ملاحظة: البيانات دقيقة حتى الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القدس المحتلة
إعداد: د. صبري صيدم وفريق العمل
د. إسماعيل أبو عمرو - بريطانيا
د. بـســام نصـر - إيرلندا
د. رياض مشــعل - فلسطين
د. عــــلي الوعــــــري – الصين
د. جوني خوري - فلسطين
د. موفق الخطيب - فلسطين
د. وليــــــد البـــــنا – ألمانـــيا
م. رامي خضـر – الإمارات
د. عبد الرحمن عيسى – الإمارات
الوفيات في العالم تتجاوز الأربعمائة ألف، والإصابات تتزايد أسرع من أي وقت مضى لتبلغ حوالي سبعة ملايين
أهم الأخبار
📌 المنتدى الاقتصادي العالمي يتوقع ركوداً وانهيارات اقتصادية واسعة للدول والشركات، وعودة انتشار كورونا أو مرضٍ معدٍ آخر.
📌 ترامب: تجاوزنا الجائحة غالبا وكل قراراتنا كانت صحيحة.
📌 في ظل الاحتجاجات: مخاوف بشأن تفشي فيروس كورونا بأمريكا ودخول موجة جديدة من الجائحة.
📌 على غرار ترامب: رئيس البرازيل يهدد بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية.
📌 وزير الصحة الإيطالي: ويل لمن يعتقد أننا فزنا بالمعركة ضد وباء كورونا.
📌 مجموعة العشرين تتعهّد بأكثر من 21 مليار دولار لمواجهة كورونا.
📌 إسرائيل: الإصابات اليومية بكورونا تواصل الارتفاع، وتشتد وتيرتها لتصل ذروة نيسان الماضي.
📌 منظمة الصحة العالمية: لم يحدث تغيير على إمكانية انتقال الفيروس وعلى قوته، وتنصح بارتداء أقنعة الوجه في الأماكن العامة.
📌 هولندا تعدم حيوانات المينك بعد اكتشاف فيروس كورونا في 10 مزارع.
📌 الهند تسجل نحو عشرة آلاف إصابة جديدة بكورونا في أعلى عدد للإصابات على أساس يومي.
📌 لليوم الثالث: ارتفاع في الوفيات والإصابات اليومية بكورونا في إيران.
📌 السعودية: أكبر ارتفاع يومي في حصيلة الوفيات والإصابات.
📌 ارتفاع ملموس في الإصابات اليومية بكورونا في الولايات المتحدة.
📌 روسيا والعراق تسجلان ارتفاعاً لافتاً في أعداد الوفيات اليومية.
📌 انخفاض عدد الوفيات في إسبانيا اليوم إلى حالة واحدة.
معلومة تهمك
🔺🔺🔺 معلومة تهمك:
كيف أثّر فيروس كورونا المستجد على الخدمات الصحية الأساسية في مختلف البلدان؟
بقلم: د. رياض مشعل - الأمين العام لرابطة أطباء الجلد العرب - فلسطين
لا شك أن جائحة الكورونا المستجد، كوفيد 19 قد داهمت العالم فجأة وبشكل سريع، وخلال أقل من أربعة شهور أصاب الفيروس حوالي سبعة ملايين إنسان، وتوفي ما يقارب 400,000 مريض، وخلال الأسبوع الماضي ازدادت حالات الإصابة بالفيروس إلى معدلات غير مسبوقة بحيث وصل عدد المصابين إلى أكثر من 100.000 ألف إصابة يومياً.
هذا، ولم تكن أية دولة في العالم جاهزة صحياً لمواجهة هذا الفيروس، ولم يكن العلماء والأطباء ومراكز الأبحاث يعرفون الكثير عن فيروس كورونا المستجد سوى شراسته وسرعة انتشاره.
ومع عدم وجود علاج فعال لهذا المرض، وعدم توفر لقاح آمن له، فقد تفاوتت الدول في أساليب وطرق مجابهتها للفيروس؛ إذ سارع بعضها إلى العزل والإغلاق التام لكل مناحي الحياة، وتقييد الحركة والتنقل وتعطيل الاقتصاد، فيما لم تتخذ قلة أخرى أية إجراءات وقائية كالسويد مثلاً.
ولكن الشيء المشترك الوحيد؛ أن كل الدول عملت على تكريس وتركيز كل طاقاتها ونظامها الصحي من أجل مواجهة الفيروس، وخصصت موازنات إضافية كبيرة لدعم جهودها الطبية وأنظمتها الصحية، وعملت على توفير الأجهزة الطبية للفحص المخبري للفيروس، وجرى التركيز على توفير أجهزة التنفس الصناعي لمساعدة المرضى. وفي سبيل مساعدة المرضى والمصابين عملت على عزل مستشفيات بكاملها وتخصيصها لفحص واستقبال المرضى، وكذلك تجهيز مستشفيات ميدانية في القاعات الضخمة أو الحدائق لمحاصرة الفيروس.
