الخميس: 16/01/2025 بتوقيت القدس الشريف

برنامج الرئيس- تعرف اكثر وصوت لمرشحك المفضل

نشر بتاريخ: 08/05/2013 ( آخر تحديث: 16/06/2013 الساعة: 17:20 )
بيت لحم- معا - اجاب مشتركو برنامج الواقع "الرئيس" على بعض الاسئة الاسبوعية التي وجهت لهم وفقا للمهمة الرابعة التي كلفوا بها من قبل ادارة البرنامج.

للتصويت لمرشحك المفضل في برنامج "الرئيس" الذي يبث على فضائية معا ، ما عليك الا ارسال رسالة قصيرة من هاتفك تحتوي على رقم المشترك فقط، من جوال على الرقم 37828 ومن الوطنية على الرقم 6454.

وكانت الاسئلة هذه المرة متخصصة بـ الاستيطان والجدار وحقوق الانسان، وجاءت الاجابات من قبل المشتركين الـ 13 وفقا لما يلي....

|212435* المشترك حسين الديك من رام الله رقم التصويت 2 | قال فيما يخص وضع خطة لوقف الاستيطان، إن مواجهة الاستيطان في الاراضي الفلسطينية بحاجة الى برنامج شامل ومتكامل من كافة مؤسسات المجتمع الفلسطيني، فالمسؤولية الاولى تقع على عاتق الجهات الرسمية، واما الجهات الاخرى فهي تتحمل جزء من هذه المسؤولية ايضا.

واضاف: لمقاومة للاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة، اولا- على الصعيد الدولي العمل على تنظيم زيارات دورية تضم ممثلين عن القنصليات الاجنبية المعتمدة لدى دولة فلسطين للاراضي المهددة بالاستيطان والمناطق التي يقوم المستوطنون بالاعتداء عليها وتجريفها وقطع الاشجار فيها والاعتداء على اهلها وسكانها، كما وبجب على السفارات الفلسطينية في دول العالم تنظيم زيارات دورية لوفود اجنبية من سياسيين ومثقفين وقانونيين اجانب للاراضي المهددة بالاستيطان وللمستوطنات القائمة في الاراضي الفلسطينية المحتلة واطلاعهم على هذا الواقع وفضح سياسية اسرائيل الاستيطانية في العالم.

وتابع: يجب على القيادة السياسية في دولة فلسطين التوجة لمحكمة الجنايات الدولية ورفع دعاوى ضد اسرائيل بسبب الاستيطان في الاراضي الفلسطينية المحتلة، لان الاستيطان يعتبر جريمة حرب وفق نظام روما الاساسي الخاص بالمحكمة الجنائية الدولية ويعتبر خرق لاتفاقية جنيف الرابعة وخاصة المادة رقم 49 التي تحرم الابعاد الفردي والجماعي وتحرم توطين مواطني دولة الاحتلال في الارض المحتلة وخاصة ما تقوم به دولة الاحتلال في القدس، ويجب على القيادة الفلسطينية التوجه الى القضاء المحلي للدول الاوروربية ورفع دعاوى قضائية ضد المستوطنين الذين يقيمون في المستوطنات ويحملون الجنسيات الاوروبية، لانهم يعتبرون ضمن الولاية القضائية لدولهم.

ثانيا على الصعيد المحلي- يجب العمل على انشاء صندوق خاص لدعم سكان الاراضي المهددة بالاستيطان لتثبيت السكان في ارضهم ووطنهم وبيوتهم لان الانسان الفلسطيني وحده من يحمي الارض ويعمرها ويحمي البيت ويحافظ عليه، وهنا نستذكر قول شاعرنا الراحل محمود درويش حين قال لماذا تركت الحصان وحيدا كي يؤنس البيت يا ولدي فالبيوت تموت اذا غاب سكانها، وهذا الصندوق يكون ممول من هبات وتبرعات من رجال اعمال فلسطينيين وشركات فلسطينية خاصة في الداخل والخارج بهذا يسهم القطاع الخاص الفلسطيني في تحمل جزء من المسؤلية.

