قالت مصادر في حزب الله لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية إن إسرائيل ستتلقى رداً يتناسب مع حجم جرائمها، وكل ما عليها فعله حتى الرد هو أن تبقى في دوامة القلق والخوف من الانتقام الحتمي.
واضافت المصادر إن توقيت رد الفعل على اغتيال فؤاد شكر سيتحدد لحظة ظهور "هدف كبير" وفور حدوث ذلك لن يكون هناك تأخير قرار ضربه. وبحسبهم، فإن بعض السكان اللبنانيين يريدون أن يكون الرد رمزيا، وبالتالي يمنع التصعيد، والبعض الآخر يريد أضرارا جسيمة "تتناسب، حسب رأيهم، مع حجم جرائم إسرائيل".
كما أبلغت مصادر حزب الله وهددت بأن كل ما على إسرائيل أن تفعله حتى الرد هو أن تبقى في دوامة القلق والخوف من الانتقام الحتمي الذي سيأتي".