الملتقى التربوي الثاني يوصي بإعادة النظر في المنهاج المدرسي الفلسطيني

الخليل-معا- أوصى المشاركون في المؤتمر التربوي الثاني، الذي عقدته تربية الخليل حول "المنهاج المدرسي الفلسطيني: مفاهيم البناء وإشكاليات التطبيق"، بإعادة النظر في المنهاج المدرسي الفلسطيني وضرورة تقييمه وفق المعايير المهنية مع مراعاة خصوصية الشعب الفلسطيني، مشددين على العمل بما يلي:

* ضرورة مراعاة التسلسل السيكولوجي والمعرفي في بناء المناهج والموازنة بين عدد الوحدات الدراسية في المقررات وعدد الحصص لكل مقرر.
* أن يتم التعامل مع التعليم كمهنة كباقي المهن الحياتية الضرورية، وهذا يستلزم الحصول على رخصة مزاولة المهنة وفق معايير وأسس مهنية معينة.
* أن يسند تدريس المقررات الدراسية لذوي الاختصاص، لان هذا يضمن جانبا مهما من جوانب تنفيذ المنهاج.
* تخفيف عدد المقررات للمرحلة الأساسية الدنيا.
* تقييم عملية التدريب والمتدربين، وتحديد مدى انسجام ذلك مع المناهج المدرسية.
* تعميق مفهوم الشراكة بين المدرسة والأهل في تدريس الأبناء ومتابعتهم.

جاءت هذه التوصيات بعد عقد ست جلسات لمناقشة المنهاج المدرسي الفلسطيني: مفاهيم بنائه وإشكاليات تطبيقه، للإطلاع على أسس ومعايير بناء هذا المنهاج، ومدى انسجامها مع الأسس المعرفية والعقائدية والنفسية لبناء المناهج، والتعرف الى بعض الصعوبات والمشكلات التي رافقت تطبيق المنهاج الفلسطيني الناشئ، من خلال أوراق علمية من الميدان التربوي. والتي شملت تقديم (19) ورقة علمية في الميدان التربوي المدرسي، شارك معلمو المدارس ومديروها والمشرفون التربويون بمعظمها على النحو التالي:

حيث انطلقت الفعاليات البحثية للمؤتمر بالجلسة الأولى حول مفاهيم بناء المنهاج الفلسطيني وكانت برئاسة الدكتور محمود أبو سمرة، وتضمنت أربعة متحدثين وهم: الدكتور صلاح ياسين والدكتور فتحي كلوب والأستاذ أحمد الخطيب والدكتور غسان سرحان. أبرزوا من خلال اوراقهم العلمية مجموعة من المفاهيم التي قام عليها بناء المنهاج الفلسطيني.

الجلسة الثانية
وجاءت الجلسة الثانية حول اشكاليات تطبيق المنهاج المدرسي الفلسطيني، برئاسة الدكتور نعمان عمرو وتضمنت ست أوراق علمية لكل من: الأستاذ عزام أبو رجب والأستاذ إبراهيم شتات حول الصعوبات التي تواجه تفعيل مختبر العلوم للصف السابع في مدارس مديرية التربية والتعليم في الخليل من وجهة نظر المعلمين، والأستاذ خالد النجار تحت عنوان تقييم الصور والرسومات التوضيحية في كتب العلوم للمرحلة الأساسية في فلسطين

وأما الورقة الثالثة تناولت معوقات تعليم المهارات الحياتية في منهاج العلوم للصف الرابع من وجهة نظر المعلمين ،لكل من الأستاذة مي نزال والأستاذة ربيحة عليان والأستاذة رشا عمر، حيث هدفت الدراسة إلى معرفة معوقات تعليم المهارات الحياتية في منهاج العلوم للصف الرابع الأساسية ولتحقيق الدراسة طورت الباحثات اداة تتكون من 38 فقرة موزعة على ثلاث مجالات تتعلق بالمعلمين وبالكتاب المدرسي وكذلك الجوانب الادارية. وبعد فحص صدق الاداة وثباتها تم تطبيق عينة تتكون من 85 معلم تم اختيارهم بطريقة عشوائية ، واظهرت النتائج حلول المعوقات الادارية في الترتيب الاول وقد جاءت المعوقات الخاصة بالمعلم في الترتيب الثاني، اما المعوقات المتعلقة في الكتاب المدرسي فقد جاءت في الترتيب الثالث .