ولهذا، فإن هذه الجائحة قد أثرت ليس فقط على حياة الناس وسلوكهم بل على الاقتصاد العالمي برمته، كما أثرت بشكل مباشر على تقديم الخدمات الطبية الروتينية اليومية للمرضى، كما انعكست سلبياً على البرامج الصحية لدى مختلف البلدان، والخدمات الصحية الأساسية التي تقدمها.
لقد أخذت هذه الجائحة بشكل مباشر بحق أساسي من حقوق الإنسان وهو الحق في الصحة. ويمكن الإشارة إلى بعض التأثيرات السلبية التي حدثت في مختلف بلدان العالم وبشكل متفاوت من بلد لآخر:
- تراجع خدمات برامج صحة الأم والطفل والنساء الحوامل وبرامج التطعيم للأطفال.
- تراجع القدرة على محاربة الأمراض السارية كالكوليرا والملاريا والحمى الصفراء كما هي الحال في أفريقيا مثلاً.
- تراجع الخدمات الطبية المقدمة للمرضى المصابين بالأمراض المزمنة، قلب، سكري، ضغط.. الخ.
- زيادة معاناة مرضى الفشل الكلوي ووفاة الكثير منهم بسبب عدم توفر إمكانية إجراء الغسيل الكلوي المعتاد لهم.
- نقص الأدوية اللازمة لأصحاب الأمراض المزمنة، الأمر الذي تسبب في تدهور حالتهم الصحية.
- توقف العيادات الخارجية في المستشفيات والمراكز الصحية عن تقديم الخدمات الطبية الاعتيادية للمرضى والسكان.
- تأجيل العمليات الجراحية الاعتيادية إلى أجل غير محدد، ما زاد من معاناة المرضى.
- عدم استقبال العديد من المرضى في المستشفيات وأقسام الطوارئ.
- عدم توفر وسائط النقل العام لوصول المرضى إلى مراكز الرعاية الصحية بسبب الإغلاق ومنع التنقل.
- عدم تمكن العديد من الكوادر الصحية من الوصول إلى أماكن عملهم بسبب الإغلاق.
- الضغوط النفسية الكبيرة على الطواقم الطبية والإجهاد النفسي والعصبي والجسماني لهم بسبب ساعات العمل الطويلة.
- إصابة العديد من الكوادر الصحية بالفيروس وخاصة الذين يعملون في الخط الأمامي لمواجهة الفيروس، ما أدى إلى تراجع الخدمات المقدمة للمرضى بسبب نقص الكادر سواء على مستوى الأطباء أو التمريض أو الجهاز الإداري.
- تردد المرضى في زيارة المستشفيات والمراكز الصحية خوفاً من الإصابة والعدوى بالفيروس.
- تجنيد الأطباء من مختلف التخصصات في برامج التصدي لفيروس كورونا المستجد ما ساهم في إضعاف تقديم الخدمات الطبية المختلفة للمرضى نتيجة لنقص الكادر.
- إفراغ العديد من المستشفيات والأقسام من المرضى بهدف تحويل هذه المستشفيات والأقسام لخدمة المرضى المصابين بالفيروس.
- توقف الخدمات الطبية في مجال طب الأسنان واختصارها على الحالات المستعجلة جداً.
- تعطل البرامج الصحية للكشف المبكر للسرطان ووقف الخدمات الطبية والعلاجات لمرضى السرطان بسبب الاغلاق ومنع التنقل.
على ضوء توصيات منظمة الصحة العالمية بأن الفيروس سيبقى موجوداً وأن اللقاح الخاص به لم يتم اكتشافه وتطبيقه الواسع قبل عام ونصف، فإن مختلف البلدان في كل أرجاء المعمورة قد اتخذت سياسات تستهدف الحفاظ على الصحة وعلى الاقتصاد، وتجنب إجراءات العزل التام، فإنه ينبغي عليها مكافحة وباء الكورونا بالتزامن مع مواصلة هياكل الرعاية الصحية الأساسية وجميع المؤسسات الطبية تقديم خدماتها وضمان استمرارية عملها.