ويجب على مؤسسات المجتمع المدني تنظيم لقاءات دورية حول حقوق الانسان والقانون الدولي الانساني وخاصة لسكان الاراضي المهددة بالاستيطان او المصادرة والبيوت التي استولى عليها المستوطنون مثل البلدة القديمة في مدينة الخليل او في البلدة القديمة في القدس، على وزارة التربية والتعليم تنظيم رحلات مدرسية الى المناطق المهددة بالاستيطان والمناطق التي تعاني من اعتداءات المستوطنين اليومية لثبيت روح الصمود في نفوس ابنائنا واطفالنا منذ الصغر وليدركوا ان هذه الارض هي ارضهم ولنعطي دعم معنوي لهذه المناطق المهددة ولاهلها با نها غير منسية وان ابناء فلسطين كلهم يقفون الى جانبهم على صناع القرار القيام بزيارات دورية للمناطق التي تعاني بشكل دوري من اعتداءات المستوطنين والمناطق المهددة بالمصادرة ليشعر الانسان بالفلسطيني بالدعم والثقة بالقيادة الفلسطينية على سبيل المثال انعقاد مجلس الوزراء الفلسطيني في شارع الشهداء في البلدة القديمة في الخليل ، او في منطقة الاغوار الشمالية او في البلدة القديمة في القدس، ويجب على الاحزاب والتنظيمات الفلسطينية ان تخرج من بوتقة الشعارات والخطابات الرنانة والمبارزة على الفضائيات وان تقف الى جانب المواطن الفلسطيني الذي يعاني ليل نهار من اعتداءات المستوطنين وان تقدم مبادرات وحلول ملموسة يستفيد المواطن الفلسطيني منها في مواجهة الاستيطان وعربدة المستوطنين واعتداءاتهم.

|212450* المشترك طارق ابو الرب من طولكرم رقم التصويت 7| قال فيما يخص الاستراتيجية لمقاومة الجدار، إن وضع استراتيجية وطنية لمقاومة الجدار تكون بوجود فعاليات وندوات ولقاءات بصورة دائمة وليست موسمية في مناسبات معينة وعمل خطة لاستيعاب كافة العمال الذين يعملون في بناء الجدار والمستوطنات وبعد توفير العمل لهم اصدار قوانين تجرم العمل في بناء الجدار او المستوطنات واصدار عقوبات رادعة بحق من يخالف ذلك والعمل على تعزيز صمود المواطنين المتضررين او المهدده اراضيهم من الجدار وتعزيز صمودهم مهم جدا ويكون عبر الدعم المالي والمعنوي لهم ومنحهم اشجار لزراعتها واستغلال الاراضي المهددة ومنحهم اشتراكات مياه وكهرباء مجانا واعفائهم من الضرائب اضافة الى تسخير معدات البلديات لخدمتهم.

وتابع: اضافة الى توفير العلاج المجاني والتعليم لذويهم وتوفير كل الامكانيات لهم لتثبيت صمودهم ومقاومتهم لتهويد اراضيهم لصالح الجدار ودعم المقاومة الشعبية لمقاومة الجدار وتسخير الاعلام العربي والغربي لتسليط الضوء على قضية الجدار وعدم شرعيتة والعمل على دعم الوجود الاجنبي في المسيرات السلمية ضد الجدار اضافة الى اللجوء الى كافة المحافل الدولية ومحكمة الجنايات الدولية لازالة الجدار غير الشرعي والباطل.

|212340*المشتركة سوار سلمان من الخليل رقم التصويت 15| قالت ان الحل يكمن في تفعيل المجال الاعلامي والضغط الاعلامي داخل وخارج فلسطين، والحراك الشعبي المستمر، واستثمار الراي العام العالمي، والملاحقة القضائية في المحاكم الاسرائيلية، والمتابعة الرسمية للجهات الرسمية والوزارات المسؤولة عن قضايا الجدار والاستيطان وتفعيلها، وتنظيم لجان منظمة ومستمرة ومتخصصة مع الجهات ومراكز الابحاث القانونية والاعلامية.

