جنوب أفريقيا 2010 بالأرقام
نشر بتاريخ: 13/07/2010 ( آخر تحديث: 14/07/2010 الساعة: 11:34 )
بيت لحم - معا - بعد نهاية نسخة تاريخية من كأس العالم لن تنسى كلّ لحظة فيها جماهير المستديرة الساحرة، وقد عرض اليوم موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم بعضاً من أهم الإحصائيات التي تم تسجيلها خلال شهر من المنافسات.
18449
متطوعاً، أكبرهم كان يبلغ ثمانين سنة، لعبوا دوراً جوهرياً في نجاح النسخة الأفريقية من كأس العالم FIFA.
669
تمريرة قام بها النجم الأسباني تشابي خلال البطولة، متقدماً بفارق 104 تمريرة على أقرب منافسيه باستيان شفاينشتايجر. كما جاء النجم الأسباني في المركز الثاني من حيث عدد التمريرات العرضية، حيث لعب 42 تمريرة عرضية، متأخراً عن دييجو فورلان الذي احتل المركز الأول بخمسين تمريرة عرضية.
261
خطأ تم ارتكابه في جنوب أفريقيا 2010، وهو رقم إجمالي أقل بشكل ملحوظ من ألمانيا 2006 التي بلغ فيها عدد المخالفات 346. ونتيجة لذلك كانت عدد حالات الطرد أقل بكثير أيضاً، حيث تم رفع البطاقة الحمراء 17 مرة هذا العام، بينما رفعت 26 مرة قبل أربع سنوات.
145
هدف تم تسجيله في جنوب أفريقيا 2010، وهي أقل حصيلة في كأس العالم FIFA منذ بدأ العمل بنظام 64 مباراة. يُذكر أن عدد الأهداف يتناقص في كل نسخة منذ تطبيق الشكل الحالي للبطولة للمرة الأولى قبل 12 سنة، حيث تم تسجيل 171 هدفاً في فرنسا 1998، ثم 161 في كوريا الجنوبية واليابان 2002، ليصل إلى 147 في ألمانيا 2006.
117
دقيقة من عمر المباراة النهائية مرت قبل أن يُسجل أندريس إنييستا في شباك هولندا هدف الفوز الذي كان الأكثر تأخيراً في تاريخ المباريات النهائية لكأس العالم FIFA.
39
سنة و330 يوماً كان عمر اللاعب الأكبر سناً المشارك في هذه النسخة من كأس العالم FIFA وهو ديفيد جيمس. أما الاسم الذي حمل لقبي اللاعب الأكبر من حيث ارتداء قميص منتخبه الوطني والهداف الأكثر تعميراً فهو المكسيكي كواوتيموك بلانكو، حيث بلغ عمره 37 سنة و156 يوماً. بينما كان كريستيان إريكسون اللاعب الأصغر سناً في جنوب أفريقيا 2010 حيث كان سِنّه 18 عاماً و120 يوماً.
31
هجمة منفردة اضطلع بها الأسباني سيرجيو راموس ليكون اللاعب الأخطر في هذا المجال خلال البطولة، حيث سبق مرشحين آخرين للتربع على المركز الأول في هذا السجل مثل لوكاس بودلسكي (27) وأندريس إنييستا (26)، ثم ديفيد فيا وليونيل ميسي وفي رصيد كلٍّ منهما 25 هجمة منفردة.
22
هدفاً في ملعب جرين بوينت جعلت من كيب تاون المدينة التي شهدت أكبر عدد من الأهداف في الملاعب العشرة التي استضافت البطولة. واحتل ملعب سوكر سيتي في جوهانسبرج المركز الثاني برصيد 20 هدفاً.
22
لاعباً ألمانياً دخلوا المستطيل الأخضر في البطولة وهو العدد الأكبر مقارنة بأي منتخب آخر. أما منتخبات سلوفينيا ونيوزيلندا وكوريا الشمالية فلم تُشرك سوى 15 لاعباً على امتداد مشوارها في هذه النسخة.
19
خطأ ارتكبه الياباني كيسوكي هوندا ليتصدر قائمة اللاعبين الذي اقترفوا أكبر عدد من المخالفات. يتلوه في هذا السجل غير المشرف أبداً اللاعبان اللذان شاركا في المباراة النهائية سيرجيو راموس ومارك فان بومل، اللذان ارتكب كل منهما 17 خطأ.
14
هدفاً في كأس العالم FIFA هو إنجاز كبير حققه الألماني ميروسلاف كلوزه، وهو ما جعله متأخراً بهدف واحد فقط عن الأسطورة رونالدو صاحب السجل القياسي في تاريخ المونديال، لكنه يشترك في المركز الثاني مع جيرد مولر.
14
بطاقة صفراء تم رفعها في مباراة النهائي النارية بين أسبانيا وهولندا، وهو أكثر من ضعف عدد الإنذارات التي تم توجيهها في المباراة الأخيرة التي تحمل الرقم القياسي في النسخ السابقة، وكانت تلك في نهائي 1986 عندما شهدت مباراة الأرجنتين وألمانيا الغربية رفع الحكم للبطاقة الصفراء ست مرات.
