إعداد: د. صبري صيدم
أهم الأخبار
-ترامب يعزو فضل خفضها لنفسه، الوفيات تتضاعف في أمريكا.
- لافروف: واشنطن وحلفاؤها يستخدمون الجائحة لفرض رؤيتهم للنظام العالمي.
- "سي آي إيه": الصين ضغطت على منظمة الصحة العالمية لتأخير إعلان طوارئ دولية لمواجهة كورونا.
- دراسة تكشف أن مناعة القطيع "خرافة" محذرة الدول من اختيارها!
- "الصحة العالمية": كورونا أخطر جائحة يشهدها العالم على مدى 100 عام، ويهدد بحرف مسار التقدم.
- فيروس كورونا: تويتر تسمح لموظفيها بالعمل من البيت مدى الحياة.
- جونسون يكشف عدد ضحايا كورونا بين عاملي الرعاية الصحية ويحذر من التسرع في رفع القيود.
- عالِم خاض معركة المرض بكورونا يحذر: لن نعيش أبدا حياة طبيعية دون لقاح.
- مصادر عبرية: موجة كبيرة من الإصابات في أيلول، تنخفض تدريجياً لتنحسر في كانون الأول. وعلى إسرائيل استغلال الوقت لشراء المعدات والأدوات الأخرى قبل العودة للإغلاق.
- "اليونسيف" تحذر من وفاة 6 آلاف طفل يوميا جراء مكافحة كورونا.
- بؤر الوفيات تزداد في شمال نيجيريا "لأسباب غامضة".
- كورونا يصيب خمسة من نواب مجلس الدوما الروسي.
- إسبانيا وإيران وإندونيسيا تسجل ارتفاعاً كبيراً في الإصابات.
- باحثون أمريكيون يتوقعون وفاة أكثر من 147 ألف أمريكي نتيجة الفيروس بحلول أوائل آب المقبل.
- الفيروس يعود للظهور في هونغ كونغ بعد 23 يوما من الاختفاء!
- تحذير من "كارثة بشرية" في العاصمة العراقية بسبب الوباء.
- السعودية: سيتم فرض حظر للتجول على مدار 24 ساعة ولمدة 5 أيام خلال عطلة عيد الفطر.
- وزير الصحة التركي يحذر من أن تصبح بلاده عبرة للعالم بكورونا.
- النرويج: عودة الطلبة للدوام في المدارس ضمن معايير الوقاية المشددة.
- الاتحاد الأوروبي يسعى لفتح الحدود بين دوله لإنقاذ السياحة.
- طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى تسع دول اعتبارا من التاسع عشر من أيار الجاري.
- بنجلادش و قطر و السعودية وباكستان انضمت إلى الدول التي تسجل إصابات كثيرة.
معلومة تهمك
🔺🔺🔺 معلومة تهمك:
الإنسان الآلي وجائحة الكورونا
بقلم: د. بسام نصر- عضو كلية الأطباء الإيرلندية MRCPI - خبير في إدارة الهيئات الطبية MBA / - إيرلندا
ليس غريباً أن يسمي خبراء الحاسوب الآلي أو الكمبيوتر علم الكمبيوتر بالقادر الفعال "THE GREAT ENABLER " أي أن الإنسان يستطيع تسخير هذا العلم وأجهزته المختلفة لخدمة البشرية وفي شتى المجالات وبشكل فعال جداً. كيف لا وقد لجأت دول عديدة أثناء وباء كورونا المستجد للإنسان الآلي (الروبوت) والتقنيات الآلية في مجالات الصحة والبيئة والأمن ومجالات أخرى للتعامل مع هذا الوباء وبشكل فعال؛ يخدم البشرية ويقلل من معاناتها.
استخدام الروبوت عالمياً
لقد ظهر ذلك جلياً وفي أكثر من 19 دولة وفي مقدمتها الولايات المتحدة والصين أثناء هذه الجائحة؛ حيث استخدمت أنواع الروبوتات الأرضية والجوية سواء في المستشفيات لغايات تعقيم الأرضيات والأسطح والأشخاص باستخدام الأشعة فوق البنفسجية، كما استخدمت لمساعدة الطواقم الطبية في توزيع الطعام والوصفات الطبية على المرضى.
وفي الأماكن العامة، استُخدمت للمحافظة على أمن وسلامة المواطنين والالتزام بقوانين الحجر الصحي، والقيام بخدمة الإعلانات في الشوارع ومراقبة حركة السير والتجمعات البشرية.
كما تم تسخير الروبوتات في خدمة توصيل الأدوات الواقية ولوازم المختبرات وتحليل العينات الطبية وخاصة المشبوهة منها. كما تمت الاستعانة بها أيضاً في المصحات ودور العجزة والمسنين لإجراء الفحص عن بعد، وتوصيل الاحتياجات اللازمة ومراقبة الحالات المشبوهة وإعادة الفحوصات وتحليلها وبشكل سريع.
