رام الله- معا- انطلقت وسط مدينة رام الله، مساء السبت، مسيرتان إحداها تنديدا باستشهاد الناشط نزار بنات، والأخرى تأييدا للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وفرقت عناصر الأمن الفلسطيني، بالغاز المسيل للدموع متظاهرين هتفوا ضد الرئيس عباس، مطالبين برحيله، بينما سار متظاهرون آخرون يطالبون بابي مازن رئيسا للشعب الفلسطيني.
وقالت مصادر محلية إن صحافية أصيبت بجروح خلال الأحداث التي شهدتها مدينة رام الله.
وانتشرت أعداد كبيرة من عناصر الشرطة والأمن الفلسطيني في شوارع رام الله.
وتنطلق منذ 3 أيام مسيرات منددة باستشهاد الناشط بنات خلال اعتقاله على أيدي الأجهزة الامنية من منزله في الخليل.