أبو عطوان يشارك في مؤتمر تضامني مناهض للإمبريالية في هافانا
نشر بتاريخ: 04/11/2019 ( آخر تحديث: 06/11/2019 الساعة: 08:16 )
هافانا- معا - شارك رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الكوبية المهندس محمد أبو عطوان، والمستشار في السفارة الفلسطينية في كوبا أحمد عطا في مؤتمر "تضامني مناهض للإمبريالية لأجل الديمقراطية الليبرالية الجديدة"، في العاصمة الكوبية هافانا، بحضور 1332 مشاركا من 86 دولة ومن 789 حزبا وجمعية منظمة، لمدة ثلاثة أيام.
اجتمع أبو عطوان مع العديد من الوفود العالمية المشاركة وأجرى عده لقاءات ومقابلات صحفيه شرحا لهم الحياة اليومية للشعب الفلسطيني، وما يمارسه الاحتلال الإسرائيلي بشكل شبه يومي، والمستوطنين ضد أبناء شعبنا من اعتقالات وهدم بيوت وتقطيع لأشجار الزيتون وبناء للمستوطنات.
كما وضح للمشاركين قضية الأسرى في سجون الاحتلال، وخاصة الأطفال والنساء وما يتعرضون لكل أشكال القمع والتعذيب والتنكيل.
هذا واستقبل رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الكوبية، وأكد على تضامن كوبا التاريخي مع القضية الفلسطينية، والاهتمام بها استمرارا على نهج الرئيس الراحل فيدل كاسترو والقيادة الكوبية.
من جهة أخرى اجتمع المهندس محمد أبو عطوان مع وزير الصحة الكوبي والبطل القومي الكوبي رئيس جمعية الصداقة الكوبية مع الشعوب، وشكرهم على الدعم والتضامن مع فلسطين وخصوصا في منح الدراسة، والتخصصات الطبية، ونقل لهم تحيات الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية.
في نهاية أعمال المؤتمر وقف رئيس جمهورية كوبا ورئيس فنزويلا وقفة خاصة لتحية العلم الفلسطيني عندما رفعه أحد المتضامنين مع فلسطين أمام المنصة الرئيسية.
اجتمع أبو عطوان مع العديد من الوفود العالمية المشاركة وأجرى عده لقاءات ومقابلات صحفيه شرحا لهم الحياة اليومية للشعب الفلسطيني، وما يمارسه الاحتلال الإسرائيلي بشكل شبه يومي، والمستوطنين ضد أبناء شعبنا من اعتقالات وهدم بيوت وتقطيع لأشجار الزيتون وبناء للمستوطنات.
كما وضح للمشاركين قضية الأسرى في سجون الاحتلال، وخاصة الأطفال والنساء وما يتعرضون لكل أشكال القمع والتعذيب والتنكيل.
هذا واستقبل رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الكوبية، وأكد على تضامن كوبا التاريخي مع القضية الفلسطينية، والاهتمام بها استمرارا على نهج الرئيس الراحل فيدل كاسترو والقيادة الكوبية.
من جهة أخرى اجتمع المهندس محمد أبو عطوان مع وزير الصحة الكوبي والبطل القومي الكوبي رئيس جمعية الصداقة الكوبية مع الشعوب، وشكرهم على الدعم والتضامن مع فلسطين وخصوصا في منح الدراسة، والتخصصات الطبية، ونقل لهم تحيات الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية.
في نهاية أعمال المؤتمر وقف رئيس جمهورية كوبا ورئيس فنزويلا وقفة خاصة لتحية العلم الفلسطيني عندما رفعه أحد المتضامنين مع فلسطين أمام المنصة الرئيسية.