غزة- معا- لا زالت قضية مقتل الأسير المحرر جبر القيق تتفاعل في الشارع الفلسطيني، خاصة في ظل استمرار بحث الأجهزة الأمنية بغزة عن منفذي عملية القتل.
وكان الأسير المحرر قتل بتاريخ ١٢/٧/٢٠٢٠م، أمام منزله من قبل مسلحين على خلفية قتله لعدد من المتهمين بالعمالة في الانتفاضة الأولى عام ١٩٨٧م.
وعمل القيق في صفوف النسر الأحمر التابعة للجبهة الشعبية وقد تحرر من الأسر عام ١٩٩٩م بعد أن أمضى عشر سنوات في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
علما أن ملف من قتلوا على خلفية العمالة مع الاحتلال الإسرائيلي أغلقه الرئيس الراحل ياسر عرفات.
المزيد عبر الرابط التالي :