وعلى ضوء التجربة القاسية والمؤلمة التي مرت بها البشرية خلال الأربعة شهور الماضية في مواجهتها لفيروس الكورونا المستجد، فإن على جميع البلدان والحكومات أن تجيب على مجموعة من الأسئلة:
1- كيف يمكن ضمان استمرارية الخدمات الصحية الأساسية خلال أزمة كورونا؟
2- كيف يمكن لمختلف البلدان أن تحقق التوازن بين الحاجة لفتح الاقتصاد واحتواء تفشي الفيروس؟
3- كيف يمكن تقوية الخدمات الصحية وتحقيق العدالة والإنصاف والمرونة في الأنظمة الصحية القائمة؟
4- هل ستتمكن الدول من إعادة النظر في موازناتها المالية لصالح زيادة ما هو مخصص للصحة والنهوض بها وتأمين العلاج الصحي الشامل لكل المواطنين تحقيقاً لمبدأ أساسي من حقوق الإنسان وهو الحق في الصحة؟
5- كيف يمكن توفير موازنات مالية كافية لمواجهة الفيروس وفي نفس الوقت تطوير الخدمات الصحية الاعتيادية، وخاصة لدى الدول الفقيرة التي تضرر اقتصادها بشكل كبير جراء الجائحة؟
6- كيف يمكن تطوير إطلاق الخدمات الطبية عن بعد لاستمرار حصول المرضى على خدمات الرعاية الصحية غير العاجلة لا سيما المرضى المصابين بأمراض مزمنة؟
7- كيف يمكن توفير الأدوية لأصحاب الأمراض المزمنة وتجنب تنقلهم وسفرهم لجلب العلاج والحصول على الدواء وبالتالي تفادي تعريضهم لخطر الإصابة بالفيروس؟
8- كيف يمكن تغيير سلوك الكوادر الطبية والحفاظ على إجراءات الوقاية من قبل الأطباء والممرضين والطواقم الإدارية داخل المستشفيات والمراكز الصحية؟
9- هل ستقوم الحكومات بدعم مراكز الأبحاث الصحية في بلدانها وتشجيع البحث العلمي؟
أسئلة كثيرة يمكن أن تطرح، وعلى الجهات الحكومية المسؤولة في جميع الدول للعمل على إيجاد حلول وأجوبة إبداعية لها.
إن جائحة كوفيد 19 قد خلقت ظروفاً وأوضاعاً استثنائية على كل الأصعدة الصحية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية... الخ، وعلى المجتمعات إيجاد حلول استثنائية للتعامل معها، والاستفادة القصوى من هذه التجربة المريرة والصعبة التي عاشتها البشرية، حتى لا تتكرر في المستقبل في مواجهة فيروسات جديدة!!
الأخبار الرئيسية
🔴 فلسطين
🔴 القدس - الضفة الغربية – غزة
- لا إصابات جديدة، والعدد الإجمالي يستقر عند 643 حالة. ونسبة الشفاء تتجاوز 86%.
🔴 فلسطين المحتلة
- الاتجاه نحو الدمج بين التعليم عن بعد والتعليم الاعتيادي.
🔴 أخبار الشتات:
- الخارجية: 116 وفاة و1842 إصابة بكورونا في صفوف جالياتنا.
- وفاة المواطن حسن الشيخ في السبعينيات في أمريكا. والمواطنة عصمت عمر حمدان برهم (56 عاما)، والمواطن عبد الوهاب سعيد محمد نجم (79 عاما) في مصر، والمواطن شحته عبد الرازق سليم لافي (66 عاما) في السعودية.
الأخبار الإقليمية
🔴 مصر
(1,348) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (31,115) و مجموع الوفيات (1,166) و مجموع حالات الشفاء (8,158)
🔴 الأردن
(11) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (795) و مجموع الوفيات (9) و مجموع حالات الشفاء (586)
🔴 سوريا
لا إصابات اليوم
🔴 لبنان
(8) إصابات اليوم ليرفع المجموع الى (1,320) و مجموع الوفيات (29) و مجموع حالات الشفاء (768)
🔴 الاحتلال
- تسجيل 202 إصابة ليرتفع عدد الإصابات إلى 17,752 فيما سجلت أربع وفيات ليبلغ عدد الوفيات 295 حالة. كما بلغ عدد الفحوصات التي أجريت خلال يوم واحد 16,133 فحصا.
- يذكر أن عدد المرضى المصابين حالياً 2,407، منهم 29 في حالة خطرة بينما حالة 2,271 تعتبر طفيفة و39 بحالة متوسطة إضافة إلى 21 شخصا يعتبرون في حالة حرجة للغاية إذ يستعينون بأجهزة التنفس الاصطناعي. كما بلغ عدد المتعافين حتى الآن 15,042 مصاباً.
أهم الإحصائيات
🔴 مجمل الحالات في العالم اليوم
سجل العالم منذ بداية الوباء (6,920,395) إصابة؛ شفيت منها (3,182,437) حالة وتوفيت (400,130) حالة، حيث ثبت عدد الدول المصابة عند ( 215) دولة و بلغ عدد الفحوصات التي اجريت على مستوى العالم (95,510,001).
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات إصابة اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات وفاة اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل حالات شفاء اليوم
🔴 أعلى الدول في تسجيل فحوصات للفيروس اليوم
🔴 محطات اهتمام
🔴 دول تحت المجهر اليوم
🔴 الدول العربية
🔴 محطة اليوم