والورقة الرابعة لكل من الدكتور عفيف زيدان والأستاذة فداء سلطان تحت عنوان معيقات تنفيذ أنشطة العلوم للمرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر المعلمين في مدارس مديرية تربية الخليل.

والبحث الخامس والذي تحدث فيه كل من الدكتورة نهى عطير والأستاذة منى طهبوب حول الإشكاليات في منهاجي اللغة العربية والعلوم العامة للصفوف( 5 ـ 7) من وجهة نظر معلمي هذه الصفوف: وتوصل البحث الى ان هناك تغييرات كبيرة طرأت على محتوى الجزء الاول من كتب اللغة العربية للصفوف من (5-7) فقد لوحظ ان درجة توفر المعايير قبل الاثراء بشكل عام كانت بدرجة متوسطة ، اما درجة توفر المعايير بعد الاثراء كانت بدرجة مرتفعة.

ان هناك تغييرات بسيطة جدا طرات على محتوى الجزء الاول من كتب العلوم العامة للصفوف (5-7) فقد لوحظ ان درجة توفر المعايير قبل الاثراء كانت متوسطة لكنها اصبحت مرتفعة بعد الاثراء.

وجود فروق كبيرة في المتوسطات الحسابية قبل الاثراء وبعده في اللغة العربية ويدل ذلك ان منهاج اللغة العربية كان يشوبه بعض الضعف سابقا.
واختتمت الجلسة بالبحث السادس والأخير والذي قام بتقديمه كل من الدكتور عزام احدوش والدكتور إبراهيم المصري حول درجة مراعاة كتب العلوم للمرحلة الأساسية للأسس النفسية من وجهة نظر المعلمين ، وفي ظل نتائج هذه الدراسة اوصى الباحثان بضرورة اعادة هيكلية منهاج العلوم من قبل خبراء في المجال التربوي والنفسي لمراجعة الاسس النفسية للمنهاج والعمل على تطويرها وضرورة اجراء المزيد من الدراسات حول الاسس النفسية للمناهج الاخرى ومقارنة درجة مراعاتها مع منهاج العلوم وتزويد القائمين عليه بنتائجها.

الجلسة الثالثة
واختتم اليوم الأول للمؤتمر بالجلسة الثالثة والتي قامت برئاستها الأستاذة نسرين عمرو تحت عنوان: إشكاليات التطبيق (2)، وقدم في هذه الجلسة أربعة أبحاث لكل من د. خالد عبد الدايم، د. عبد الرحيم حمدان حول مدى استخدام الوسائل التعليمية لدى معلمي اللغة العربية في المدارس الثانوية في محافظات شمال غزة والصعوبات التي تعيق استخدامها، حيث كشفت الدراسة ان متوسط استخدام المعلمين للوسائل التعليمية المتوافرة جاء بدرجة قليلة وان مستوى توظيف بعض الاجهزة كان متدنيا وكما كشفت ان مستوى الصعوبات التي تحول دون استخدام المعلمين للوسائل التعليمية كان متوسطا لاسيما عدم توافر الوسائل التعليمية : كاجهزة العرض التعليمية وعدم توافر المواد التعليمية اللازمة واوصت الدارسة بضرورة تجهيز المدارس الثانوية بالوسائل التعليمية اللازمة لتدريس المقررات وعقد دورات تدريبية على المهارات المرتبطة باستخدام الوسائل التعليمية .

وأما البحث الثاني للدكتور عبد الكريم لبد حول البيئة الصفية كعامل فاعل في تنفيذ المنهاج وعلاقته بالإنتاج الفني، والبحث الثالث لكل من د. محمد عليان، أ. عماد الكحلوت تحت عنوان اضطراب تشتت الانتباه والحركة الزائدة كمؤشر دال على تدني التحصيل الدراسي لدى الأطفال الصم في ضوء المعايير العالمية للتشخيص، فأوضحت الدراسة ان 1.4% من افراد العينة لديهم الاضطراب الفرعي للحركة الزائدة الاندفاعية وان 7.35% من افراد العينة لديهم الاضطراب الفعلي في الحركة الزائدة الاندفاعية وان 1.2% من افراد العينة لديهم اضطراب تشتت الانتباه والحركة الزائدة معا.

