ملاحظة: البيانات دقيقة حتى الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القدس المحتلة
إعداد: د. صبري صيدم وفريق العمل
د. إسماعيل أبو عمرو - بريطانيا
د. بـســام نصـر - إيرلندا
د. رياض مشــعل - فلسطين
د. عــــلي الوعــــــري – الصين
د. جوني خوري - فلسطين
د. موفق الخطيب - فلسطين
د. وليــــــد البـــــنا – ألمانـــيا
م. رامي خضـر - الإمارات
البيت الأبيض لا يتوقف عن اتهامه الصين ومنظمة الصحة العالمية
أهم الأخبار
📌 ترامب يمهل منظمة الصحة العالمية ثلاثين يوماً لإجراء إصلاحات جوهرية، معتبراً إياها دمية في يد الصين، وروسيا ترفض تهديداته.
📌 الصين ترد على ترامب وتتهمه بالتهرب من مسؤولياته تجاه الصحة العالمية.
📌 المفوضية الأوروبية: ليس الوقت مناسباً لإلقاء اللوم على أحد، وعلينا دعم منظمة الصحة.
📌 "الصحة العالمية" توافق بالإجماع على إجراء تحقيق مستقل في انتشار كورونا.
📌 طبيب البيت الأبيض: ترامب تناول "هيدروكسي كلوروكين" بعد نقاشات عديدة، والبيت الأبيض يحث الأمريكيين على استشارة الأطباء قبل تناوله.
📌 علماء جامعة واشنطن: توقعات بارتفاع أعداد الوفيات إذا لم تبدأ الولايات المتحدة وبقية الدول بمكافحة الفيروس بحزم.
📌 تشيلي: أربعة وزراء تحت الحجر الصحي بسبب كورونا.
📌 لأول مرة منذ أسابيع ... الولايات المتحدة تسجل أقل من ثمانمائة حالة وفاة.
📌 مع تزايد الإصابات، عودة مائة مليون صيني شمال شرقي البلاد إلى الإغلاق مجدداً.
📌 تأكيد الصلة بين المتلازمة الالتهابية الجديدة لدى الأطفال وكورونا.
📌 ترامب: سنصدر إعلانا كبيراً حول اللقاح والعلاج من كورونا قريباً.
📌 رئيس نيكاراغوا: لقد تمكنا من صد الجائحة.
📌 إصابة نائب رئيس جنوب السودان وزوجته وزيرة الدفاع بفيروس كورونا.
📌 المحكمة العليا الباكستانية: كورونا ليس وباءً في البلاد، وتُلزم الحكومة برفع القيود عن قطاع الأعمال.
📌 العاصمة الهندية تستأنف تشغيل المواصلات العامة.
📌 أردوغان يفرض عزلاً عاماً خلال عيد الفطر.
📌 ألمانيا.. ارتفاع جديد في الإصابات بعد تراجع وتيرتها مؤخراً.
📌 بريطانيا تسجل قفزة حادة للوفيات اليومية، وست إصابات جديدة في الدوري الإنجليزي الممتاز.
📌 دراسة بريطانية: واحد من كل ثلاثة مصابين بكورونا يعاني لاحقاً من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، بما في ذلك الاكتئاب والقلق.
📌 كندا والولايات المتحدة تمددان حظر السفر عبر الحدود المشتركة 30 يوماً.
📌 كندا تسجل انخفاضاً كبيراً في الوفيات اليومية.
معلومة تهمك
🔺🔺🔺 معلومة تهمك:
تحديات التعليم في ظل جائحة كورونا.. استراتيجيات المواجهة
بقلم: د. موفق الخطيب
لا يستبعِدُ كثير من العلماء أن يبقى فيروس كورونا المستجد مدى الحياة، وأنه قد يتعذر القضاء عليه. وقد يتمكن العالَم من التحكم في سرعة انتشاره إلى أن يتم إيجاد علاج فعال ومَصْلٍ آمن. إلا أن ذلك يحتاج إلى أكثر من عام حسب أكثر التقديرات العلمية تفاؤلاً. فلا حلول متاحة سوى الوقاية والالتزام بمعاييرها وأدواتها، فهذا الفيروس يهاجم كل أجهزة الجسم تقريباً، ويهاجم الصغار والكبار، ولا خيار سوى اتباع التعليمات والإرشادات الصحية.
