بيت لحم- معا- كثفت الإدارة الأمريكية والحكومات الأوروبية الضغوط على إسرائيل في الأيام الأخيرة لإنهاء القتال الواسع النطاق في قطاع غزة في غضون بضعة أسابيع واستبداله بغارات مستهدفة واغتيالات لقادة المقاومة وفقا لصحيفة هآرتس.
وقد وجه وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الذي يزور إسرائيل، ومستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان، الذي زار الأسبوع الماضي، رسائل واضحة حول هذا الموضوع إلى أعضاء مجلس الوزراء الحربي في اسرائيل.
وأوضح وزير الدفاع أوستن في لقاء مع وزير الجيش الإسرائيلي يوئاف غالانت أنه سيتعين على إسرائيل تقليص القتال المكثف في أوائل عام 2024.
وبحسب مصدر مطلع فإن الدعوات لوقف إطلاق النار من الحكومات الأوروبية والانتقادات المتزايدة في مجلسي الشيوخ والكونغرس يتم بالتنسيق مع الإدارة الأمريكية.