والبحث الرابع لكل من ا.عبير اقنيبي، أ. ومرام النتشة حول دور الخطط العلاجية في دعم ومساندة المنهاج لحل مشكلة الطلبة المتأخرين دراسياً في مادة الرياضيات والتي اشارت انه توجد علاقة ارتباطية طردية ذات دلالة احصائية بين الخطط العلاجية ومستوى الدافعية نحو تعلم الرياضيات وقد انتهت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها: دعوة اصحاب القرار والمسؤولين في وزارة التربية في المقرر المنهاج المدرسي من حيث توافقه مع مستوى الطلبة ومراعاته للفروق الفردية والاهتمام بالخطط العلاجية لما لها من اثر ايجابي ودافعيتهم نحو التعلم واجراء ابحاث اجرائية حول موضوع الخطط العلاجية
وتعميمها والاستفادة منها

الجلسة الرابعة
وجاء اليوم الثاني للمؤتمر عقدت الجلسة الرابعة والتي كانت تحت عنوان: إشكاليات التطبيق (3) برئاسة أ. د.ابراهيم المصري، وتضمنت خمس اوراق علمية، لكل من: د.رجاء العسيلي، أ. كرم عواودة حول المعوقات التي تواجه تطبيق منهاج التكنولوجيا في المدارس الحكومية الأساسية في محافظة الخليل من وجهة نظر المعلمين حيث اشارت نتائج الدراسة الى ان درجة المعوقات التي تواجة تطبيق منهاد التكنولوجيا في المدارس الحكومية في الخليل كانت بدرجة متوسطة للدرجة الكلية ولجميع المجالات.

وفي الورقة الثانية من الجلسة تحدث الدكتور مجدي زامل حول الصعوبات التي تواجه معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في تطبيق كتب اللغة العربية في المدارس الحكومية في نابلس حيث اظهرت الدراسة ان الدرجة الكلية لفقرات الاستبانة قد حصلت على متوسط حسابي 2.2 وهذا يعني درجة صعوبة منخفضة وبينت ان مجال الاشراف والادارة حصل على اعلى درجة صعوبة بينما حصل مجال الصعوبات المتعلقة بالمعلم على حد ادنى درجة صعوبة وبينت النتائج عدم وجود فروق دالة احصائيا من اللغة العربية للصفوف الاربعة الأولى يعزى الى متغيرات : الجنس والمؤهل العلمي وعدد سنوات الخبرة ووجود فروق دالة احصائية تعزى لمتغيرات الصف الدراسي ولصالح الصف الرابع.

وأوضح د. مسلم أبو حلو، د. بعاد الخالص حول دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية للطفل في منهاج التربية المدنية للمرحلة الأساسية الأولى:
وتبين وجود نقص في موضوعات الاسرة في الصفين الثاني والثالث واظهرت نمط العلاقة الايجابية بين افراد الاسرة في حين ظلت صورة النزاعات والخلافات والعلاقة السلبية واضحة في المنهاج لم ترق القيم الشخصية والوجدانية التي تضمنتها الكتب الى المستوى المطلوب وبينت الدراسة قصورا في دور الاسرة في مساعدة الابناء في حل المشكلات .

وينبئ ذلك عن حالة من عدم الربط بين الاهداف العامة والخطوط العريضة ومضامين الدروس فيما يتعلق بطرح المشكلات.

إن محاور معيار الهندسة المتضنة في كتب الرياضيات للصفوف من ( 1-4 ) الأساسية في ضوء النظرة العالمية لمناهج الرياضيات المدرسية جاءت بدرجة ضعيفة حيث كانت نسبة الدرجة الكلية لمدى توافر تلك المعايير 22 % للصف الأول الأساسي وكانت 9.33 % للصف الثاني .

إن متوسطات تقديرات المحللين حول جميع معايير محتوى الهندسة المتضمنة الرياضيات للصفين الثالث والرابع الأساسيين اختلفت مع المعايير العالمية للرياضيات للصفين الثالث والرابع الأساسيين , اختلفت مع المعايير الأربعة العالمية للرياضيات (NCTM ) عند مستوى ( ? a 0.05 ) واختلفت مع المعيار الأول والثالث والرابع في الصفين الأول والثاني الأساسيين .