ويرى كثير من العلماء أن الموجة الثانية والأصعب لكورونا قادمة في آب المقبل لتستمر حتى بدايات العام 2021م. وحذّرت منظمة الصحة العالمية من تدهور الأوضاع الوبائية في البلدان ذات الأنظمة الصحية الضعيفة. كما أطلقت بعض الدول تحذيرات من أن فتح المدارس والجامعات سيزيد نسبة الإصابات.
في ظل ذلك، وما طال حياة البشرية في كافة جوانبها، فقد كان للتعليم نصيبه من التصدع والانتكاس؛ إذ لم يذهب الطلبة في معظم دول العالم إلى مدارسهم. ولم يحدث التعليم التقليدي إلا نادراً، كما فقد الطلبة الكثير من المحتوى التعليمي المتطلب للانتقال للمراحل الدراسية اللاحقة، هذا بالإضافة إلى عديد الآثار المترتبة. ما هي خطط وسبل مواجهة التحديات التعليمية التعلمية والنفسية والسلوكية والاجتماعية المترتبة؟ وإذا ما حقق الطلبة تعلماً عبر ما أتيح لهم من وسائل، فهل يمكن قياس تحصيلهم العلمي وتحديد المهارات التي تعلموها بدقة وموضوعية؟
لقد أعادت بعض الدول فتح مدارسها، فيما تراجعت دول عن تخفيف الإجراءات بعد أن عاد الفيروس لينتشر فيها بقوة. وفي فلسطين، أُغلقت المدارس والجامعات منذ بدايات آذار، ثم قررت وزارة التربية اعتبار جميع الطلبة ناجحين ومرفَّعين انتظاراً للسنة القادمة، فيما لجأت الجامعات للتعليم الالكتروني في محاولة منها لإتمام العام الدراسي الحالي.
وبعد قرار عمالقة التكنولوجيا باستمرار عمل موظفيهم من منازلهم حتى مطلع عام 2021، ولجوء معظم المؤسسات في العالم إلى العمل عن بعد لتسيير أعمالها، ومن ضمنها مؤسسات التعليم العالي والمدارس، فهل سيكون هذا هو الطريق للقيام بالأنشطة البشرية والتي من أبرزها التعلُّم والتعليم؟ هل ستجلس البشرية وفي مقدمتها الطلبة أمام شاشات الحاسوب والأجهزة الذكية ليصبح العالم قرية إلكترونية لا تتجاوز مساحتها مساحة الشاشة المستخدمة؟
وسواء حدث أي من التوقعات، فإن هناك عديد الأسئلة التي تنتظر الإجابة:
1. هل وضعت الأنظمة التربوية حول العالم ومحلياً خططاً للطلبة لما تبقى من العام الحالي؟
2. واستناداً إلى سؤالنا الأول، هل وُضعت الخطط لبدء العام الدراسي القادم؟
3. هل سيذهب الطلبة إلى مدارسهم وجامعاتهم؟ وما هي ضمانات التزامهم بمعايير وشروط السلامة؟
4. ماذا لو أصيب أحد بالفيروس؟ هل ستُغلق المؤسسة التعليمية كلما أصيب أحد فيها ويُحجر على البقية؟
5. في موسم الشتاء، الذي يحتل معظم مدة العام الدراسي؛ سيعاني بعض الطلبة من الرشح والإنفلونزا والسعال والحرارة وغير ذلك، فهل سيكون كل منهم "مشروع" مصاب بكورونا ما لم يثبت العكس؟ وهل ستقوم الطواقم الصحية بإجراء فحوصات دورية ومستمرة في المدارس والجامعات لمعرفة ما إذا كان أحد ما مصاباً بالفيروس؟
6. إذا لم ينتظم دوام الطلبة، ما البدائل الممكنة لاستمرار المسيرة التعليمية في وطننا؟
الاستراتيجيات المقترحة:
