رســــــــــــــــــائل الجولـــــــــــــــــــــة الخامســـــــــــــــــــة بريد: خليل الرواشدة
نشر بتاريخ: 24/09/2008 ( آخر تحديث: 24/09/2008 الساعة: 09:32 )
بيت لحم - معا ظهرت هذه الجولة مغايرة لما سبقها من جولات لم ترقى الى واقع هذا الاسبوع، ثبات لاداء بعض الفرق، رافقه ثبات للنتائج وتوازن للاعبين الكبار، تذبذب ملحوظ في جعبة بعض الاندية التي نصب اعينها اسفل الجدول، ومفاجأة التوقعات على حساب الفرق ذات الباع الطويل والاسماء الكبيرة، غفلة للاتحاد، وهروب من واقع الحدث، ترهل تحكيمي ومستوى مخجل للبعض، فلتان وغضب جماهيري لا يمثل الا الفلس الفكري لدى هذه الزمرة، أمن يحتاج الى أمن، سخونة شهدتها ملاعبنا على جميع الاصعدة وفي مختلف المحافل وذلك يحتاج الى صياغة نوعية وفرض أجندة للمرور بأحداث الجولات القادمة بر هذا الدوري المرعب.
رســـــــــــــــــــــــــــــالة الاتحـــــــــــــــــــــــــــاد
غاب الاتحاد عن الجولتين السابقتين ولم نشهد سوى حضور مجلس الاتحاد ورئاسئه لمباراة موزعة على جدول الاسبوع للدوري وفي أحد الملاعب المخصصه, ومع أن هناك أحداث رافقت هذه الجولات على صعيد الجماهير لم يحرك الاتحاد ساكنا, ولم تكن بالاحداث التي يمكن تمريرها عنوة, أو عدم الاكتراث لأنها لم تؤثر سلبا على امور كثيره تتعلق بالسيرة الذاتيه لهذا الدوري, وانطلاقا من أحداث الخضر والالتماس اليطاوي الى أحداث اريحا والصعقة البلاطية لم نجد أي حراك على صعيد نظام الاتحاد بل ان ذلك السكون جعل هناك تمادي وتكرار للفرق, واصبحت لا تخجل ولا تحسب حساب لأي عمل مهما كانت نتائجه, وأن التعاطي مع رجال الامن لادارة النظام لا يمثل أي تنظيم نستطيع أن تعكسه ايجابا على مجلس الاتحاد, وقضية مرافقة الجماهير التي يلوح بها كعقاب لا تمثل حسم لقضية الشغب ولا تضفي رونق المنافسه, لذا هناك بعض الرسائل الى مجلس الاتحاد و رئاسته بأن يتم التعاطي مع الجماهير بنظام العقوبات المادية كي تحسب الأنديه قبل جماهيرها حساب الأملاك العامة و للنفس البشرية التي يعتبرونها لا شئ في ثورة الغضب, كما يجب أن يتم تصوير جميع اللقاءات في الجولة وذلك يمكن من الاتحاد معرفة الاشخاص دون تميز وتحيز, ويستطيع التحكم في احتياجاتهم ايضا ويعطي التصوير الاتحاد صورة كاملة عن اي اعتراض قد يتعرض له نتيجة لأي حدث على صعيد التحكيم أو الاحتكاك الذي اصبح ظاهرة منتشرة بين اللاعبين, كما يمكن الاتحاد التعامل مع اخلاق اللاعبين وحركاتهم الاستفزازيه للجماهير بصورة واقعية ومثبتة, وهذا لا يكلف الاتحاد الكثير بالاضافه الى التقارير المرفقه من مجلس الاتحاد الموزع على ملاعبنا الحصريه للدوري, نأمل بأن يكون هناك حزم للامور قبل ان تتفاقم وتصبح عادة لا يمكن حسمها أو احتثاثها, وأن تكون عيون الاتحاد الاكثر مراقبة ومن زاوية العدالة والانتماء لحسم كل الامور التي من شأنها أن تعكس صورة سلبية او تعيق مسيرة هذا العرس الرياضي.