أوصت الدراسة القائمين على المناهج بضرورة إعادة النظر في محتوى الهندسة لهذه الصفوف لتتوافق مع المعايير العالمية للرياضيات بدرجة أقوى .
فأظهرت دراسة أد. معين جبر، د.محمد الطيطي، د.عادل فوارعه تحت عنوان: "مدى توافق محتوى الهندسة في كتب الرياضيات للمرحلة الأساسية الدنيا في فلسطين مع معايير الرياضيات العالمية أن كتب العلوم للصفين التاسع والعاشر الأساسي قد اشتملت لدرجة عالية على مجال دمج المفاهيم مع عمليات العلم يليه مجال العلم كعملية استقصائية يليه مجال تاريخ العالم وطبيعته ثم العلم من منظور فردي واجتماعي ، وفي المرتبة الأخيرة التكنولوجيا.

وأظهرت نتائج الدراسة أن كتب العلوم المحللة اشتملت على علم الحياة ويليه العلوم الفيزيائية وأخيرا علم الفضاء والأرض الذي اقتصر وجوده في محتوى كتاب العلوم للصف التاسع الأساسي.

NCTM،2000، وأما ورقة ا. ثروت زيد، ا. أميمة نعيرات معيقات تنفيذ منهاجي اللغة العربية والرياضيات لطلبة الصف الرابع الأساسي، مدرسة فيصل الحسيني الأساسية المختلطة دراسة حالة.
فقد اظهرت مجموعة من المعيقات اهمها عدم وجود دليل للمعلم في مبحثي اللغة العربية والرياضيات للصف الرابع.
طول منهاجي اللغة العربية والرياضيات المقررين لطلبة الصف الرابع .
يحتوي منهاج الرياضيات لطلبة الصف الرابع على مفاهيم صعبة نسبيا.
تعدد وتخصصية المفاهيم التي يحويها منهاجي اللغة العربية والرياضيات للصف الرابع.
عدم ادراج المهارات الاساسية في اللغة العربية والرياضيات في وحدة دراسية في بداية الفصل الاول لمنهاجي اللغة العربية والرياضيات لطلبة الصف الرابع.

الجلسة الخامسة
وتلا ذلك الجلسة الخامسة برئاسة الأستاذة وفاء الكركي حول إشكاليات التطبيق (4)، والتي تضمنت أربع أوراق، لكل من وفاء مرقة حول تقييم الكلمات الواردة في كتابي اللغة الانجليزية للصفين العاشر والحادي عشرفقد أظهرت النتائج أن الكتابين يحويان نسبة عالية من الكلمات ذات المستوى العالي من التكرار والاشتمال أما بالنسبة إلى التسلسل فقد أظهرت الدراسة أن التسلسل يسير في الكتابين تصاعديين في أول مستويين بينما يسير تنازلياً في مستوى الألف الثالث والرابع والخامس، فلسطين للمعايير العالمية، د.غانم اخليل، أ. بيان جبر حول معوقات تطبيق منهاج الرياضيات للصف الرابع الأساسي والتي جاءت على النحو التالي: أن كتب العلوم للصفين التاسع والعاشر الأساسي قد اشتملت لدرجة عالية على مجال دمج المفاهيم مع عمليات العلم يليه مجال العلم كعملية استقصائية يليه مجال تاريخ العالم وطبيعته ثم العلم من منظور فردي واجتماعي ، وفي المرتبة الأخيرة التكنولوجيا.

وأظهرت نتائج الدراسة أن كتب العلوم المحللة اشتملت على علم الحياة ويليه العلوم الفيزيائية وأخيرا علم الفضاء والأرض الذي اقتصر وجوده في محتوى كتاب العلوم للصف التاسع الأساسي والدكتور شبلي العزة تحت عنوان مكانة القدس في الكتب المدرسية. حيث أوصى الباحث بضرورة العمل من قبل واضعي الكتب والمناهج المدرسية على إضافة دروس جديدة عن القدس في كتب التربية الإسلامية . وتعزيز ثقافة التواصل بأهل القدس من خلال الأنشطة الاجتماعية والثقافية بعل الندوات المشتركة بين المدارس المقدسية وبقية مدارس الوطن، واختتمت الجلسة الأخيرة بعرض نماذج من الأعمال التعليمية والتربوية التي قام بها المعلمون من 5مدارس مختلفة في المديرية .

