حركة فتح في قطاع غزة تدعو لإسناد حقيقي للأسرى والمحررين
نشر بتاريخ: 21/06/2012 ( آخر تحديث: 21/06/2012 الساعة: 12:24 )
غزة- معا- دعت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بقطاع غزة لإسناد حقيقي للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في ظل التصعيدات الإسرائيلية الخطيرة التي تقوم بها إدارة مصلحة السجون ضد الأسرى .
وأفادت حركة فتح أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية وبمساندة الوحدات الخاصة ناحشون وميتسادا قد نفذت خلال 36 ساعة الماضية ثلاثة إعتداءات متواصلة ضد الأسرى في سجون نفحة وإيشل ومجدو ما أدى لإصابة عشرات الأسرى بجروح ما بين متوسطة وخطيرة.
وأشارت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح إلى ضرورة استثمار معركة الحرية والكرامة التي يخوضها الأسرى في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية في الإعتقال الإداري وتجديد الإعتقال الإداري وفي العزل والعزل الإنفرادي واحتجاز الأسرى بعد انتهاء مدة محكومياتهم تحت طائلة القانون العنصري مقاتل غير شرعي وفي الغرامات الباهظة ومنع لقاء المحامين وفي حرمان أهالي الأسرى من الزيارة ومن أبسط حقوقهم الإنسانية في العلاج والتعليم والتواصل مع العالم الخارجي بما يضمن تفعيل ملفهم العادل والإنساني والتخفيف من معاناتهم وذويهم وتعرية الإحتلال الإسرائيلي أمام العالم.
وطالبت دائرة الأسرى والمحررين المجتمع الدولي والإنساني بالوقوف أمام مسؤولياته في توفير حماية للأسرى والعمل لإنقاذهم من سياسات الموت الإسرائيلية التي تهدف لإبادة الجسد والذاكرة .
من جانب آخر دعت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح الجهات المختصة في السلطة الوطنية الفلسطينية للعمل على إنهاء معاناة الأسرى المحررين الذين أمضوا أقل من 10 سنوات في سجون الإحتلال الإسرائيلي بتوظيفهم وتفريغهم ومتابعة شؤونهم الصحية والمعيشية بما يضمن لهم حياة كريمة بعيدا عن طرق الأبواب .
ودعت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح بقطاع غزة لإسناد حقيقي للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في ظل التصعيدات الإسرائيلية الخطيرة التي تقوم بها إدارة مصلحة السجون ضد الأسرى .
وأفادت حركة فتح أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية وبمساندة الوحدات الخاصة ناحشون وميتسادا قد نفذت خلال 36 ساعة الماضية ثلاثة إعتداءات متواصلة ضد الأسرى في سجون نفحة وإيشل ومجدو ما أدى لإصابة عشرات الأسرى بجروح ما بين متوسطة وخطيرة .
وأشارت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح إلى ضرورة استثمار معركة الحرية والكرامة التي يخوضها الأسرى في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية في الإعتقال الإداري وتجديد الإعتقال الإداري وفي العزل والعزل الإنفرادي واحتجاز الأسرى بعد انتهاء مدة محكومياتهم تحت طائلة القانون العنصري مقاتل غير شرعي وفي الغرامات الباهظة ومنع لقاء المحامين وفي حرمان أهالي الأسرى من الزيارة ومن أبسط حقوقهم الإنسانية في العلاج والتعليم والتواصل مع العالم الخارجي بما يضمن تفعيل ملفهم العادل والإنساني والتخفيف من معاناتهم وذويهم وتعرية الإحتلال الإسرائيلي أمام العالم .
وطالبت دائرة الأسرى والمحررين المجتمع الدولي والإنساني بالوقوف أمام مسؤولياته في توفير حماية للأسرى والعمل لإنقاذهم من سياسات الموت الإسرائيلية التي تهدف لإبادة الجسد والذاكرة .
ومن جانب آخر دعت دائرة الأسرى والمحررين في حركة فتح الجهات المختصة في السلطة الوطنية الفلسطينية للعمل على إنهاء معاناة الأسرى المحررين الذين أمضوا أقل من 10 سنوات في سجون الإحتلال الإسرائيلي بتوظيفهم وتفريغهم ومتابعة شؤونهم الصحية والمعيشية بما يضمن لهم حياة كريمة بعيدا عن طرق الأبواب.