وفقاً للواقع والمتوقع، فإننا نرى أن الحلول تنحصر في نموذج تعليمي تعلمي مرنٍ يتكيف مع الواقع الصحي العالمي والمحلي من جهة ومع روح العصر في ظل التطور التكنولوجي من جهة أخرى. وبالتالي، فإن النموذج الأوحد المتاح يستند إلى المزاوجة ما بين التعلم عن بعد والتعليم التقليدي (وجهاً لوجه) في منظومة تشاركية تلتحم فيها أدوار المعلمين والمنظومة التعليمية مع الأسرة والمجتمع والطالب باعتباره محور العملية التعليمية التعلمية. إن كلاً من مكونات هذه المنظومة ذو أهمية محددة، كما وأن لكل منها جوانب ضعف معينة، إلا أن بالإمكان خلق نموذج إبداعي للتكامل فيما بينها عبر تحديد الأدوار المنوطة بكل منها. فالبشرية تتطلع إلى أنظمة تعليمية مبتكرة توجد حلولاً مقبولة وممكنة في ظل حالة عالمية شاذة، لا يُحقِّق فيها التعليم عن بعد غاياتها المأمولة، ولم يعد فيها التعليم التقليدي وحده حلاً ملائماً. ومن الناحية الإجرائية، فإننا نرى أن التعلم عن بعد، ولكي يؤتي اُكله، بحاجة إلى مساهمة كافة مؤسسات المجتمع لتوفير وسائله لكل طالب ومعلم وبشكل عادل. وفي ظل الواقع الحالي، فإن التعليم التقليدي لا بد وأن يحدث في المدرسة وفق جداول زمنية منظمة لا تتطلب الحضور اليومي للطالب، بل تستوجبه وفق جدول زمني متباعد يلتقي فيه المعلم والمتعلم بشكل فردي لإتمام عديد المهام كتلك المتعلقة بالاستيضاح والتقييم التربوي والمراجعات اللازمة، مع الالتزام بالتعليمات الصحية المتعارف عليها. إن كلاً من التعلم عن بعد والتعليم التقليدي يتطلبان تفعيل دور أولياء الأمور ومؤسسات المجتمع من أجل إحداث منظومة تشاركية تخدم العملية التعليمية، تضع خططها وتنظم عملها جهة الاختصاص والتي تتمثل بوزارتي التربية والتعليم العالي وفق هياكلها الإدارية والأكاديمية. أخيراً، فإنه لا بد من تبديد المخاوف من أن تكون العودة للمدارس وسيلة لتحقيق مناعة القطيع ومن ثم حماية الاقتصاد.
الأخبار الرئيسية
🔴 فلسطين
🔴 القدس - الضفة الغربية – غزة
🔴 فلسطين المحتلة
🔴 أخبار الشتات:
|
الأخبار الإقليمية
🔴 مصر (720) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (13,484) و مجموع الوفيات (659) و مجموع حالات الشفاء (3,742) 🔴 الأردن (20) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (629) و مجموع الوفيات (9) و مجموع حالات الشفاء (413) 🔴 سوريا لا إصابات اليوم 🔴 لبنان (23) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (954) و مجموع الوفيات (26) و مجموع حالات الشفاء (251) 🔴 الاحتلال (12) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى ( 16,659) و مجموع الوفيات ( 278) و مجموع حالات الشفاء ( 13,299) |
أهم الإحصائيات
🔴 مجمل الحالات في العالم اليوم
سجل العالم منذ بداية الوباء (4,951,752) إصابة؛ شفيت منها (1,936,896) حالة وتوفيت (322,948) حالة، حيث ثبت عدد الدول المصابة عند ( 215) دولة و بلغ عدد الفحوصات التي اجريت على مستوى العالم (62,030,547).
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات إصابة اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات وفاة اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات شفاء اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل فحوصات للفيروس اليوم
🔴 محطات اهتمام
🔴 دول تحت المجهر اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 محطة اليوم