الإثنين: 30/09/2024 بتوقيت القدس الشريف

استفتاء معا الرياضي مراكز تشتعل وأصوات الجمهور تلتقي وتختلف

نشر بتاريخ: 25/05/2011 ( آخر تحديث: 26/05/2011 الساعة: 09:58 )
استفتاء معا الرياضي مراكز تشتعل وأصوات الجمهور تلتقي وتختلف
بيت لحم- معا - محمد اللحام - يبدو أن المنافسة في استفتاء شبكة معا تشتعل بعد فتور نسبي على ما يبدو بسبب متابعة بطولة فلسطين الدولية، إلا أن محرك الأرقام عاد للدوران بوتيرة أسرع في ظل التنافس على كافة المراكز من حارس المرمى حتى المهاجم.

في حراسة المرمى هناك انقلاب نسبي في الترتيب من خلال الأرقام التي تشير الى أن الجمهور يصوت بقوة أكثر للذي احتل المركز الثالث في تصويت الفنيين مما قد يقلب التوقعات في هذا المركز ان استمر التصويت على هذا الشكل لحراس المرمى.

مركز القشاش يشبه أيضاً حراسة المرمى حيث حصل اللاعب رقم ثلاثة في التصويت الفني على أصوات أكثر من الجمهور، بينما صاحب المركز الأول هو في الترتيب الثالث حتى اليوم.

الظهير الأيسر في منافسة كبيرة والتقارب شديد في الأصوات من الفنيين ومن الجمهور وخاصة على المركز الأول والثاني.
قلب الدفاع هناك التقاء واضح بين الجمهور والفنيين دون إغفال أن المنافسة لا زالت مفتوحة مع قادم الأيام من عمر الاستفتاء.

الظهير الأيمن يشهد انقلابا أيضاً، حيث يعتلي صاحب المركز الثالث صدارة التصويت من الجمهور، ولكن بفارق بسيط عن زملائه، وشهد هذا المركز منافسة شديدة وتقارب كبير.

الجمهور والفنيين يلتقون حتى اللحظة في دعم نفس اللاعب في صدارة مركز وسط اليسار كما هو الحال في الوسط المتأخر أيضاً والوسط اليمين والوسط المتقدم.

وأفضل مهاجم لا خلاف، ولكن بفارق بسيط بين الجمهور والفنيين فيما يشهد لقب أفضل لاعب في الدوري انقلابات وخاصة في الرسائل القصيرة.
أكثر مركز حاز على التصويت من الجمهور حتى اليوم هو مركز وسط اليمين بينما أقل مركز صوت له هو الظهير الأيمن.
أقرب منافسة في أصوات الجمهور على مركز الوسط المتاخر .
ومن الواضح ان اصوات الجمهور تتفق أحياناً مع آراء الفنيين وتختلف معهم حيناً آخر.

هذا وسبق أن تم الاعلان عن انطلاق المرحلة الثانية ولمدة شهر عبر التصويت من خلال الرابط في أعلى صفحة وكالة معا ، وعبر الرسائل القصيرة من النقّال.
هذا ويتم حساب نسبة 20% للتصويت من خلال الرابط على صفحة معا الالكترونية ، و 30% للرسائل القصيرة مع الاحتفاظ بنسبة 50% لتصويت الفنيين والذي سبق وتم اعتماده في المرحلة الاولى .