راية القاضي مهيوب الصادق ترفرف في ملاعب فلسطينية بإمتياز

طولكرم - معا - منتصر العناني -حكم وقاضي يعمل بجد وإجتهاد في الملاعب الفلسطينية كان له صولات وجولات لا حدود له عرفناه بدماثة خلقه وعطائه الذي لا ينتهي , أحببه جمهور المشجعين في الملاعب وأشاروا له بانه حكم على قدر المسؤولية , إنه القاضي الخلوق مهيوب الصادق الذي حمل الرايه لسنوات طويلة وحصل على العديد من الدورات وخبرته في الميدان أثبتت بأنه قادر على صياغة القانون بطريقه ذكية ورائعه وكانت رايته محط أنظار الجماهير والفرق الرياضية والأندية أكدت حضوره المميز والنجاح بعمله على أكمل وجه .

وصف الحكم مهيوب الصادق بأنه القناص والمسارع للقط التحركات في داخل الملعب ، وأثبت بأنه حكم قادر على حمل الراية بجدارة وهذا ما أشار اليه بأنه الحكم الذي يتعامل بحنكة ودراية من خلال وقفته التي توحي بأنه يستحق أن يكون حكما بإقتتدار والصادق صادق في تحكيمه بكل معنى الكلمة حمل ايضا الصافرة وكان ملكا لها ويفي بقدرة تحركاته في الملعب لتحقيق وقيادة المباريات لبر الأمان ويعتبر الحكم مهيوب الصادق إلى جانب حكام آخرين لغة راية وصافرة تحكم بذكاء وتقرر وفق القانون كمتابع أول بأول ,

الحكم مهيوب الصادق يملك من اللياقة البدنية بنسبة عالية تساعده بإستمرار من خلال التدريبات المتواصلة أن يكون في مكان الكرة وحوارها يأخذ القرارات الجريئة بسرعه دون تردد ولا يسمح لدخول الإهتزاز في الملعب , شكره كل من شاركه فير الملاعب ومن قضاة التحكيم واشاروا بأنه حكم يملك صفات قيادية وصاحب راية لا ترفع الا لمن يستحقها لا يسمع لمن حوله بل يأخذ ما يراه من قانون فتضرب من داخله على يده ليرفع رايته أو صافرته التي تكون إعلاناً في مكانه الصحيح وبقرار صائب .

القاضي القناص مهيوب الصادق لغة تملك كل مقومات الحكم النزاهه والقدرة عل القيادة رافدا لزملائه وطواقم التحكيم مريحا كقيادة جماعية مع فريقه ولم يتوانى في لحظات في أن يكون حكم وقاضي ناجح في المستطيل الأخضر .