وبالإضافة إلى ذلك، فقد تم استخدام الكاميرات للتأكد من سلامة الأشخاص في الحجر الطبي وفي دور العجزة دون الحاجة لتدخل الطواقم الطبية.
وفي الصين، استُخدمت الطائرات المسيرة آلياً " DRONES " للإضاءة ليلاً بينما يقوم العمال ببناء مستشفى وفي زمن قياسي. كما استخدمت تلك الطائرات لرش المعقمات على المدن المكتظة بالسكان في الصين والهند للحد من انتشار الوباء.
كما استُخدمت الآلات والكاميرات الحرارية التي يستعين بها رجال الأمن عادة للتعرف على القنابل حيث تمت الاستفادة منها في تشخيص المواطنين ذوي حرارة الجسم المرتفعة لرصد المصابين بالفيروس.
وقد اعتمد نفس المبدأ في تطوير خوذة ذكية في الإمارات العربية المتحدة يرتديها رجال الأمن لرصد درجة حرارة المشبوه بإصابتهم بفيروس الكورونا ومن مسافة آمنة.
ولقد حذر خبراء في مجال الصحة العالمية من أن التباعد الاجتماعي الناجم عن جائحة كورونا قد يمتد إلى العام 2021، لذا فقد تصبح الحاجة إلى الإنسان الآلي أكثر إلحاحاً.
ومن تطبيقات الجلية على ذلك، ما نراه في المدارس والجامعات حيث يتم استخدام الروبوت والشاشات الذكية لتوصيل المناهج التعليمية والتدريس عن بُعد، وكذلك في شتى مناحي الحياة التي تستدعي الاختلاط والاكتظاظ. ولذلك فقد طُبق الحجر الصحي المنزلي ولا زال في بعض الدول من أجل تفادي انتشار الوباء.
وتتلخص فوائد استخدام الروبوت لخدمة المجتمع فيما يلي:
أولاً: يقدّم الروبوت وبخاصة أثناء الكوارث تسهيلات للأشخاص المعنيين للتمكن من أداء المهام المنوطة بهم، حيث يقوم بالمساندة والدعم وبشكل دقيق؛ كأمور التنظيف والتعقيم في المستشفيات بينما يتفرغ الممرضون للقيام بالواجبات الأكثر أهمية.
ثانياً: قدرته على التعامل مع ضغوط العمل الناجم عن كثرة المرضى والمصابين وبشكل فعال وبدون تعب أو معاناة كما هي الحال لدى البشر.
ثالثاً: للروبوت دور كبير في مساعدة البشر في أداء مهامهم حين تكون سلامة البشر وبخاصة الطواقم الطبية والأمنية على المحك، وليس لكي يحل محلهم.
في الخاتمة، وعلى أساس أن التباعد الاجتماعي هو الصفة السائدة في مكان العمل للتقليل من فرص الإصابة بالمرض، فإننا ننوه إلى إمكانية استغلال هذه الحقيقة من قِبَلِ بعض المؤسسات والشركات الكبرى لتسريح جزء من الأيدي العاملة واستبدالها بالآلات الذكية بذريعة قِلةِ الإنتاجية من جهة، وعدم قدرة الشركات على دفع الأجور من جهة أخرى.
الأخبار الرئيسية
🔴 فلسطين
🔴 القدس - الضفة الغربية – غزة
🔴 فلسطين المحتلة
🔴 أخبار الشتات:
🔴 مصر
(338) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (10,431) و مجموع الوفيات (556) و مجموع حالات الشفاء (2,486)
🔴 الأردن
(6) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (582) و مجموع الوفيات (9) و مجموع حالات الشفاء (392)
🔴 سوريا
(1) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (48) و مجموع الوفيات (3) و مجموع حالات الشفاء (29)
🔴 لبنان
(8) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (878) و مجموع الوفيات (26) و مجموع حالات الشفاء (236)
🔴 الاحتلال
(19) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (16,548) و مجموع الوفيات (264) و مجموع حالات الشفاء (12,232)
أهم الإحصائيات
🔴 مجمل الحالات في العالم اليوم
سجل العالم منذ بداية الوباء (4,397,546) إصابة؛ شفيت منها (1,638,456) حالة وتوفيت (295,971) حالة، حيث ثبت عدد الدول المصابة عند ( 214) دولة و بلغ عدد الفحوصات التي اجريت على مستوى العالم (51,916,500).
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات إصابة اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات وفاة اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات شفاء اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل فحوصات للفيروس اليوم
🔴 محطات اهتمام
🔴 دول تحت المجهر اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 محطة اليوم
غينيا بيساو: مجموع الحالات (820) و عدد اصابات اليوم (59) حالة و نسبة الإصابات بالمقارنة مع عدد الفحوصات هي (54.67%).