وتابعت: تخصيص اقسام ومبالغ مالية من الفصائل والجهات لدعم القطاع الزراعي، واستخدام التراث الفلسطيني واثبات الملكية الفلسطينية، وتثقيف المجتمع وتوعيته باهمية مصادرة الاراضي والواقع الفلسطيني، وتطبيق نموذج باب الشمش وبدرس ونعلين وبلعين والاستفادة من التجارب العاليمة الناجحة، التركيز على المناطق الحدودية وخاصة البنية التحيتية للمياه، الاستفادة من الطابو التركي والاردني لاثبات ملكية الارض لنا، اعطاء الاولوية للاراضي المخطط اقامة الجدار عليها كخطوات استباقية، عمل استراتيجية واضحة وشفافة فيما يتعلق بالجدار والاستيطان، تفعل دور الفاتيكان في حماية المقدسات الدينية المسيحية وغيرها (مثال ديركريمزان، حملات توعية مجتمعية بالاخطارات والوثائق المتعلقة بهدم ومصادرة الاراض.

|212337* المشترك عمار الزعتري من الخليل رقم التصويت 24 | اوضح ان خطته لحماية الارض من الاستيطان والجدار تتمثل، بتشكيل مجلس اعلى لحماية الاراضي والمحافظة عليها يضم كل الاطر والمؤسسات الرسمية والمدنية، عمل خطة وطنية شاملة يضعها المجلس ويتم تطبيقها بشكل فوري، تخصيص ميزانيه كافية لتعزيز صمود اصحاب هذه المناطق وتوفير كل احتياجاتهم لتثبيت بقائهم في اراضيهم، وضع خطة زراعية شاملة لزراعة واستصلاح كل الاراضي المهدده وذلك لتثبيتها وحمايتها، وضع خطة لبناء منشآت تعليمية وصحية في هذه المناطق، التوجه لكل الجهات الدولية والقضائية الدولية وتقديم دعاوي وشكاوي ضد اسرائيل.

وتابعت: ادخال معلومات عن الاستيطان والجدار ومصاردة الاراضي في المناهج في المدارس والجامعات لتوعية ابناء الشعب بخطورتها حتى يتفاعلوا مع النشاطات التي تعقد لحماية هذه الاراضي، وتفعيل الدور والضغط الاعلامي داخل وخارج فلسطين بشكل موسع اكثر وبشكل برامج دورية، الاستمرار في الحراك الشعبي المستمر وتنظيمه ودعمه بشكل مستمر.

|211723*المشترك احمد خريس من غزة رقم التصويت 17| اوضح ان بناء جدار الفصل العنصري على أراضي الضفة الغربية المحتلة تطوراً سياسياً هاماً، إضافة لتأثيراته الكارثية اليومية على حياة السكان. فالجدار بطبيعة مساره، شكل تتويجاً لمجمل المشروع الاستيطاني الصهيوني في الضفة الغربية، وهو- فوق ذلك – بما يرسمه على الأرض من وقائع، طرق التفافية، وأنفاق، وبوابات يخلق ميدانياً، السيناريو المرسوم للتسوية النهائية كما تراها دولة الاحتلال: معازل مطوقة ومفككة ومقطعة الأوصال، سيطلق عليها "دولة قابلة للحياة" يملك مفاتيحها حفنة من الدوريات العسكرية. لقد خلق الجدار ظروفاً حياتية واجتماعية، وحتى قانونية معقدة، تهدد بقاء الأسر المختلفة في أراضيها، الأمر الذي يتطلب حلاً جذرياً يتمثل بهدم الجدار وعودة الفلسطينيين إلى أراضيهم ومصدر رزقهم، وهذا يلزمه بالدرجة الأولى إرادة سياسية فلسطينية، وضغط دولي على سلطات الاحتلال الإسرائيلي، والذي لم يستخدم بطريقة فعالة حتى الآن.

