مسجات رياضية **بقلم :عصري فياض

*القوة التاسعة، شعار يجب أن ترفعه أية إدارة تريد أن تنقذ ناد من حالة تراجع أو هبوط أو انهيار،ودلالات القوى التاسعة أن يكون كل عضو في الاداراة قوي ومبدع ومثابر،فعهد التشريفات ولى،ويشترط في أي عضو يرشح نفسه لإدارة أي نادي أن يقدم خطة عمل، واضحة المعالم، لها جدول زمني تنفيذي، ولها معيار تقييمي.

على ان ترتبط نسبة تنفيذ الخطة ببقاء أو إقالة العضو من قبل رئيس النادي وفقا لمستوى النجاح الذي سيحققه.

*عندما يشارك فريق منتخب التربية والتعليم في جنين بكرة القدم بقيادة المدرب واللاعب المعروف فراس أبو عيد في البطولة الوزارية للمنتخبات يصل للدور النصف نهائي ، ويدك شباك منتخب طولكرم،بالمقابل حالة التراجع الرياضي لفرق جنين ومحافظة جنين في كافة الدرجات حالة ملحوظة وتزداد يوما بعد يوم، فكيف يمكن تفسير هذه الظاهرة؟.

*المكتب الحركة للشباب والرياضة في الساحة اللبنانية اختار فريق الأمل التابع لقرية معركة الواقعة قضاء صور في جنوب لبنان ليقاسمه المهرجان الرياضي في ذكرى معركة مخيم جنين ، وبالتنسيق مع اللجنة المنظمة العليا للبطولة، المهم ما عار انتباهي وهو أن اختيار الفريق جاء في بعد تعزيز العلاقات مع المحيط اللبناني بالدرجة الأولى ، حيث أن الفريق المذكور يحظى بشعبية كبيرة لدى أللبنانين سكان الجنوب وخصوصا في قضاء

صور،وهذه تسجل للعميد أبو احمد الزيداني، فالرياضة ألفلسطينية أضحت ساحة نضالية مئة بالمئة.

*كل الجاليات العربية والأسيوية والأجنبية في دولة الإمارات العربية الشقيقة لها أندية رياضية، يمارس بها أبناء الجاليات قدراتهم الرياضية ويشكلون الفرق، ويخوضون التدريبات والمباريات، فقط الجالية الفلسطينية رغم نشاطها الرياضي المتميز قياسا مع قدراتها وظروفها لا تزال تبحث عن إمكانية استصدار ترخيص لإقامة نادي رياضي فلسطيني،ولم تنجز هذا الحلم لحد الآن.

*الأسير السوري المحرر عاصم الولي ابن هضبة الجولان المحتلة، خرج من السجن قبل حوالي ثلاثة أشهر،بعد أن أمضى 25 عاما في سجون الاحتلال، انضم فور الإفراج عنه للاتحاد الرياضي في الجولان، وأصبح عضوا عاملا وفاعلا فيه، وسيلقى كلمة الوفد المرافق لمنتخب فرق الجولان في حفل افتتاح فعاليات ذكرى معركة مخيم جنين يوم الجمعة القادم.