رام الله- معا- قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين دكتور رمزي خوري ان العلاقة مع الڤاتيكان والكنيسة الكاثوليكية تاريخية، وتنعكس في جهود الحبر الاعظم قداسة البابا فرنسيس في الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني، على اساس العدل والسلام.
نقل خوري خلال لقائه بطريرك اللاتين في القدس الكاردينال بيير باتيستا بيتسابالا، تحيات فخامة السيد الرئيس محمود عباس، مهنئاً بتعيينه كاردينالا للاراضي المقدسة، اشار ان الوجود الفلسطيني المسيحي بحاجة الى عمل مشترك بين كافة الكنائس في القدس، وتحركات على ارض الواقع لتعزيز صموده والحفاظ على كافة المقدسات الاسلامية والمسيحية.
بدور عبر غبطته عن امتنان البطريركية للدور الذي تقوم به اللجنة الرئاسية في مساندة الكنائس والمؤسسات التابعة لها وتعزيز مكانتها للقيام بدورها ومهامها لكافة ابناء الشعب الفلسطيني.