وقال: إن المسيرات الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل العنصري للجماهير الفلسطينية في قرى بلعين ونعلين والنبي صالح ودير نظام وغيرها من البلدات الفلسطينية التي يتهددها الجدار العازل بفقدان آلاف الدونمات من الأراضي الزراعية ويفرض على سكانها المزيد من القيود والعراقيل في الحركة والتنقل وقضاء حاجاتهم الحيوية، باتت تقليدا نضاليا يتكرر أسبوعيا، حيث يشارك إلى جانب الجماهير الفلسطينية عشرات المتضامنين من مختلف أنحاء العالم، يواجهون آلة القمع الهمجية الاسرائيلية التي اعتادت أن تقمع الفعاليات الاحتجاجية بقنابل الغاز المسيل للدموع والأعيرة النارية والمطاطية والاعتقالات.
وإن نجاح أهالي قرية بلعين في إنقاذ جزء من أراضيهم دون أن يبتلعها جدار الفصل العنصري، كما كانت تخطط لذلك سلطات الاحتلال الاسرائيلية، يشكل حافزا للجماهير الفلسطينية لأن تتوسع في استخدام وتطوير أشكال مختلفة من المقاومة الشعبية لمجابهة الأطماع التوسعية لحكومة أقصى اليمين المتطرف الاسرائيلية على حساب أراضي وحقوق الشعب الفلسطيني، ولمواصلة الضغط على الأمم المتحدة، وخاصة على جمعيتها العامة لحملها على الوفاء بالالتزامات التي ترتبها الفتوى التاريخية لمحكمة العدل العليا الدولية عليها وعلى الدول المنضوية تحت لوائها. ومن هذه الالتزامات عدم الاعتراف بشرعية الجدار العنصري، وإجبار اسرائيل على وقف أعمال البناء فيه.

وتابع: ومن هنا يجب علينا كفلسطينين تشجيع وحث التظاهرات والمقاومة الشعبية في الضفة الغربية، وكذلك التوجه لكل المنابر والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال وفضح ممارساته وما يسببه الجدار العازل من انتهاكات خطيرة لحق الشعب الفلسطيني بالحياة، والسلطة الفلسطينية من جانبها مدعوة للعمل بشكل مثابر وحثيث على أساس أحكام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها الفتوى التاريخية لمحكمة العدل العليا الدولية، لشن أوسع حملة وتحرك دوليين لتحقيق الحقوق الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية.

|212485* المشترك جهاد الجعبري من غزة رقم التصويت 6| اوضح ان الدولة الفلسطينية معقدة التركيب خاصة في ظل الانقسام الفلسطيني الواقع بعد العام 2007م حيث وجود حكومتين واحدة في غزة والاخرى في الضفة الغربية ووجود احتلال اسرائيلي لا يرحم جميع الاطراف وتدخل من قبل المجتمع الدولي والاقليمي في الامور الفلسطينية الداخلية.

وقال: إن خطته للارتقاء بالواقع الحقوقي في فلسطين تتلخص في انهاء الانقسام الفلسطيني المؤلم والذي يشكل الانتهاك الاكبر للحقوق، العمل على المطالبة من خلال الامم المتحدة ومؤسساتها المختلفة بوقف الانتهاك الاسرائيلي للحقوق الفلسطينية والانضمام لاتفاقية روما للمحكمة الجنائية الدولية وتسليط الضوء على الانتهاكات الاسرائيلية، واطلاق العنان للسلطة الرابعة "سلطة الصحافة والاعلام" للعمل في فلسطين بكل حرية دون عراقيل، وتوسيع دائرة التوعية بحقوق الانسان من خلال الورش التعليمية في المدارس مثلاً، الفصل بين السلطات واحترام كل سلطة للأخرى دون التدخل في قرارتهما وتعزيز سلطة القانون وتفعيل دور القضاء الفلسطيني.وتوعية الاجهزة الامنية واعادة تأهيلها حول التعامل مع المواطن الفلسطيني فكل طرف يكمل الاخر، واصدار قانون رادع لمرتكبي القتل على ما يسمى بقضايا الشرف، اعطاء المرأة كافة حقوقها مساواة بالرجل من خلال دمج وتنفيذ قرار مجلس الامن(1325) الخاص بحماية النساء، ايجاد قانون عقوبات فلسطيني وقانون أحوال شخصية منصف.


