رام الله- معا- عقدت نقابة الطب المخبري في الهلال الاحمر الفلسطيني بمدينة رام الله المؤتمر الفلسطيني الحادي عشر للطب المخبري بالنظام المباشر الالكتروني، بسبب جائحة كورونا حيث تم عقد المؤتمر على المنصات الالكترونية الخاصة التي وضعتها النقابة لعقد مثل هكذا مؤتمر.
ويذكر ان نقابه الطب المخبري كانت قد اعدت من التحضيرات لهذا المؤتمر منذ اكثر من ستة شهور عبر اللجنة التنظيمية للمؤتمر واللجنة العلمية.
وقد شارك في هذا المؤتمر 44 محاضر، يقدمون على مدار ثلاثه ايام 44 ورقه علميه. من ضمنهم محاضرون وباحثون وعلماء من نقابة الطب المخبري من فلسطين ومن الجامعات الفلسطينية بالاضافة الى باحثين وعلماء من الاتحاد العربي للطب المخبري وباحثين علماء ايضا من الاتحاد الدولي للطب المخبري على راسهم رئيس الاتحاد الدولي للكيمياء السريرية والطب المخبري د. خوسرو عديلي بالاضافه الى العديد من الزملاء في الاتحاد الدولي.
وبدأ اليوم الاول للمؤتمر بحفل الافتتاح القيت فيه كلمات من رئيس الاتحاد الدولي ومن نقيب الطب المخبري رئيس الاتحاد العربي التي اكدت على دور هذه المهنه في العالم وخاصه اهميته في حاله الجوائح وارتباط المختبرات في عمليه التشخيص وخاصه في احد فروعها موضوع المختبرات في اعلى السلم في العمليه الصحيه بدوره اكد نقيب الطب المخبري على الواقع الموجود في هذه المهنه في فلسطين من خلال المحاضره المركزيه التي القاها في بدايه هذا المؤتمر التي تتحدث عن واقع الطب المخبري في فلسطين والتوقعات المستقبليه لهذه المهنه في فلسطين في ظل ارتفاع عداد السرعه بشكل كبير جدا حيث وصل عدد اعضاء النقابه الى ما يقارب 6000 عضو وان هناك ما يقارب 400 عضو يدخلون النقابه من جامعات التخرج هذه الاعداد في ظل عدم وجود اماكن عمل حيث تبين وجود ما يقارب 50 بالمئه من العاملين في هذه المهنة عاطلين عن العمل حيث طالب النقيب كافه الجهات المعنيه الحكوميه وغير الحكوميه والجامعات في البدء بعمل دراسات علميه وابحاث حول اليات التخلص من هذه البطالة وتعديل الانظمة لهذه المهنة بما يتلائم وحاجه السوق ووضعها مقارنة مع العالم وتطوره خلال العشر سنوات القادمه بالاضافه الى ذلك القيت محاضرة نوعيه من الزملاء في معهد الصحة العامة التابعة لوزارة الصحة الفلسطينية حول الكوادر البشريه في المهن الصحيه والتي اوضحت على الحالة الموجودة في اعداد الخريجين في هذه المهنة والمقارنة بين اعداد التوظيف وحيث ان المشغل الرئيسي لهذه المهنة هي وزارة الصحة الفلسطينية وحتى كمشغل رئيسي لها بنسبة 1/10 من اعداد الخريجين الفعلي سنويا من هذه الفئات و تم ايضا وضع الاسس لعمليات اللقاء القادمه للمهنه والجهات المعنيه بهذا الموضوع.
في اليوم الثاني بدات اللجنه العلميه في المحاضرات العلميه في عدة جلسات مختلفة حيث تم نقاش الابحاث العلميه المميزه التي قدمت في فلسطين وخاصة خلال فترة الجائحة والتي جميعها كانت في دراسات حول الكرونا وعدد من دراسات وابحاث في مجالات مختلفة حيث قدمت الورقة العلمية الاولى باسم كذا وكذا والتمريضية من عندك الاوراق العلمية شكرا.
نقابة الطب المخبري في فلسطين تعقد مؤتمرها الحادي عشر للطب المخبري تحت شعار " التحديات الناشئة خلال جائحة كورونا وما بعد".
عقدت نقابه الطب المخبري في الهلال الاحمر الفلسطيني بمدينة رام الله المؤتمر الفلسطيني الحادي عشر للطب المخبري بالنظام المباشر الالكتروني يسبب جائحة كورونا حيث تم عقد المؤتمر على المنصات الالكترونيه الخاصه التي وضعتها النقابه لعقد مثل هكذا مؤتمر.
ويذكر ان نقابه الطب المخبري كانت قد اعدت من التحضيرات لهذا المؤتمر منذ اكثر من سته شهور عبر اللجنه التنظيميه للمؤتمر واللجنه العلميه.
وقد شارك في هذا المؤتمر 44 محاضر، يقدمون على مدار ثلاثه ايام 44 ورقه علميه. من ضمنهم محاضرون وباحثون وعلماء من نقابة الطب المخبري من فلسطين ومن الجامعات الفلسطينيه بالاضافه الى باحثين وعلماء من الاتحاد العربي للطب المخبري وباحثين علماء ايضا من الاتحاد الدولي للطب المخبري على راسهم رئيس الاتحاد الدولي للكيمياء السريرية والطب المخبري د. خوسرو عديلي بالاضافه الى العديد من الزملاء في الاتحاد الدولي.
حيث بدا اليوم الاول للمؤتمر بحفل الافتتاح القيت فيه كلمات من رئيس الاتحاد الدولي ومن نقيب الطب المخبري رئيس الاتحاد العربي التي اكدت على دور هذه المهنه في العالم وخاصة اهميته في حالة الجوائح وارتباط المختبرات في عملية التشخيص وخاصه في احد فروعها موضوع المختبرات في اعلى السلم في العمليه الصحيه بدوره اكد نقيب الطب المخبري على الواقع الموجود في هذه المهنه في فلسطين من خلال المحاضرة المركزية التي القاها في بدايه هذا المؤتمر التي تتحدث عن واقع الطب المخبري في فلسطين والتوقعات المستقبليه لهذه المهنه في فلسطين في ظل ارتفاع عداد السرعه بشكل كبير جدا حيث وصل عدد اعضاء النقابه الى ما يقارب 6000 عضو وان هناك ما يقارب 400 عضو يدخلون النقابة من جامعات التخرج هذه الاعداد في ظل عدم وجود اماكن عمل حيث تبين وجود ما يقارب 50 بالمئه من العاملين في هذه المهنه عاطلين عن العمل حيث طالب النقيب كافه الجهات المعنيه الحكوميه وغير الحكوميه والجامعات في البدء بعمل دراسات علميه وابحاث حول اليات التخلص من هذه البطاله و تعديل الانظمه لهذه المهنه بما يتلائم وحاجه السوق ووضعها مقارنة مع العالم وتطوره خلال العشر سنوات القادمه بالاضافه الى ذلك القيت محاضرة نوعيه من الزملاء في معهد الصحه العامه التابعه لوزاره الصحه الفلسطينيه حول الكوادر البشريه في المهن الصحيه والتي اوضحت على الحاله الموجودة في اعداد الخريجين في هذه المهنة والمقارنة بين اعداد التوظيف وحيث ان المشغل الرئيسي لهذه المهنة هي وزارة الصحة الفلسطينية وحتى كمشغل رئيسي لها بنسبة 1/10 من اعداد الخريجين الفعلي سنويا من هذه الفئات و تم ايضا وضع الاسس لعمليات اللقاء القادمه للمهنه والجهات المعنيه بهذا الموضوع.
في اليوم الثاني بدات اللجنه العلميه في المحاضرات العلميه في عدة جلسات مختلفه حيث تم نقاش الابحاث العلميه المميزه التي قدمت في فلسطين وخاصه خلال فترة الجائحة والتي جميعها كانت في دراسات حول الكورونا و عدد من دراسات وابحاث في مجالات مختلفة.