رســـــــــــــــــــــــــــــــــــالة الحكـــــــــــــــــــــــام
لا يخفى على أحد ما يحدث في ملاعبنا وما مدى ردة الفعل جراء التحكيم الذي نعتمده من الاسبوع الأول, ونحاول تغطية ايجابياتة كي يضفي صورة جميلة على أحداث الدوري, ولكن هذا الاسبوع ظهر تراجع ملحوظ في أداء التحكيم ربما لأسباب الديربي واللقاءات القوية للكبار, وتراكم الجماهير الذي يقضي امسياته في ملاحقة الدوري وجولاته، ولكن ذلك يجب ان يزيد من عامل الثقه ويعطي دفعه قوية لحكامنا بأن يسيروا على نهج القضاء السابق, وان تكون الكلمة الأولى والأخيرة لما يحدث داخل البساط الأخضر, ولعل صيحات الجماهير وشعاراتهم النابية والبذيئة اتجاه الحكام في هذه الجوله الذي أخد الانتشار وفي أكثر من لقاء لم نعهده من قبل له اثارة ولفت انتباه لمتابعة مسيرة التحكيم, حتى أن بعض الأندية في هذه الجولة أصبحت تحمل التحكيم مسؤولية الربح والخسارة, وبات واضح بأن على الحكام ممارسة بعض الأعمال الخاصة التي تعتبر من مسؤولياتهم باعتبارهم الجزء الحي والمستمر في ثبات معادلة الدوري, فيجب قراءة أوراق الأندية ومعرفة سياسة الاعبين ومحاضرات التمثيل, والاحتكاك المباشر والتمرد والمناورة والاحتجاج الغير مبرر من قبل الاعبين هذا من جهه, وعدم نسيان غريزة الثقة في اتخاذ القرار والترابط بين عناصر التحكيم من جهه أخرى, وما علينا الا أن نشد على أيدي هذا الطاقم الكبير وندعمه ونوفر له كل سبل الحماية و الاحترام لممارسة عمله والوصول الى ركن النهائي بصورة حضارية تتجاوز كل حيثيات التاثير على سير هذا الدوري.
رســـــــــــــــــــــــــالة الأنديـــــــــــــــــــــــة
استقر حال معظم الأندية التي تتصدر لائحة الدوري على الصعيدين الأداء والنتائج, ولعبت بنفس الروح القتالية لاثبات الذات وروح المنافسة واحترام سمعة و اسم النادي, رسالة احترام الى تلك الأندية التي لم تخسر حتى الآن على مدى الجولات السابقة, بل اجتازت الجولة بأداء يستحق كل التقدير. شهدت الجولة ايضا تذبذب في اداء ومستوى البعض حيث لم يقدم الأداء المطلوب ولم يحصل على النتائج المتوقعة, وقد يكون للأجواء، طبيعة رمضان والوقت، أثر واضح تشتكي فيه معظم الأندية, وهناك نقله نوعية شهدتها بعض الفرق التي حققت الفوز الأول في هذه الجوله, وهذا يدل على وجود روح المنافسة والقدرة على اثبات الذات وزج التوقعات وأحاديث الشارع بأن ذلك النادي سوف يخسر لأنه لا يستطيع مقارعة الفرق، أو أنه يخاف وليس لديه جمهور أو عناصر يواجهون زحف هذه الجولات, فكل هذه المقولات قد أثبتت تلك الفرق عدم وجودها، وأن الفوز يستطيع بذل الكثير من أجل الحصول عليه, وتبقى رسالة الى العميد والعربي و الريحاوي لسنا كما عهدناكم وليس الأداء والمستوى هذا سمه من سماتكم, فالترهل وعدم الانتماء و الولاء و المشاكل النفسية والعقدة الجماهيريه، يجب أن تكون بعيدة عن وجودكم في الجولات القادمة, نتمنى أن تتعزز العلاقة بين الأندية, وأن يكون اعتبار الأندية موحدة في وجه الجميع, ولا يجوز أن نميز أو نتعامل مع أي نادي خارج اطار التغطية, وأن نكون خير مثال يحتذى به شارعنا الرياضي.
