ملاحظة: البيانات دقيقة حتى الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القدس المحتلة
إعداد: د. صبري صيدم وفريق العمل د. إسماعيل أبو عمرو - بريطانيا د. بســــــــــــام نصر - إيرلندا د. موفق الخطيب – فلسـطين د. علــــــــــــــي الــوعــري – الصـــــين د. جوني خـــوري – فلسطين م. رامـي خــضــر – الإمـــارات |
بريطانيا الأعلى عدداً بضحايا الكورونا في أوروبا؛ بواقع 32 ألف متوفى، وتعود اليوم إلى 693 ضحية بعد أن هبطت أمس إلى 315 حالة
أهم الأخبار
📌 رويترز: تقرير صيني يحذر بكين من رد فعل عالمي قد يصل حد المواجهة بين الصين وأمريكا.
📌 معهد أمريكي يتوقع 135 ألف وفاة في الولايات المتحدة جراء كورونا بحلول آب القادم.
📌 الولايات المتحدة: الصين خلقت فيروس كورونا المستجد وهذا أكبر بكثير من قضية الصفقة التجارية.
📌 استطلاع دولي: المخاوف الصحية من كورونا تفوق القلق على الاقتصاد.
📌 وفاة وزير العمل في النيجر بعد إصابته بكورونا.
📌 "الصحة العالمية": ظهور كورونا في فرنسا في أواخر السنة الماضية ليس مفاجأة، حيث كانت أول إصابة في كانون أول.
معلومة تهمك
🔺🔺🔺 معلومة تهمك:
ماذا سيحصل لو فشل العلماء في إيجاد لقاح لفيروس كورونا
د. اسماعيل أبو عمروMd. FRC.
زميل كلية الجراحين الملكية البريطانية
يُعتبر احتمال فشل العلماء في إيجاد لقاح لفيروس كورونا أمراً حقيقياً ووارداً وجدياً، فقد سبق أن فشلت الجهود عديد المرات مع فيروس الإيدز وحمى الضنك والملاريا والفيروسات التي تسبب البرد وغيرها، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أنه سيتم إيجاد اللقاح لأن نسبة التحول الجيني عند فيروس كورونا أبطأ مما يحدث في مرضيْ الإيدز والملاريا مثلاً.
ومع هذا التخوف، فإن على البشرية أن تتعايش وتتكيف مع الفيروس وتهديده المستمر. فالدلائل تشير إلى أن المناعة الناجمة عنه تتضاءل بسرعة. هذا بالإضافة إلى عدم التوصل سابقاً لأي لقاح معتمد رسمياً ضد فيروسات كورونا. وهناك احتمال لعدم إمكانية تحفيز مناعة طبيعية ضد الفيروس بعد الإصابة به لفترة طويلة، فإذا لم تتكون هذه المناعة، فإن إيجاد لقاح يصبح أقل احتمالاً خاصة في ظل التقارير التي تشير إلى أن بعض المتعافين قد أصيبوا به مرة أخرى، الأمر الذي تؤيده منظمة الصحة العالمية.
ولكن، وحتى في حال ثبوت استحالة إيجاد لقاح فعال؛ فإن المحاولات وإن أدت لإيجاد لقاح قليل الفعالية إلا أنها تبقى جديرة بالمتابعة والاهتمام.
إن عملية إيجاد اللقاح معقدة، ولكن إيجاد العلاج قد يكون ضرورة حتمية قبل اللقاح؛ إذ يُحقن المتطوع بالفيروس نفسه في مرحلة تجريب اللقاح ضمن شروط السلامة لاختبار فعاليته، وهناك احتمال بأن يفشل اللقاح بالتصدي له، وبالتالي فإن المتطوع سيصاب بالمرض القاتل، وهنا تكمن أهمية وجود العلاج مسبقاً الأمر الذي يسمح بالتدخل وحماية المتطوع من الموت. لذا، فإننا نلاحظ العديد من الدراسات الجارية لإيجاد العلاج لهذه العدوى.
وفي ظل ما تقدم، فإنه يتوجب على المجتمعات التعايش مع الفيروس. وتلعب الفحوصات التي أشرنا إليها في العدد 56 من يوميات فيروس دوراً رئيساً في متابعة أفراد المجتمع وإمكانية الوصول إليهم. فمثلاً، يتم الآن تطوير تطبيق في بريطانيا يُخبر المواطن بأن هناك شخصاً كان بالقرب منه، وأنه أصيب لاحقاً بالفيروس. وسيصبح هذا التطبيق جاهزاً الأسبوع المقبل. وتحث الحكومة البريطانية مواطنيها على استخدام هذا التطبيق فور الانتهاء من تجربته الجارية.
إن على كل مجتمع أن يتكيف بما يناسبه لاستمرار الحياة الاجتماعية والاقتصادية. ونوضح فيما يلي بعض أوجه التكيف الاجتماعي المتوقعة مع غياب اللقاح والتي تعتمد على إمكانيات البلد وخاصة الجهاز الصحي، وعادات وثقافة المجتمع المعني:
1. إعادة فرض التباعد الاجتماعي الذي لم تُعِرْهُ مجتمعات أخرى أي أهمية عملية.