وتابع: وتحديث القوانين وايجاد قوانين منصفة لواقع الشعب الفلسطيني بشكل عام، عدم الانتقاص من حق العامل الفلسطيني واعطاء حقه في عيش كريم/ عدم الانتقاص من حق الموظف الحكومي بشكل عام وعدم الفصل التعسفي واخص بالذكر موظفي الحكومي في قطاع غزة (تفريغات 2005)،
واضاف: تعديل المادة(340) من القانون الفلسطيني وتحويل عقوبة القتل على قضايا ما تسمى بقضايا الشرف إلى جريمة تحتاج لعقوبة رادعة وليس عقوبة تعزيرية، والغاء كافة مظاهر التمييز ضد المرأة حسب اتفاقية سيداو، وتتثقيف الطفل بحقوقه وواجباته وادخال مادة لحقوق الانسان في المنهاج الفلسطيني، وتجريم الاعتقال السياسي في شطري الوطن، وتفعيل قانون ذوي الاحتياجات الخاصة، واصدار قانون موحد في فلسطين وليس كما الان قانون مصري وقانون ادرني، ومنح الحرية الشخصية للمواطن بما لا يتعارض مع حريات الاخرين.

|212336*المشترك حسني العزة من بيت لحم رقم التصويت 16 | قال إن جدار الفصل العنصري هو كالسرطان المتفشي في الجسد يعمل على نهب الأراضي وسلب البلاد كل مقومات وجود الدولة فما لم يحققه الاستيطان من مصادرة الأراضي قام به جدار الفصل بذريعة المحافظة على أمن المواطن وهم مدركين بأن وجود هذا الجدار لا يسمن ولا يغني من جوع ولنا عبرة في العملية التي حصلت في قلب مدينة تل الربيع المحتلة عندما تم وضع عبوة متفجرة في أحد الحافلات والجدار الموجود لم يوفر الحماية المنشودة من وجوده وبالتالي لا يخفى على أحد منا بأن هذا الجدار ما هو إلا وسيلة لنهب الأراضي والاستيلاء عليها ومنع المزارع الفلسطيني من الوصول إلى أرضه.

وتابع: ان هذا المخطط الاسرائيلي الهادف إلى تقويض وجود دولة فلسطينية أسوة بما تقوم به المستوطنات الاسرائيلية المنتشرة في الضفة الغربية من شمالها وحتى جنوبها لا بد من ايجاد السبل والوسائل الكفيلة بمنع حدوثه واتمامه ولعل أفضل الوسائل المتاحة هي الاعتماد على المقاومة الشعبية السلمية وخير دليل على تلك المقاومة ما حدث ويحدث في قريتي نعلين وبلعين التين أحبطتا المحاولات الاسرائيلية ببناء الجدار ومصادرة أراضي المزارعين، كما أن بناء القرى الجديدة على الأراضي المهددة بالمصادرة لبناء الجدار ستكون وسيلة فعالة أيضاً على غرار ما حدث في قريتي باب الشمس وأحفاد يونس.

واوضح ان دعم المزارع والزراعة وعدم هجر المواطنين لأراضيهم أمر من الأهمية بمكان للحد من السيطرة الاسرائيلية على الأراضي الفلسطينية ووضع الذرائع المختلفة من الحديث عن الغايات الأمنية وتوفير الحماية للاسرائيليين.

|212335*المشتركة وعد الفرارجة من بيت لحم رقم التصويت 12| قالت إن الحل يكمن في المجال الاعلامي والضغط الاعلامي داخل وخارج فلسطين والحراك الشعبي المستمر، استثماءر الراي العام العالمي، والملاحقة القضائية في المحاكم الاسرائيليلة، والمتابعة الرسمية للجهات الرسمية والوزارات المسؤولة عن قضايا الجدار والاستيطان وتفعيلها، وتنظيم لجان منظمة ومستمرة ومتخصصة مع الجهات ومراكز الابحاث القانونية والعلامية، تخصيص اقسام ومبالغ مالية من الفصائل والجهات لدغعم القطاع الزراعي .