رســـــــــــــــــــــــــــالة الجمـــــــــــــــــــــاهير
صعب وصف وتحليل حالة الجماهير, وصعب ايضا التحكم في الحالة النفسية و الحركية لهم, فاذا كان حليفهم الفوز أو الخسارة , تلقوا هدف أو احرزوا هدف تجد أجواء الملعب غريبة، تلقى العبوات الفارغة واكثر مليئة تزج بصورة بشعه اتجاة الملعب، يتمتع المشاهد بجوالهتافات وعدم الحضور وطريقة التشجيع, ولكن لا مبرر لمثل الاعمال السلبية من قبل الجماهير، هذا ما يحدث داخل الملعب, ولكن السئ ما يحدث قبل دخولهم الملعب وبعد انتهاء المباراة, فتجدهم يتخذون طرق الاقتحام للبوابات, وعدم الاقتناع بالنظام والطابور واصطحاب الفوضى القذره في التعامل, وعند انتهاء المباراة يرمون بأنفسهم في زوايا قد تكون خطرة أو تلحق بأضرار على الكثير مع غياب ظاهرة العقوبات , أخذ الجمهور مجده في صياغة طرق الفوضى والتحدي في فرض نفسه في كل جوله, لا يستحق الكثير من الجماهير المرافقة لبعض الأندية أي تميز ولم يعكس أي صورة احترام أخلاقي رياضية ليستحق ذلك, وما ناتج تلك الأحداث الا الخسارة للانتماء وعدم القناعة لسياسة دعم أنديتهم ولاعبيهم, ولا تعبير عن أي صورة الا الشغب المفرط الذي يضر بمسيرة أنديتهم وفي جولات هذا الدوري, وهنا لابد ان تكون الرسالة أخلاقية علينا احترام انفسنا اولا, والتعامل مع الجماهير المقابلة واللاعبين و الحكام على أننا عناصر ليس الا مكملين لانجاح المسيرة ومن نفس الدم و الانتماء, ولا يجوز باي حال من الاحوال التعامل بالفردية والعنصرية, وكما اسلفت في العديد من الرسائل السابقة لكم ما شئتم من طرق المساندة و التشجيع, ولا يحق لكم بأي شكل من الأشكال تعكير صفوة هذا الدوري أو التمادي اللاخلاقي في التعامل, ومن ورائكم أنديتكم الواجب عليها الارشاد و التوعية و التحالف من أجل الرقي وانجاح المسيرة.
رســــــــــــــــــــــــالة الضيـــــــــــــــــــــــــــــــافة
لعل الغريب في ملاعبنا هم اصحاب الضيافة ممثلين باستقبال الجماهير التي تزحف لمناصرة فريقها أو متابعة أحداث الدوري, وما يواجهون في كل جولة وفي مختلف الملاعب، مشاهد مسخرة يعيشها الجماهير في باحات الابواب المخصصة للطوابير، فما أن تصطف للحصول على تذكرة، وتلتحق بممر الدخول الى الملعب وبصورة النظام الذي يبتغيه هؤلاء، وما أن تصل المدرجات تجد المباراة قد ذهب منها دقائق عديدة وذلك اذا منحك الحظ أن تكون في الرتبة الاولى من الطابور، وبذلك تحتاج أن تكون قبل المباراة بساعة على الأقل لتستيع الخول قبل المباراة، وتحتاج الى الكثر من ذلك بكثير لتجد موقع تستطيع أن تشاهد فيه المباراة بأريحية، ناهيك وللاسف عن الغضب الجماهيري وردة فعل المستقبلين وهم يسمعون هتافات من هم بالداخل وينظرون اللا ساعاتهم، حتى أن الغريب الذي ظهر في ذلك أن تجد الكثير يستخدمون هواتفهم للاتصال في الداخل لمتابعة ما يحدث وهم على بعد أمتار. ان ملاعبنا تحتوي على ابواب واسعة ويستطيع ان يصطف أكثر من طابور على مدخلها ولا تكون هناك أي أزمة ويستطيع الجميع الدخول الى الملعب بأسرع وقت وأسهل طريقة، فيكون ثلاثة اشخاص على البوابة ومن خلفهم الامن يسهلون عملية العبور بدل المدخل الضيق واغلاق البوابات والتعامل الغريب مع الجماهير التي لا تستطيع حصرها وتنتظر الفرصة لدخول الملعب، كما نتمنى منع دخول الاراجيل الى الملعب لما تسبب من احتكاك ومشاكل الجماهير جراء الفحم وتوابعه، والاحتكام للحد من ظاهرة العبوات التي تعج المدرجات، نتمنى تعامل وواقع افضل لاستقبال الجماهير في الجولات القادمة.