12
هدفاً تم تسجيله من قبل لاعبي نادي بايرن ميونخ خلال جنوب أفريقيا 2010 ليكون العملاق الألماني بمثابة النادي الأفضل تمثيلاً على سجل التهديف في هذا المونديال. يتلوه على قائمة الشرف هذه نادي إنتر ميلان بتسعة أهداف، ثم أتليتيكو مدريد بثمانية. أما لاعبو الدوري الأسباني فقد سيطروا على سجل التهديف أيضاً فسجلوا 29 هدفاً، يتلوه البوندسليجا الألماني (21)، ثم دوري الدرجة الأولى الإيطالي (16) والدوري الإنجليزي الممتاز (12).
9
ساعات و19 دقيقة دون أن يدخل شباكها أي هدف هو رقم قياسي جديد سجلته سويسرا في كأس العالم FIFA. حيث تفوق منتخب جبال الألب على الرقم القياسي السابق الذي كان مسجلاً باسم إيطاليا التي ظلت شباكها ساكنة طوال 550 دقيقة.
8
منتخبات رفعت كأس العالم FIFA الذهبية بعد أن انضمت أسبانيا إلى نادي النخبة في نهاية هذه النسخة. وقد أصبح فريق الماتادور هو الأول في تاريخ البطولة الذي يقتنص اللقب بعد أن يكون قد خسر مباراته الأولى في المنافسات، كما نال شرف أن يكون الفريق الأوروبي الأول الذي يرفع الكأس الغالية خارج القارة العجوز.
6
نسخ من كأس العالم FIFA شارك فيها كارلوس ألبرتو باريرا كمدرب، وهو إنجاز لم يسبقه إليه أحد، حيث قاد في جنوب أفريقيا خامس كتيبة في تاريخه ليعادل بذلك الرقم القياسي لعدد المنتخبات التي قادها في العرس العالمي مدرب واحد والمسجل باسم بورا ميلوتينوفيتش.
6
منتخبات أوروبية وصلت إلى دور الستة عشر في جنوب أفريقيا 2010 لم تصل سوى ثلاثة منها إلى الدور ربع النهائي وهو السجل الأضعف على الإطلاق بالنسبة للقارة العجوز في تاريخ البطولة. لكن ومن جهة أخرى، بينما وصلت خمسة فرق أمريكية جنوبية إلى أدوار خروج المغلوب ـ أربعة منها تصدرت ترتيب مجموعاتها في الدور الأول ـ إلا أن المباراة النهائية كانت أوروبية خالصة.
3.18
مليون شخص تابعوا المباريات الأربع والستين لجنوب أفريقيا 2010 من المدرجات، وهو رقم أقل بنذر يسير من الرقم القياسي المسجل في الولايات المتحدة الأمريكية 1994 والبالغ 3.59 مليون شخص.
3
لاعبين فقط (ديفيد فيا وأندريس إنييستا وكارليس بويول) سجلوا جميع أهداف أسبانيا في جنوب أفريقيا 2010. ولم يشهد تاريخ البطولة أن سجل أقل من أربعة لاعبين أهداف فريقهم خلال مشاركته في إحدى النسخ. يُذكر أيضاً أن غلة الماتادور بثمانية أهداف فقط هي الأقل بالنسبة لحامل اللقب في تاريخ المونديال.
3
أشقاء في منتخب واحد، هو أمرٌ شكّل سابقة من نوعها في كأس العالم FIFA، تُسجلت هذه الظاهرة باسم منتخب هندوراس الذي ضمّ الأشقاء جيري وويلسون وجوني بالاسيوس.
3
أهداف صنعها كلٌّ من النجوم كاكا وتوماس مولر وباستيان شفاينشتايجر وديرك كويت ومسعود أوزيل، ليكون هذا الرباعي الأكثر قدرة على الإبداع وخلق فرص التهديف.
2
هو عدد المنتخبات التي وصلت إلى المباراة النهائية في النسخة السابقة من كأس العالم FIFA وفشلت في تجاوز عتبة الدول الأول في جنوب أفريقيا 2010، وقد حصل هذا السيناريو مرة واحدة فقط في تاريخ المونديال من قبل، وكان ذلك عام 1966 عندما لم تتأهل تشيكوسلوفاكيا (الوصيفة في نسخة 1962) إلى البطولة، بينما فشل المنتخب البرازيلي (صاحب اللقب من النسخة السابقة) في التأهل إلى الدور الثاني.
2
هو عدد التعادلات مضافاً إليها خسارة واحدة في مرحلة المجموعات كانت الحصيلة الأضعف على الإطلاق بالنسبة لإيطاليا في كأس العالم FIFA. حيث لم يسبق في تاريخ الآزوري أن خرج من البطولة دون أن يتذوق طعم الفوز في أية مباراة أو جاء في ذيل ترتيب مجموعته. ولا تزال كتيبة مارتشيلّو ليبي تمني نفسها بتحقيق أول فوز عام 2010.
2
هو عدد الدقائق مضافاً إليها 39 ثانية هو الوقت الذي استغرقه النجم الصاعد توماس مولر ليُسجل الهدف الأسرع في هذه النسخة من كأس العالم FIFA وكان ذلك عندما تمكنت ألمانيا من دحر الأرجنتين بأربعة أهداف نظيفة.
1
هو عدد المنتخبات التي خرجت من البطولة دون أن تتجرع مرارة الهزيمة: وهو المنتخب النيوزيلندي. وقد حقق ممثل أوقيانوسيا هذا الإنجاز بينما أنهى المنتخب الهولندي سجل انتصاراته الذي امتد لأربع عشرة مباراة، ضمن التصفيات الأوروبية ولقاءات البطولة، بالخسارة على يد أسبانيا في المباراة النهائية.