وتابعت: استخدام الرتاث افلسطيني واثبات الملكية الفلسطينية، وتثقيف المجتمع وتوعيته باهمية مصادرة الاراضي والوقاع الفلسطيني، وتطبيق نموذج باب السمش وبدرس ونعلين وبلعين والاستفادة من التجار بالعاليمة الناجحة، التركيز على المناطق الحدودية وخاصة البنية التحيتية للمياه، والاستفادة من الطابو التركي والاردني لاثبات ملكية الارض لنا، اعطاء الاولوية للارضي المخطط اقامة الجدار عليها كخطوات استباقية، وعمل استراتيجية واضحة وشفافة فيما يتعلق بالجدار والاستيطان، تفعل دور الفاتيكان في حماية المقدسات الدينية المسيحية وغيرها (مثال ديركريمزان )

واضافت ان اليات التطبيق تكمن بـ تفعيل وسائل الاتصال الاجتماعي بكافة الوسائل للوصول للمجتمع المحلي والدولي، عمل حراك شبابي ومبادرات جديدة مثل شباب ضد الجدار وشباب ضد الاستيطان، عمل حملات تعبئة وتاثير وضغط ومناصرة سواء في الداخل الفلسطيني او الخارج من خلال تفعيل السفارات الفلسطينية والجاليات الفلسطينية لفضح جرائم وممارسات الاحتلال دوليا، التوجه الى المجنمع الدولي وخاصة المحاكم الدولية بعد الاعتراف الاممي بفلسطين، متابعة اللجان والجهات المسؤولة عن ملفات الجدار والاستيطان.

|212334* المشترك ماهر الكومي من الخليل رقم التصويت 19| قال سأعمل على مقاومة الجدار من خلال التوجه إلى الهيئات والمحاكم الدولية ومن خلال المجال الإعلامي والضغط الإعلامي داخل وخارج فلسطين حتى يمكن استثمار الرأي العام العالمي واستخدام التراث الفلسطيني واثبات الملكية الفلسطينية للأراضي التي تحاول إسرائيل ضمها داخل الجدار والاستفادة من الطابو التركي والأردني لإثبات ملكية الأرض لنا وكذلك من خلال الحراك الشعبي المستمر وتعميم تجربة قرية نعلين وقرية باب الشمس والعمل على تثقيف المجتمع وتوعيته بمخاطر مصادرة الأراضي على مستقبل الدولة الفلسطينية.

وتابع: الملاحقة القضائية في المحاكم الدولية وخاصة متابعة الملف في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي وكذلك المتابعة الرسمية للجهات الرسمية والوزارات المسؤولة عن قضايا الجدار والاستيطان وتفعيلها وتنظيم لجان منظمة ومستمرة ومتخصصة مع الجهات ومراكز الأبحاث القانونية لبحث سبل مقاومة الجدار وتخصيص أقسام ومبالغ مالية لدعم وتعويض المتضررين من الجدار .

واوضح ان اليات التطبيق تكون بتفعيل وسائل الإعلام و وسائل الاتصال الاجتماعي لايصال قضية الجدار للمجتمع المحلي والدولي عمل حراك شعبي منظم ومبادرات جديدة مثل شباب ضد الجدار، وعمل حملات تعبئة وتأثير وضغط ومناصرة سواء في الداخل الفلسطيني او الخارج من خلال تفعيل السفارات الفلسطينية والجاليات الفلسطينية لفضح جرائم وممارسات الاحتلال دوليا، والتوجه إلى المجتمع الدولي وخاصة المحاكم الدولية بعد الاعتراف الاممي بفلسطين، ومتابعة اللجان والجهات المسئولة عن ملفات الجدار والاستيطان.

