إعداد: د. صبري صيدم
أهم الأخبار
- إصابة إحدى مساعدات نائب الرئيس الأمريكي بالوباء، وهي زوجة مستشار كبير لترامب، إضافة لمساعدة لإبنة ترامب. والبيت الأبيض يشدد الإجراءات الاحترازية بعد إصابة موظفين فيه.
-مسؤول إيراني: تضخيم الغرب لخطر كورونا وراءه مؤامرة خفية .
- الصين.. عدم تسجيل إصابات جديدة في معقل كورونا مقاطعة هوبي منذ ثلاثة وخمسين يوماً.
- بيلاروسيا، الدولة الأوروبية التي تجاهلت كورونا، تحتفل في الشوارع بذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية.
- فرنسا تسجل انخفاضا كبيرا للحصيلة اليومية لضحايا كورونا.
-تراجع العدد اليومي للوفيات والإصابات بكورونا في إيطاليا.
-مئات السفن السياحية عالقة وسط جائحة كورونا.
-انخفاض لافت في معدل الوفيات جراء كورونا في إسبانيا، ونصف الإسبان يستعدون لتخفيف قيود العزل مع انخفاض عدد الوفيات.
-سلوفاكيا.. لا إصابات جديدة للمرة الأولى منذ العاشر من آذار.
- تقرير إسرائيلي.. نتنياهو حذر من فوضى عالمية ونهاية البشرية جراء كورونا.
-ألمانيا.. ارتفاع طفيف في الإصابات وانخفاض في الوفيات.
- "تايمز": بريطانيا ستعزل كل القادمين من الخارج وسط اتهامات بالتأخير.
- كورونا.. بدء سريان حظر التجوال في أربعٍ وعشرين ولاية تركية.
-البرازيل تسجل عدداً قياسياً لوفيات كورونا.
- الصحة العالمية: ينقصنا 1.3 مليار دولار لتمويل خطة التصدي لكورونا حتى نهاية العام.
معلومة تهمك
🔺🔺🔺 معلومة تهمك:
مناعة القطيع؛ حقيقة أم خيال؟ د. اسماعيل أبو عمروMd. FRC. زميل كلية الجراحين الملكية البريطانية لا يكاد يمر يوم منذ بداية غزو فيروس كورونا للغالبية من دول العالم، دون أن نسمع بمناعة القطيع أو ما يسمى بالمناعة بالعدوى. ما معنى هذا الاصطلاح، وهل فعلاً له دور فعال في السيطرة على هذا الفيروس؛ وربما استئصاله. سنبدأ بالاستنتاج الذي اتفق عليه معظم علماء وأكاديميين في علم الأوبئة، بأن مناعة القطيع لفيروس كورونا المستجد بدون مشاركة اللقاح لن تكون مؤثرة في الحد من انتشار هذا الفيروس. فمناعة القطيع اصطلاح يعني أن يصبح لدى أفراد مجتمع ما مناعة كافية لمرض ما؛ وبالتالي يصبح هذا المرض غير قادر على الانتشار؛ أو بتعبير آخر هي الوقاية غير المباشرة لأفراد المجتمع من مرض معدٍ، تُكتَسبُ بعدها المناعة ضد عدوى ذلك المرض نتيجة اللقاح أو المناعة الناجمة عن إصابة سابقة بنفس الفيروس أو الجرثوم؛ وهذه المناعة ستحمي الأشخاص الغير ملقحين أو أولئك الذين فشل اللقاح عندهم نتيجة إصابتهم بأمراض تسبب نقص المناعة. إنه لأمرٌ في غاية الصعوبة، وفي غياب اللقاح والاعتماد على المناعة الطبيعية لفيروس كورونا، إيجاد مناعة القطيع، حيث أنها ستواجه صعوبات جمة بعضها يتطلب إجراءات غير عملية وخطيرة. فأول شرط لحصول هذه المناعة؛ يتوجب أن يكون الفيروس أو الجرثوم المسبب شديد العدوى ليتسبب في إصابة نسبة عالية من أفراد المجتمع الأمر الذي سينجم عنه مناعة القطيع. وهنا تلعب قيمة عامل ازدياد العدوى المعروف ب (R) دوراً رئيساً، وهي نسبة انتشار المرض، وهي معروفة لمعظم الأمراض التي تعتمد على عوامل أخرى. فقد ساعدت هذه النسبة في خلق مناعة القطيع بوجود اللقاحات المحددة، بل إنها ساعدت في استئصال