الإثنين:
23/12/2024
بتوقيت القدس الشريف
إعداد: د. صبري صيدم
روسيا: المُنافَسَةُ وراءَ المواقفِ الأجنبيةِ المُشَكِّكَةِ باللقاحِ الروسي
أهم الأخبار
📌 حصيلةُ الإصاباتِ في فلسطينَ تتجاوزُ العشرينَ ألفَ إصابةً بعد أن سَجّلتِ اليومَ أربعَمائةٍ وتسعةً وتسعينَ إصابةً، فيما ارتفعت حصيلةُ الوفياتِ إلى مائةٍ وأربعِ عشرةِ حالة.
📌 قفزةٌ حادةٌ في نسبةِ انتشارِ العدوى وزيادةٌ طفيفةٌ في نسبةِ التعافي في فلسطين، فيما يرقُدُ واحدُ وعشرون من المصابين في غرفِ العنايةِ بينَهم أربعةٌ مَوْصولونَ على أجهزةِ التنفسِ الاصطناعي.
📌 الإغلاقاتُ تطالُ بعضَ المدارسِ في الضفةِ والمحكمةَ الشرعيةَ ودائرةَ السيرِ في بيتَ لحم.
📌 عشراتُ الإصاباتِ الجديدةِ في صفوفِ أبناءِ شعبِنا في فلسطينَ المحتلة.
📌 العالَمُ يسجلُ اليومَ حوالي مائةٍ وتسعينَ ألفِ إصابة، منها ما يقاربُ سبعةَ آلافٍ وثمانَمائةِ حالةٍ في البُلدانِ العربية.
📌 حوالي ثلاثةِ أرباعِ المليونِ حصيلةُ الوفياتِ في العالمِ بالفيروس.
📌 روسيا: اللقاحُ يُحدِثُ مناعةً تستمرُّ لمدةٍ تصلُ إلى عامين، وسيتمُّ خلالَ أسبوعينِ إنتاجُ الكميةِ الأولى منه، وعشرون دولةً طلبتْ مليارَ جرعة.
📌 تقرير: حقنةُ لقاحِ موديرنا ستُحوِّلُ خلايا الجسمِ إلى مصانعَ لقاح.
📌 ترامب: الولاياتُ المتحدةُ توصَّلت إلى اتفاقٍ مع موديرنا مقابلَ مائةِ مليونِ جرعةٍ من لقاحِ كورونا.
📌 فيسبوك يَحذِفُ سبعةَ ملايين مشاركةٍ في ثلاثةِ أشهرٍ تتضمنُ معلوماتٍ خاطئةً عن كورونا.
📌 الصينُ تُعلِّقُ رحلاتِ مجموعةٍ من شركاتِ الطيران، وتعلنُ انتشارَ مرضٍ جديدٍ مُميتٍ في كازاخستان، يُسمىّ "التهابٌ رئويُّ غيرُ معروف"، وأكثرِ فتكاً من كورونا.
📌 الصحةُ العالمية: مائةُ ألفِ إصابةٍ يومياً في الأمريكيتين؛ نِصفُهم في الولاياتِ المتحدة.
📌 كولومبيا: حصيلةُ الإصاباتِ تتجاوزُ أربعَمائةِ ألف، وحصيلةٌ قياسيةٌ للوفياتِ في ولايةِ فكتوريا الأسترالية.
📌 ارتفاعاتٌ حادةٌ في الإصاباتِ في كلٍ من بريطانيا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا.
📌 اكتشافُ فيروسِ كورونا في عبواتِ مأكولاتٍ بحريةٍ مجمدةٍ في الصينِ تم استيرادُها من الإكوادور.
📌 لجنةُ الأوبئَةِ الأردنية: التهاونُ في معابرِ الحدودِ مع سوريا والسعوديةِ زادَ من الإصابات، وإغلاقُ معبرِ "حدود جابر" مع سوريا.
📌 دراسةٌ تُظهرُ أنَّ الشبابَ الذين يُدخِّنونَ السجائرَ الإلكترونيةَ هم أكثرُ عُرضَةً للإصابةِ بالفيروس.
📌 الاحتلالُ الإسرائيلي: لا مَناصَ من فَرضِ الإغلاقِ الشاملِ والتَّقْييداتِ، بحالِ استمرَّ تَسجيلُ معدلٍ قياسيٍّ بالإصاباتِ، وارتفاعُ نسبةِ العدوى والحالاتِ الخطيرة.
