نابلس- معا- في موسم قطف الزيتون، تتجدد معاناة عائلة الحاجة محفوظة اشتية "ام غانم"، نتيجة للاعتداءات التي يتعرضون لها من قبل المستوطنين وجنود الاحتلال، بالإضافة إلى جدار الفصل العنصري الذي التهم مساحات شاسعة من أراضيهم.
الحاجة ام غانم صاحبة الصورة الشهيرة التي تحتضن فيها ما تبقى من شجرة الزيتون التي قطعها الاحتلال في بلدة سالم شرق نابلس قبل اعوام تروي لنا معاناتها في الفيديو التالي: