لائحة باسماء الاسرى الذين نقلوا إلى سجون مختلفة
نشر بتاريخ: 09/02/2013 ( آخر تحديث: 09/02/2013 الساعة: 18:06 )
بيت لحم- معا - أفاد محامي وزارة الأسرى رامي العلمي أن 23 أسيرا معزولا في سجن "ايله"، جرى توزيعهم على مختلف السجون بينما بقي 3 أسرى في العزل المذكور وهم تامر الريماوي وسامر أبو كويك وظافر الريماوي.
وقال المحامي العلمي إن قرارا اتخذ بعزل الاسير رمزي عبيد، حيث نقل من عزل "ايله" إلى عزل "هولي كيدار"، وعلى ما يبدو هناك قرار بعزله مدة طويلة حسب إدارة السجون.
وفيما يلي أسماء الأسرى الذين نقلوا إلى سجون مختلفة:
1. رمزي عبيد/ عزل انفرادي في أوهالي كيدار.
2. ظافر الريماوي/ لا زال متواجدا في عزل أيله.
3. تامر الريماوي / لا زال متواجدا في عزل أيله.
4. سامر أبو كويك/ لا زال متواجدا في عزل أيله.
5. عماد الروم/ نقل الى سجن نفحة.
6. جهاد الروم/ نقل الى سجن نفحة.
7. نادر صدقه/ نقل الى سجن نفحة.
8. يزن عاصي/ نقل الى سجن نفحة.
9. اسرار سمرين/ نقل الى سجن نفحة.
10. محمد البابلي/ نقل الى سجن نفحة.
11. محمد الصعيدي/ نقل الى سجن نفحة.
12. يحيى النمر/ نقل الى سجن نفحة.
13. ساهر أمان/ نقل الى سجن نفحة.
14. اياد عناتي/ نقل الى سجن نفحة.
15. محمد حماد/ نقل الى سجن نفحة.
16. محمد مرعي/ نقل الى سجن نفحة.
17. ضياء الأغا/ نقل الى سجن الرامون
18. مهند حماد/ نقل الى الرامون.
19. فلاح شحاده/ نقل الى سجن الرامون.
20. محمود خرابيش/ نقل الى سجن الرامون.
21. يوسف سكافي/ نقل الى سجن الرامون.
22. سمار سمار/ نقل الى سجن الرامون.
23. عيس نواجعه/ نقل الى سجن الرامون.
24. موسى أبو رداحه/ نقل الى سجن أيشل.
25. علاء أبو سته/ عسقلان.
26. عصام البغدادي/ عسقلان.
وكانت إدارة السجون قد عزلت 28 أسيرا بتاريخ 16/1/2013 ونقلتهم من سجن "ايشل" إلى عزل سجن" ايله" وذلك من خلال اقتحام قوات كبيرة وعلى رأسهم ضابط الأمن بالسجن، سجن "ايشل" بطريقة وحشية والأسرى نائمون، وأجريت تفتيشات على الأسرى وأجبرتهم على التعري، واقتادتهم بالبجامات ونقلوا إلى عزل سجن ايله.
وهناك جرى توزيع الأسرى على زنازين العزل ووضع كل أسيرين في زنزانة، وفي اليوم الثاني جرت محاكمات داخلية للأسرى الـ 28، وفرضت عليهم عقوبات تمثلت ب 21 يوما عزل وشهرين منع اقتناء أدوات كهربائية، وشهرين منع زيارات للأهالي بالإضافة إلى منع شهرين من استلام الكنتين.
وقال الاسير علاء أبو ستة انه خلال وجودهم في عزل "ايله" تعرضوا لشتى أنواع الاهانات والمعاملة القاسية، وتعرضوا لتفتيشات مهينة مرتين في اليوم، وعدم إخراجهم إلى ساحة الفورة سوى ساعة يوميا إضافة إلى قطع الماء الساخن عنهم باستمرار.
وجاءت هذه الإجراءات الجائرة على أثر احتفال الأسرى بخطبة أحد الأسرى في سجن "ايشل" وإخراج فيلم قصير لهذا الاحتفال إلى الخارج واتخذت إدارة السجون ذلك ذريعة للانقضاض على الأسرى، ووسيلة لتصفية الحسابات معهم.