2. استئناف بعض النشاطات التي تشمل تجمعات كبيرة من المواطنين، كالمناسبات الرياضية شريطة أن تكون تحت إشراف السلطات الصحية.
3. استئناف العمل في المطاعم والمقاهي شريطة التزامها بالتباعد الاجتماعي.
4. وضع إجراءات مناسبة لاستخدام وسائل المواصلات البرية والبحرية والجوية.
وفي ظل ما ذكر، يتم رفع الإغلاق تدريجياً وإعادة فرضه كلما تطلب الأمر؛ حيث من المتوقع عودة هجمات الفيروس في فصل الشتاء. وهنا يأتي ذكر مناعة القطيع التي اختلف العلماء حول أهميتها وإمكانية وصولها إلى الحد المنشود بين بلايين البشر، وهي التي تمنع العدوى بشكل محدود. ولكن تبقى الأفضلية لإيجاد اللقاح.
ولنا هنا نصيحتان: الأولى، في إمكانية اقتناء جهاز قياس نسبة تركيز الاكسجين في الدم عن طريق الإصبع، خاصة في أمراض الجهاز التنفسي والقلب. وتشير قراءة هذا الجهاز إلى الوضع السليم إذا كانت النسبة فوق 95% أو بحدود هذه النسبة، وإذا هبطت إلى أقل من 90% فربما تستدعي الحالة الذهاب إلى المستشفى. وبما أن مرض كورونا يؤثر بشكل أساسي على الجهاز التنفسي، فينصح بالاحتفاظ بهذا الجهاز في البيت، إذ يمكن أن يسجل هبوط نسبة الأكسجين قبل بدء أعراض العدوى. وإذا كانت لدى الشخص أعراض فإن المستشفى سيتولى بالتأكيد بقياس نسبة الأكسجين فور وصول المريض.
أما النصيحة الثانية، فهي تجنب الضغط النفسي الذي يحرم من ساعات النوم الضرورية، إذ يلعب النوم دوراً أساسياً في تقوية الجهاز المناعي لدى الإنسان.
الأخبار الرئيسية
🔴 فلسطين
القدس/ الضفة الغربية/ غزة
أخبار الفلسطينيين في الداخل:
أخبار الشتات:
🔴 دولة الاحتلال
ارتفاع الوفيات في إسرائيل إلى 238 والإصابات إلى 16,289 بينهم 89 إصابة خطيرة منهم 66 حالة مرتبطين بأجهزة تنفس، فيما سجل 10,233 حالة تماثلت للشفاء. الصحة تحذر؛ سنعيد الإغلاق. المعهد البيولوجي الإسرائيلي يدعي تطوير مصل مضاد لكورونا. |
أبرز الأخبار
🔶 إسبانيا تسجل أقل من مئتي وفاة جديدة لليوم الثالث على التوالي.
🔶 تركيا تعلن أن جميع المصانع الكبرى ستستأنف عملها في 11 أيار.
🔶 لبنان بصدد تمديد العزل العام خشية موجة ثانية لكورونا.
🔶 إندونيسيا تسجل أعلى زيادة يومية في الإصابات.
🔶 ألمانيا: انخفاض معدل انتقال عدوى كورونا إلى 0.71، إلا أن حصيلة ضحايا الجائحة تواصل ارتفاعها.
🔶 تايلاند: تسجل أقل عدد إصابات منذ نحو شهرين.
🔶 الهند: ارتفاع قياسي في الإصابات اليوم.
🔶 نيوزيلندا: لا إصابات جديدة لليوم الثاني على التوالي.
🔶 وولايات ألمانية تسمح باستئناف مباريات دوري كرة القدم إضافة إلى إجراءات أخرى لتخفيف القيود.
🔶 الولايات المتحدة تسجل أدنى حصيلة وفيات يومية منذ شهر.
🔶 فرنسا: مجلس الشيوخ يرفض خطة الحكومة لإنهاء الإغلاق.
🔶 بريطانيا توصي بتغييرات شاملة في أماكن العمل بعد قيود كورونا.
🔶 تسجيل أول إصابة في صنعاء، ووفاة المريض.
🔶 الأردن: ثمانية أيام بلا إصابات جديدة واستمرار حظر التجول الليلي.
أهم الإحصائيات
🔴 مجمل الحالات في العالم اليوم
سجل العالم منذ بداية الوباء (3,698,277) إصابة؛ شفيت منها (1,225,641) حالة وتوفيت (256,252) حالة، حيث ثبت عدد الدول المصابة عند ( 214) دولة و بلغ عدد الفحوصات التي اجريت على مستوى العالم (40,025,786).
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات إصابة اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات وفاة اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات شفاء اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل فحوصات للفيروس اليوم
🔴 محطات اهتمام
🔴 دول تحت المجهر اليوم
🔴 دول أخرى
🔴 محطة اليوم (دول المغرب العربي)