الإثنين: 25/11/2024 بتوقيت القدس الشريف

استطلاع النجاح- 52% يرون ان إسرائيل ستعيد احتلال الضفة

نشر بتاريخ: 11/10/2012 ( آخر تحديث: 12/10/2012 الساعة: 11:14 )
نابلس- معا - اظهر استطلاع اجراه معهد البحوث والدراسات في جامعة النجاح الوطنية ان 52% من الشعب الفلسطيني يتوقعون ان تعيد اسرائيل احتلال الضفة الغربية وفرض الحكم العسكري عليها بينما ايد 72% من المستطلعة ارائهم اجراء الانتخابات للمجالس المحلية والبلدية في الضفة الغربية.

وبلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصا ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب، حيث تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص.

وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وبلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 2.5%.

وفيما يلي نتائج الاستطلاع كاملة كما ورد من المصدر.

أفاد 38.8% من أفراد العينة بأنه يتوجب على السلطة الفلسطينية وبعد مضي 19 سنة على توقيع اتفاق أوسلو المطالبة بإدخال بعض التعديلات على هذا الاتفاق، و 47.6% طالبوا بإلغاء هذا الاتفاق، بينما 5.1% رأوا بأن يبقى هذا الاتفاق على ما هو عليه.

اعتقد 67.4% بأن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من اتفاق أوسلو، و 7.9% اعتقدوا بأن السلطة الفلسطينية هي المستفيد الأكبر من اتفاق أوسلو، بينما 18.4% اعتقدوا بأن كلا الطرفين مستفيدا من هذا الاتفاق.

رأى 51.4% من أفراد العينة أنه من الحكمة بأن تقوم القيادة الفلسطينية بالإعلان رسميا عن انتهاء اتفاق أوسلو، بينما 35.3% رأوا عكس ذلك.

اعتقد 17.6% بأن إسرائيل ستوافق على إجراء بعض التعديلات على اتفاق أوسلو.

أما عن المجالات التي طالب أفراد العينة السلطة الفلسطينية إجراء تعديلات عليها في اتفاق أوسلو، فطالب:
- 67.6% إجراء تعديلات على تحديد فترة قيام الدولة،
- 61% طالبوا بإجراء تعديلات على مرجعية المفاوضات،
- 59.5% طالبوا بإجراء تعديلات على برتوكول باريس الاقتصادي.

وتوقع 52.3% من أفراد العينة بأن تقوم إسرائيل باحتلال الضفة الغربية وتطبيق الحكم العسكري عليها في حال تم إلغاء اتفاق أوسلو، بينما توقع 31.2% قيام إسرائيل بإيجاد نمط جديد من روابط القرى السابقة.

وأرجع 58.3% من أفراد العينة بأن عدم التطبيق التام لاتفاق أوسلو يعود إلى الموقف الإسرائيلي، و 7.6% إلى الموقف الفلسطيني، بينما 28.6% بأنه يعود إلى كلا الموقفين.

