"البوليتكنك" وجمعية بيت لحم العربية للتأهيل يبحثان آفاق التعاون
نشر بتاريخ: 31/10/2019 ( آخر تحديث: 31/10/2019 الساعة: 13:22 )
الخليل - معا - بحثت جامعة بوليتكنك فلسطين وجمعية بيت لحم العربية للتأهيل آفاق التعاون المشترك، حيث استقبل مساعد النائب الأكاديمي الدكتور رمزي القواسمي مدير برنامج التمكين الإقتصادي في الجمعية مهران الطويل، ومسؤولة المناصرة بالبرنامج وفاء أبو عرقوب، ومنسقة البرنامج منال خليل، بحضور مدير العلاقات العامة والإعلام وسام شمروخ، ومنسقة العلاقات العامة سندس تلبيشي، والطالب جمال الشختور من كلية المهن التطبيقية المبتكر لعدة مشاريع خاصة بذوي الإعاقة.
ورحب القواسمي بالوفد الضيف، مشيدا بعلاقة الجامعة مع القطاعات المُختلفة، مشيرا إلى أهميّة تقديم كل الدعم والخدمات الفنية والإستشارية للأشخاص ذوي الإعاقة.
وشجع شمروخ أهميّة عقد لقاءات لطلبة الجامعة وخصوصاً طلبة مشاريع التخرج مع طواقم الجمعية العربية لبناء أفكار إبداعية وإبتكارية لمشاريعهم التي توفر حلولاً لذوي الإعاقة لتسهيل حياتهم.
وشكر الطويل إدارة جامعة بوليتكنك فلسطين على حسن الإستقبال، مؤكدا بأنّ الجامعة لها دور ريادي وجهود عظيمة في الإرتقاء وتنمية الواقع العلمي في فلسطين، وقدّر تركيز الجامعة على المشاريع الخاصة بفئة ذوي الإعاقة وأهميّة استثمار هذه المشايع في سبيل تقديم كل الخدمات لهم وتعزيز حقهم في التعليم والحياة الكريمة.
ورحب القواسمي بالوفد الضيف، مشيدا بعلاقة الجامعة مع القطاعات المُختلفة، مشيرا إلى أهميّة تقديم كل الدعم والخدمات الفنية والإستشارية للأشخاص ذوي الإعاقة.
وشجع شمروخ أهميّة عقد لقاءات لطلبة الجامعة وخصوصاً طلبة مشاريع التخرج مع طواقم الجمعية العربية لبناء أفكار إبداعية وإبتكارية لمشاريعهم التي توفر حلولاً لذوي الإعاقة لتسهيل حياتهم.
وشكر الطويل إدارة جامعة بوليتكنك فلسطين على حسن الإستقبال، مؤكدا بأنّ الجامعة لها دور ريادي وجهود عظيمة في الإرتقاء وتنمية الواقع العلمي في فلسطين، وقدّر تركيز الجامعة على المشاريع الخاصة بفئة ذوي الإعاقة وأهميّة استثمار هذه المشايع في سبيل تقديم كل الخدمات لهم وتعزيز حقهم في التعليم والحياة الكريمة.
وأكّد الطويل على أهميّة تحسين واقع الخدمات المُقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال كوادر وطلبة جامعة بوليتكنك فلسطين وذلك من أجل توفير كل الخدمات الخاصة بالصيانة والأدوات المساعدة المساندة التي يمتلكها الأشخاص ذوي الإعاقة، والتقليل من النفقات المالية الباهظة المخصصة لعمل الصيانة والتي يتم عملها في الداخل الفلسطيني.