وكذلك تم تكريم كل من ساهم في في انجاح هذا المؤتمر وفق اللجان المختلفة وهي على النحو التالي:
لجان المؤتمر:

اللجنة الاستشارية
رئيس لجنة المؤتمر أ. نسرين عمرو مديرة التربية والتعميم
مقرر المجنة التحضيرية : الدكتور محمد الطيطي
الدكتور نعمان عمرو عن جامعة القدس المفتوحة
الدكتور ابراهيم المصري عن جامعة بوليتكنيك فلسطين
الدكتور عوني الخطيب عن جامعة الخليل
الدكتور عاطف بن طريف عن الجامعة الأردنية
السيد خالد العسيلي رئيس بلدية الخليل
اللجنة التحضرية :
رئيس لجنة المؤتمر أ. نسرين عمرو مديرة التربية والتعميم .
مقرر المجنة التحضيرية : الدكتور محمد الطيطي .
منسق المجنة العلمية:الدكتور محمود ابو سمرة.
أ . نعيم حمدان منسق لجنة التمويل.
أ.خميل صلاح منسق اللجنة الاعلامية.
أ.ميسرة عابدين منسقة لجنة الاستقبال .
د.معين جبر عضوا.
أ.ياسر صالح عضوا.
أ.خالد النجار عضوا.
أ.سميح ابو ا زكية عضوا.
أ.مفيد المغربي عضوا.
أ.محمد اقنيبي عضوا.
أ.وفاء الكركي عضوا .
أ.عبلة الاخضر عضوا.
أ.زيدان القاضي عضوا. أ. عبد الرحمن الدراويش عضوا.
أ.انعام غيث عضوا.

اللجنة العلمية منسق اللجنة العلمية الدكتور محمود ابو سمرة
سكرتير اللجنة العلمية : أ. ناصر أحشيش.
.الدكتور علي حبايب -النجاح .
الأستاذ الدكتور نظمي ابو مصطفى الأقصى-غزة .
الدكتور خالد عبد الدايم القدس المفتوحة- غزة .
الأستاذ الدكتور عزو عفانة الإسلامية-غزة .
الدكتورة رجاء العسيمي المفتوحة-الخليل .
الدكتور زياد الجرجاوي المفتوحة-غزة .
الدكتور جمال ابو مرق- الخليل .
الدكتور معين جبر -بيت لحم .
الدكتور محمود ابو سمرة- القدس
الدكتور شريف حماد المفتوحة-غزة
الدكتور معزوز علاونة -المفتوحة-نابمس
الدكتور مجدي ا زمل المفتوحة رام الله
الدكتور عفيف زياد القدس
الدكتور كمال يونس الطويل
الدكتور محمود الأستاذ الأقصى-غزة
الدكتور محمد الطيطي المفتوحة رام الله

المتحدثون الرسميين الدكتو رغسان سرحان – جامعة القدس
الدكتورفتحي - جامعة القدس المفتوحة غزة
الدكتور صلاح ياسين - جامعة النجاح الوطنية

لجنة التمويل
أ . نعيم حمدان رئيس لجنة التمويل
الأستاذة نسرين عمرو مديرة التربية والتعليم
الأستاذة وفاء الكركي
الأستاذ محمد اقنيبي
الأستاذ عبد الرحمن الدارويش
الأستاذ خليل صلاح
الأستاذ حسام قطينة
الأستاذ ماهر أبو شرخ
الأستاذ زيدان القاضي
الأستاذة إنعام غيث
الأستاذ نمر دويك
الأستاذ مفيد المغربي
الأستاذ عبد ابو اسنينة
الأستاذة ميسرة عابدين
الاستاذة نادية الحداد
الاستاذة عبلة الاخضر
الاستاذة مرفت حسونة
الاستاذ عبد ابو اسنينة
اللجلة الإعلامية
الأستاذ خليل صلاح منسق المجلة الإعلامية
إكرام التكروري
دعاء عياد
هنادي سياج
أحلام الجعبري
اسارة زلوم
الاستاذ سميح ابو ا زكية
الاستاذ محمود تيم
لجنة الاستقبال.
ميسرة عابدين منسقة اللجنة
الأستاذ جمال النجار
الاستاذة ميسون الشريف
الاستاذة سلام الحرباوي
الاستاذة ليمى خداش
الاستاذة سرين عبيد
الاستاذة رائدة الدويك
الاستاذة ابتهاج البكري
الاستاذة سارة زلوم
الاستاذ سطان الجعبري
الاستاذ حسام قطينة.