بعضها. ومن الأمثلة على ذلك أن بلوغ (R) في الحصبة نسبة12-18 وفي السعال الديكي 12-17 وفي الدفتيريا 7-6 وفي شلل اﻷطفال 5-7 وفي النكاف 10-12 ونجم عن هذه الأمراض احتمالات بإصابة معظم أفراد المجتمع بها، إلا أنه وبإيجاد اللقاح لها تحققت مناعة القطيع لهذه الأمراض. أما في حالة فيروس كورونا المستجد، فإن نسبة (R) 1-3تقريباً. وهذا قد يسبب إصابة حوالي 70% من افراد المجتمع، وهذه النسبة غير كافية لمنع انتشار العدوى في المجتمع. وببساطة فإن الوصول لهذه النسبة يجعل صغار السن يصابون بالعدوى واكتساب المناعة فيما يُترك كبار السن وغير المحصنين مهددين بالإصابة بها إلى الأبد. أضف إلى ذلك احتمال وفاة أعداد كبيرة من المجتمع. كما أن أعداداً ضخمة - كما نرى هذه الأيام – سيحتاجون إلى دخول المستشفيات وإشغال أقسام العناية المركزة على حساب آخرين من المصابين بالأمراض الأخرى الخطيرة الذين يحتاجون لهذه الأقسام. ناهيك عن حداثة المعرفة بالفيروس وعدم التأكد عن درجة المناعة التي قد تنجم عن الإصابة به، ومدى استمراريتها، في الوقت الذي نجد أن من أهم المشاكل الكبرى في هذا الفيروس صفاته من حيث قدرته على تغيير مواصفاته الناجمة عن التحولات الجينية. وفي حال الاحتمالات المتفائلة بظهور مناعة القطيع لهذا الفيروس، فإن فوائدها ستكون جزئية إلى أن يظهر اللقاح له. أضف إلى ذلك عدم إيجاد علاج حتى اللحظة لعدوى هذا الفيروس. لقد سارع العلماء والأكاديمون إلى شن حملة عالمية ومنظمة لنشر العوامل التي تمنع من انتشار المرض والتي أصبحت معروفة الآن لدى الجميع مثل التباعد الاجتماعي والعزل والغلق التام وغسل اليدين، إلى أن يتم إيجاد اللقاح تاركين الآثار الاقتصادية المدمرة لهذه الجائحة لذوي الاختصاص للتعامل معها. |
الأخبار الرئيسية
🔴 فلسطين
🔴 القدس - الضفة الغربية – غزة
🔴 فلسطين المحتلة
🔴 أخبار الشتات:
🔴 الاخبار الإقليمية
🔴 مصر
488 إصابة جديدة ترفع مجموع الإصابات إلى 8,964 وتسجيل 11 حالة وفاة يرفع مجموع الوفيات إلى 514 حالة.
🔴 الأردن
تسجيل 14 إصابة جديدة وارتفاع مجموع الإصابات إلى 522 إصابة.
🔴 سوريا
لا إصابات جديدة ومجموع الإصابات حتى يثبت عند 47 إصابة.
🔴 لبنان
13 إصابة جديدة ترفع مجموع الإصابات إلى 809 إصابات فيما استقر عدد الوفيات عند 26 حالة.
🔴 الاحتلال
بلغ عدد الإصابات 16,454 بينهم 247 وفيّات. ومن مجمل الإصابات هناك 49 وصفت حالتهم بالمتوسطة و79 خطيرة و64 موصولين بجهاز التنفس الاصطناعي، و11,376 تماثلوا للشفاء، علما أن المرضى حاليا عددهم 4,831.
أهم الإحصائيات
🔴 مجمل الحالات في العالم اليوم
سجل العالم منذ بداية الوباء (4,072,551) إصابة؛ شفيت منها (1,415,658) حالة وتوفيت (278,672) حالة، حيث ثبت عدد الدول المصابة عند ( 214) دولة و بلغ عدد الفحوصات التي اجريت على مستوى العالم (45,889,068).
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات إصابة اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات وفاة اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات شفاء اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل فحوصات للفيروس اليوم
🔴 محطات اهتمام
🔴 دول تحت المجهر اليوم
🔴 محطة اليوم