بيت لحم معا- حذر المركز الفلسطيني لاستقلال المحاماة والقضاء ” مساواة ” من الإقدام على فصل المعلمين /ات المضربين ، أو إحالتهم القسرية للتقاعد ، أو استبدالهم بآخرين.
وفي بيان له أكد مركز مساواة ان هذا الإجراء سيعمق الازمة ببعدها الإجتماعي ،وأن آثاره خلافات قد تقود الى نزاعات مجتمعية تودي بما يعرف بالسلم الاهلي .
كما أكد مركز ” مساواة ” أنه لا بديل عن انهاء الازمة بمبادرات خلاقة بما فيها إعاده النظر في رفض وجود نقابي مهني مستقل للمعلمين /ات ،وإعاده النظر في ما اصطلح على تسميته موازنة طواري نقدية ، بما يصون حقوق المعلمين / ات النقابية والوظيفية والمالية ،بعيدا عن نهج العقوبات والحلول الامنية القسرية ، التي لا تقود لحل مستدام ، ولا تساعد في تنميه حقيقيه للتعليم .