غزة - معا- ادانت جبهة التحرير الفلسطينية، جرائم الإعدام التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيمي قلنديا وبلاطة وفي مدينة رهط هذا اليوم، بحق ثلاثة من أبناء شعبنا سقطوا شهداء وهم يلبون نداء الوطن ويدافعون عن أرضهم وأبناء شعبهم إضافة إلي إصابة عدد آخر وصفت جراحهم بالخطيرة.
وقالت التحرير الفلسطينية في بيان لها أن ممارسات جيش الاحتلال من سفك للدماء واعدامات ميدانية للشباب والأطفال العزل التي لم تفرق بين فلسطيني وآخر كما حدث اليوم واعتقالهم وهدم المنازل وطرد السكان من بيوتهم ومصادرة أرضهم لن يهزم إرادتهم في الصمود والتضحية ومواصلة الكفاح ولن يوقف انطلاق المقاومة الشعبية الناهضة في كل مكان.
وطالبت التحرير الفلسطينية كافة القوى دون استثناء،بما في ذلك السلطة الفلسطينية ومؤسسات المنظمة للاستعداد لاستقبال إستحقاقات المقاومة الشعبية الشاملة، سياسياً، أمنياً، إجتماعياً، دبلوماسياً وعلى كافة الصعد المحلية والدولية بتشكيل القيادة الوطنية الموحدة وإعلان برنامجها وخططها وأدواتها الكفاحية، واستنهاض كل عناصر القوة والفعل في ساحات الاشتباك مع قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين.
ووجهت التحرير الفلسطينية في بيانها نداء للمجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومحكمة الجنايات الدولية بالتحرك العاجل وتحمل مسؤولياتهم في توفير الحماية لشعبنا الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال، وفتح تحقيق ميداني فوري بتلك الجرائم النكراء والبدء بمحاكمة ومعاقبة مجرمي الحرب وعزل دولة الاحتلال .
التحرير الفلسطينية تدين الاعدامات الميدانية بحق أبناء شعبنا
غزة - دانت جبهة التحرير الفلسطينية، جرائم الإعدام التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيمي قلنديا وبلاطة وفي مدينة رهط هذا اليوم، بحق ثلاثة من أبناء شعبنا سقطوا شهداء وهم يلبون نداء الوطن ويدافعون عن أرضهم وأبناء شعبهم إضافة إلي إصابة عدد آخر وصفت جراحهم بالخطيرة.
وقالت التحرير الفلسطينية في بيان لها أن ممارسات جيش الاحتلال من سفك للدماء واعدامات ميدانية للشباب والأطفال العزل التي لم تفرق بين فلسطيني وآخر كما حدث اليوم واعتقالهم وهدم المنازل وطرد السكان من بيوتهم ومصادرة أرضهم لن يهزم إرادتهم في الصمود والتضحية ومواصلة الكفاح ولن يوقف انطلاق المقاومة الشعبية الناهضة في كل مكان.
وطالبت التحرير الفلسطينية كافة القوى دون استثناء،بما في ذلك السلطة الفلسطينية ومؤسسات المنظمة للاستعداد لاستقبال إستحقاقات المقاومة الشعبية الشاملة، سياسياً، أمنياً، إجتماعياً، دبلوماسياً وعلى كافة الصعد المحلية والدولية بتشكيل القيادة الوطنية الموحدة وإعلان برنامجها وخططها وأدواتها الكفاحية، واستنهاض كل عناصر القوة والفعل في ساحات الاشتباك مع قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين.
ووجهت التحرير الفلسطينية في بيانها نداء للمجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومحكمة الجنايات الدولية بالتحرك العاجل وتحمل مسؤولياتهم في توفير الحماية لشعبنا الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال، وفتح تحقيق ميداني فوري بتلك الجرائم النكراء والبدء بمحاكمة ومعاقبة مجرمي الحرب وعزل دولة الاحتلال .