بيت لحم معا- طالما أن المساعدات الإنسانية تصل إلى غزة، فإن الأميركيين لا يضغطون من أجل تقليص العمل العسكري في القطاع. ولكن على خلفية العدد الكبير من القتلى بين الجنود، ليس من المؤكد أن هذا يخدم مصلحة إسرائيل. تقول صحيفة هآرتس الإسرائيلية.
واضافت ان الجيش الإسرائيلي لا يزال منخرطاً في قتال بري واسع النطاق في قطاع غزة. وكانت التوقعات المبكرة، في واشنطن، وإلى حد ما في تل ابيب، هي أن إدارة بايدن قد تطالب إسرائيل بإنهاء المناورة البرية المكثفة ضد حماس في قطاع غزة بحلول نهاية ديسمبر/كانون الأول، وأن الأميركيين سيسمحون، على الأكثر، ببضعة أسابيع أخرى للقتال بشكله الحالي.