رســــــــــــــــــــــالة الاشـــــــــــــــــــراف عــــــــــــلى المـــــــــــلاعب
قد يظهر في كل جولة أحداث جديدة لها نكهة مختلفة في طبيعة الحدث ونوعة, تشهد ارتياح لبعض المشاهدين الذين تأتي الصدفة بأن يكون الحدث وهم مصلحة مشتركة, فعلى صعيد العدد الهائل من اللاعبين,وهذا يتبع كشف اللاعبين ونتمنى التدقيق والحسم بدل الصيحات والصريخ والتعاطي مع واقع سلبي داخل الملعب، والاداريين والمراقبين والاعلام بشكل غير طبيعي وفائدته محصورة, الكرات التي تشتت خارج الملعب وفي هذه الجولة كان حدث سرقة الاطفال للكرات التي تخرج الملعب وعدم وجود أي فرصة لارجاعها, وما لفت الانتباه وبصورة قد تأخذ طابع وحيز جديد ولا نتمنى ذلك وهي قضية اللاعبين الاحتياط الذين يصولون ويجولون أثناء عملية الاحماء أو التحضير بدخول أرضية الملعب اذا كان ذلك فتجدهم على طول خطوط المعاكسة, وهذا أمر يعكس نظام رؤية غير حضارية للملعب وخارجة, فالفريقين لهما مقاعد احتياط وبجوارها ويتم التحضير وليس بجانب الهدف أو بخطوط جانبية معاكسة, ولا ننسى جنود الاسعاف الذين يقدمون واجبهم على أكمل وجه, ولكن وجب أن يكون العدد مثالي وليس بعدد اللاعبين في داخل الملعب, في أن يأخذوا اشارة الحكم تجسد مسيرة اسعاف انهالت داخل الملعب نتمنى ضبط هذه الأمور والتحكم في أرضية الملعب كي تعكس صورة حضارية للمشاهدة مختلف الميادين.
رســـــــــــــــــــالة الأمــــــــــــــــــــن
لا تستطيع فهم وادراك عمل رجال الأمن ومهمته اتجاه أحداث وجولات هذا الدوري, تعامل غريب وواقع مر نمر به في جوه تلو الأخرى, حتى أصبح من يشاهد المباراة يحسب حساب وصول الملعب الى مغادرتة بدون أضرار أو نتائج تشملها احداث اللقاءات, وهذة الأحداث لا تختصر على وجمهور معين أو ملعب من الملاعب المخصصة لجدول الدوري, كما يأتي الأمن الى الملاعب وعنوانه الردع والضرب وبدون تميز وتجد يده بهرواته تصوب اتجاه من يأتي في وجهه و يجتاح الأمن مدرجات الجمهور ويدخل صفوتخ دون حساب أو اعتبار لردة الفعل, مشاهدة مضحكه احيانا وأليمه احيانا اخرى, صور غريبة وعراك وحضور أمني وكأنها مسيرة لاطار ممنوع من العرض, الى من هم أمن الحدث وأمان الملاعب أن تكفوا عن هذه الصورة واتبعوا نظام التعامل البشري, وافتح الفرصة للجميع في التعبير عن مايراه مناسب من تشجيع وو لنظام الاتحاد سياية الردع والحد من هذه الظاهرة دون افتعال من يراه في كل جوله مع الجماهير, وأن تكون المعايير واضحة لمشاركة الأمن في ذلك, ومعهم حيثيات وأصول وأساسيات تمنع واقع يعكس ظاهرة حضارية مغايرة لما يعيشه من تلك الأحداث المريرة, وافضل دائما من خلال الرسائل أن لا أذكر تفاصيل والأحداث التي دارت في جولات الدوري لأنها مخجله من جهه وواضحه للجميع ويدركها أصحاب الرسائل بمفهومها الكامل من جهة أخرى, وبذلك أكون قد أوضحت من خلال السطور ومدى الخلل والعقم التي ترافق مسيرة الأمن لعدم فهم واجبه, وعدم وجود رقيب على تصرفاتهم, وبذلك على رجال الأمن ضبط أنفسهم وبهدوء استثنائي لهذا الدوري وأخذ المواقع التي من شانها تزويدهم بعملية ضبط المشجعين, ومحاولة السيطرة على ذلك بطرق نموذجية يسيطر من خلالها على عوامل التمرد والتهور للجماهير المتعصبة.
