بيت لحم- معا- يجري جيش الإحتلال والشاباك الأسبوع القادم "لعبة الحرب"، لتوقع سيناريوهات اندلاع تصعيد في شهر يوليو القادم، بعد الإعلان عن ضم مستوطنات الضفة الغربية للسيادة الإسرائيلية.
وقال موقع "والا" العبري، الذي أورد الخبر، صباح اليوم الخميس، إن جلسة "لعبة الحرب" ستكون على طاولة مكتب رئيس الأركان كوخافي، بمشاركة رئيس جهاز "الشاباك" نداف أرجمان.
وأضاف الموقع، أن من بين السيناريوهات التي سيتم توقعها خلال "لعبة الحرب"، اندلاع تصعيد بالضفة، ووقوع عمليات استشهادية في إسرائيل، وتصعيد على حدود قطاع غزة.
ولفت الموقع العبري، الى أن لعبة الحرب، هي آلية افتراضية للإسهام وضع استجابات لسيناريوهات التصعيد بعد الضم، مشيراً الى أن قائد قسم العمليات بالجيش سيشارك بهذه الآلية.