|212445* المشترك بكر عبد الحق من نابلس رقم التصويت 11| قال إن استراتيجيته لمواجهة الاستيطان والإجراءات الاحتلالية على الأرض تتمثل بالآتي
العمل في ثلاث اتجاهات الأول، فرض التجنيد الالزامي زراعيا ومؤسساتيا وخدماتيا في المناطق المصنفة C والمناطق المهددة بالاستيطان ، على سبيل المثال من خلال توجيه حديثي التخرج العاطلين عن العمل إلى العمل في تلك الأراضي وحرثها وزرعها واستغلالها ، وكذلك توجيه عناصر الأمن في إجازاتهم التي تستمر أسبوعين في العادة أيضا للزراعة تلك الأراضي واستغلالها وأخيرا بحث إمكانية تمليك وتضمين بعض من تلك الأراضي للأسرى المحررين لإقامة المشاريع المختلفة فيها، وأيضا في هذا الاتجاه بناء عدد من الوزارات والمدن الصناعية في تلك الأراضي وكسر سياسة الأمر الواقع التي يفرضها الاحتلال هناك.

الاتجاه الثاني شعبيا من خلال تعزيز دور المقاومة الشعبية وتشجيع المبادرات الشبابية في مواجهة الاستيطان ومصادرة الأراضي كبناء القرى الافتراضية على غرار باب الشمس وأحفاد يونس والمناطير وغيرها من القرى، وأيضا من خلال دعم المواطنين في تلك المناطق بمختلف أشكال الدعم وزيارتهم والوقوف على معاناتهم وتقديم التسهيلات الاقتصادية والمعيشية لهم ، وعقد عدد من الجلسات الأسبوعية لمجلس الوزراء أو اللجنة التنفيذية في تلك المناطق كلفتة معنوية من المسؤول.

الاتجاه الثالث والأخير دوليا من خلال التوجه إلى المؤسسات المختلفة في الأمم المتحدة لنضمن تطبيق القانون الدولي في ردع الاحتلال وممارسة حقنا في تقرير المصير وضمان متطلبات السلام العادل ومساءلة إسرائيل في المحاكم الدولية ، وكذلك تنمية الوعي الدولي تجاه قضيتنا وإحداث اختراقات في مواقف الدول المؤثرة، وخصوصا في قضايا الاستيطان ومصادرة الأراضي , وعلى الصعيد العربي الدفع باتجاه إنشاء صندوق عربي لإنقاذ الأراضي المهددة بالمصادرة ودعم المواطنين في المناطق المهددة.

|217480* المشترك احمد ابو ضلفة من غزة رقم التصويت 14 | قال، لا شك أن الاستيطان أصبح السرطان الأكبر في حياة الشعب الفلسطيني والهم الأخطر للقضية الفلسطينية والذي يسري صباح مساء فوق الأرض وتحت الأرض الفلسطينية سرا وعلانية ، فالاحتلال والمستوطنون يعملون في سباق مع الزمن لنهب الأرض وتكريس شرعية المستوطنات وتمكين المستوطنين من سلب الارض ولا يمكن لنا النجاح في وقف التغول الاستيطانى من دون القيام بعدة خطوات اولها تفعيل المقاومة الشعبية وتطوير أشكالها لمواجهة خطر الاستيطان الذي يلتهم الأرض الفلسطينية، ويُقطع أوصال الضفة الغربية لتحويلها إلى كانتونات مغلقة، ويعزل مدينة القدس ويسلخها عن محيطها وامتدادها الفلسطيني، وتعزيز صمود المواطنين وتمكينهم من البقاء على أرضهم ومواجهة مخططات السياسة التوسعية الاستيطاني كما بات من الضرورى ان نكثف من التحركات الدولية لإلزام اسرائيل بالتوقف عن الاستيطان والتصدى لقطعان المستوطنين وحث الدول على اخذ موقف واضح من الاستطيان والمستوطنين والعمل على تفعيل مقاطعة الدول لمنتجات المستوطنات.