رســــــــــــــــــــــالة اللاعبيــــــــــــــــــــــــــن
ظهر اللاعبين في هذه الجوله ببصمة تستحق أن نقدر مدى الانتماء والمنافسة التي بحوزتهم ولوحظ ذلك لدى العديد من اللاعبين الذين برزوا بصورة واضحة في مختلف الجولات, وعلى العكس هناك بعض اللاعبين الذي غيروا واقعهم بأدائهم المتواضع وعدم الظهور بصورة تليق بأسمائهم وسمعتهم, فكان هبوط ملحوظ في المستوى وتذبذب في الأداء هذه الصورة التي تخص بالسيرة الرياضيةللاعبين, أما ما تحمله الصورة الأخلاقية فكان لها حيز في هذه الجولة حيث اعطى بعض اللاعبين مشاهده لا نحبذ أن تكون في ملاعبنا ,ان تمتاز بها لاعبينا عندما يتعلق الأمر بعكس صورة اللاعب والترويج بأخلاقة على مستوى عالمنا الرياضي, فالاشارات التافهة والحركات الساذجة والاستفزاز الجماهير بطرق لا تليق بسمعة اللاعبين وتنقص من مكانة اللاعب وتعطي بريق فشل لنفسيه من يوجهون تلك الحركات و هذا كله لا يعبر الا عن الفراغ وعدم الحس الرياضي, وعن نفسية مريضة فكل لاعب له الحق في التعبير عن فرحة الهدف والرقيص والطرب واظهار شتى وسائل الانبساط الا أن توجه حركات ورسائل الهبل المستفزه لجماهير الخصم فما ننتظر الشتائم والسمعة الرياضية والترويج الاعلامي الذي يخمد كل الايجابيات ولا يظهر الا تلك التصرف فعلى اللاعبين أن يهتموا باحترام الجماهير ومشاعرهم, وعدم الانجرار وراء التصرفات والحركات المخالفة التي تعكس انعدام الأخلاق والاحترام, وجر الغضب الجماهيري لعباراتتطم السمعة الرياضية وتزيد من ألم الجرح الرياضي الذي نسعى لطمسه من خلال انجاح هذا العرس الرياضي.
رســـــــــــــــــــالة الاعـــــــــــــــــــــلام
تخطى الطاقم الاعلامي وسام التميز بكل شرف وثقه في هذا الاسبوع, ممثل بطاقم التغطية الذي يستحق وقفة تقدير واحترام على هذا العمل الرائع الذي يقوم به في ملاحقة الأحداث ورصدها بواقعها ضد الأجندة المسموحة وتحت المظلة التي تروج بطريقتها للوصول الى السارع الرياضي, ظهور متميز للصحف المحلية في تغطية أحداث الدوري من خلال التحليل القبلي والتصريحات والتوقعات والأخبار, وهذا لم يحدث في الاسابيع الاولى حتى أن تشهد تغطية الحدث وعلى مختلف الجبهات من الأخوة الذين يتابعون الجولات ويتميزون بالحياد ونقل الصورة كما يرونها وواقعها,وللوكالات المحلية دور يستحق كل الاحترام والتقديرو ايضا مواقعنا وختياراتنا التي تتابع الحدث وكانك داخل الملعب وتفي بالتوقعات والنتائج والأحداث أول بأول, كل هذه الرسائل المسموع فيهاوالمقروءه والتي تقف وقفة جاده مع هذا الدوري الكبير, تستحق منا جميعا أنقدر ونحترم مدى دور هذه السلطه في الترويج ونقل الأحداث لانجاح هذه المسيرة التي تعتبر الجزء الأكبر في تحمل أعباء كل حيثيات الأمور والأحداث التي ترافق جولات هذا الدوري, وعلى درب منير بهذه الطريقة البراقة الخارجية في متابعة المسيرة.