نواب تشريعي وشخصيات وطنية بالضفة يستنكرون الإعتداء على د.قاسم
نشر بتاريخ: 24/01/2009 ( آخر تحديث: 25/01/2009 الساعة: 11:20 )
رام الله -معا- استنكر نواب الحركة الإسلامية بالضفة، والنائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي، ومجموعة من الشخصيات الوطنية وشخصيات المجتمع المدني الإعتداء الذي تعرض له الدكتور عبد الستار قاسم باحراق سيارته أمس في مدينة نابلس.
وعبر الموقعون على بيان وصل معا نسخة منه عن استنكارهم بـ"أقسى الكلمات وأشد العبارات لمثل هذه التصرفات"، مطالبين بضرورة ملاحقة ومحاكمة كل من خطط وشارك في هذا الإعتداء.
وقال الموقعون على البيان :"ان كلمات الدكتور عبد الستار قاسم وإن كانت لا تتوافق مع وجهات نظر البعض، إلا أن صاحبها مشهود له بحرصه على ما فيه صالح الشعب الفلسطيني".
وطالب الموقعون في نهاية البيان بضرورة العمل الجاد لأجل إنهاء مثل هذه المظاهر من مجتمعنا الفلسطيني، وأن يتكاتف الجميع لأجل نبذ كل من يشجع أو يمارس هذه الأعمال على الساحة الفلسطينية.
الموقعون:
النائب حسن خريشة، النائب حامد البيتاوي، النائب منى منصور، النائب داوود أبو سير، النائب محمود مصلح، النائب أيمن دراغمة، النائب مريم صالح النائب نزار رمضان، النائب سميرة الحلايقة، النائب خالد طافش، د.زهير صوالحة، د.معاوية المصري، د.علي الريس، فخري تركمان، رأفت النجار، د.نافع الحسن ، إحسان سالم، أسامة فوزي، د.عبد الرحيم كتاني، محمد أبو الحيات، نبيل حمادة، مصطفى جرار، عدنان عودة، د.عادل سمارة، د.عزمي الأطرش.