اعتقد 31.5% بأن المتضرر الأكبر في حال تم إلغاء اتفاق أوسلو هي إسرائيل، بينما 40.1% اعتقدوا بأنهم الفلسطينيين.
أيد 23.2% قيام دولة واحدة على أرض فلسطين التاريخية تضم كلا من الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 72.1% عارضوا ذلك.
أيد 35.7% من أفراد العينة حل السلطة الفلسطينية، بينما 58.5% عارضوا ذلك.
أفاد 25.6% بأنهم متفائلين في نجاح عملية السلام بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، بينما 71% أفاد بأنهم متشائمين في ذلك.
اعتبر 31.3% بأن دفع جزء من الضرائب الفلسطينية التي تحتجزها للسلطة الفلسطينية هو نتيجة لخوف إسرائيل من انهيار السلطة الفلسطينية، بينما 37.6% قالوا أن ذلك نتيجة لخوف إسرائيل من تطور هذه الاحتجاجات إلى انتفاضة ثالثة، و 26.7% نتيجة للضغط الدولي على إسرائيل.
توقع 70.6% انهيار السلطة الفلسطينية في حال عدم توفير الدعم المالي الكافي لها.
أيد 58.9% قيام السلطة الفلسطينية بتحويل 200 مليون دولار من الدين الحكومي على شكل سندات للمساعدة في خفض الاقتراض الحكومي من البنوك.
من وجهة نظر أفراد العينة فإنه يمكن التقليل من العجز المالي الذي تعانيه السلطة الوطنية الفلسطينية من خلال:
- 45.4% إحالة موظفين إلى التقاعد (التقاعد المبكر).
- 6.7% زيادة الضرائب وفرض ضرائب جديدة.
- 59.7% العودة للمفاوضات من أجل الحصول على المساعدات من الدول الأجنبية.
- 87.6% التوجه للدول العربية لدفع ما عليها من التزامات مالية للسلطة الفلسطينية.
• من وجهة نظر أفراد العينة، فإن الحد الأدنى للأجور في فلسطين يجب أن يكون 2331 شاقل، وقد تراوح هذا الحد ما بين 1000 شاقل إلى 3000 شاقل.
• اعتبر 67.7% بأن التقدم بطلب الاعتراف بدولة فلسطينية غير كامل العضوية في الأمم المتحدة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية يعتبر أمرا جيدا، ويخدم القضية الفلسطينية.
• اعتقد 53.2% تعتقد بأن التقدم بالاعتراف بالدولة الفلسطينية غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة سيؤثر على القضية الفلسطينية بشكل إيجابي، بينما 19.3% بأنه سيؤثر بشكل سلبي.
• اعتقد 49.3% سيتم التصويت لصالح قيام دولة فلسطينية غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة من قبل الجمعية العمومية للأمم المتحدة.
• اعتبر 84.9% أنه إذا ما صوتت الولايات المتحدة في الجمعية العمومية للأمم المتحدة ضد الاعتراف بالدولة الفلسطينية غير كاملة العضوية، فإن ذلك يعتبر تشجيعا أمريكيا للسياسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.
• أفاد 49.9% من أفراد العينة بأنهم متفائلون من تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية خلال وقت قريب، بينما 46% أفادوا بأنهم متشائمون.
• اعتقد 49.6% بأن تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية سيدعم ويسرع عملية السلام، بينما 23.2% بأنه سيعيق ويعرقل عملية السلام.
• أفاد 72.7% بأن الطريقة الأقوى لحل مشكلة الانقسام الفلسطيني تأتي من خلال ضغط الشارع الفلسطيني، بينما 11.8% بأنها تأتي من خلال الضغوط السياسية العربية، و 12.9% بأنها تأتي من خلال الضغوط السياسية الأجنبية.
• اعتقد 72% بأن الظروف العربية والدولية المحيطة تحتم على إجراء مصالحة وطنية بين حركة فتح وحركة حماس.
• اعتقد 57.3% من أفراد العينة بأن وصول الدكتور محمد مرسي إلى الحكم في مصر سيؤدي إلى ارتفاع قوة حماس في قطاع غزة.
• اعتقد 49.8% بأن مصر لا زالت حكما نزيها في موضوع المصالحة الفلسطينية.
• أيد 79.3% فتح منطقة حرة بين مصر وقطاع غزة، وذلك بعد إغلاق الأنفاق.
• اعتقد 24% بأن مصر بشكل أو بآخر ستضم قطاع عزة إليها مستقبلا.
• أيد 69.2% قرار السلطة الفلسطينية إجراء الانتخابات البلدية والمحلية في الضفة الغربية فقط يوم 20/10/2012م.
• من أفراد العينة في الضفة الغربية أفاد 66.8% بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية القادمة.
• أفاد 8.5% من الذين قالوا بأنهم سيقاطعون الانتخابات البلدية والمحلية القادمة بسبب مقاطعة حركة حماس لهذه الانتخابات، و 50.4% لأن هذه الانتخابات ليست ذات أهمية، و 23.4% لأن هذه الانتخابات ستتم على أساس القوائم فقط.
• أيد 39.1% من أفراد العينة في الضفة الغربية فكرة القائمة الواحدة على أساس العائلة، بينما 53.8% عارضوا ذلك.
• أفاد 46.9% من أفراد العينة في الضفة الغربية بأنهم راضون عن القوائم المرشحة للانتخابات المحلية والبلدية في منطقة سكناهم، بينما 37.9% أفادوا بأنهم غير راضون عنها.
• 68.8% من أفراد العينة في الضفة الغربية أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 28.6% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، بينما 22.1% أفادوا بأنهم سيعطوا أصوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
• أفاد 27.9% من أفراد العينة في الضفة الغربية بأن الانتخابات البلدية والمحلية ستزيد من كفاءة عمل هذه البلديات والمجالس، و 22.5% أفادوا بأن هذه الانتخابات ستحفز المنتخبين الجدد على العمل بشكل أفضل، بينما 42.9% أفادوا بأنها لن تحدث أي تغيير.
• فضل 26.4% إجراء الانتخابات البلدية والمحلية على أساس القوائم، و 39.5% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
• 83.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 37.6% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 7.5% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
• 83.9% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 38.4% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 7.8% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس
• في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 44.5% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 11.9% توقع فوز حركة حماس.
• فضل 24.5% في حال إجراء انتخابات تشريعية أن تجرى على أساس القوائم، و 35.2% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
• اعتقد 56.8% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية، فأن هذه الانتخابات ستكون هذه الانتخابات نزيهة.
• أفاد 37.8% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
• أفاد 49.9% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
• أفاد 63.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
• أفاد 71.2% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.