الأمير علي:اسرائيل مازالت تمتلك فرصة أخيرة قبل تجميد عضويتها في الفيفا
نشر بتاريخ: 18/08/2013 ( آخر تحديث: 18/08/2013 الساعة: 22:50 )
الرام – معا - دائرة الإعلام بالاتحاد -أكد الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس اتحاد غرب آسيا أن اسرائيل ما زالت تمتلك فرصة أخيرة قبل تجميد عضويتها في الاتحاد الدولي بسبب ممارستها ضد الرياضة والرياضيين الفلسطينيين .
وجاء حديث الأمير علي خلال مؤتمر صحفي عقد قبيل افتتاح بطولة غرب آسيا الرابعة للناشئين رفقة اللواء جبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم والسيد فادي زريقات الأمين العام لاتحاد غرب آسيا ، في مقر اتحاد كرة القدم بالرام .
واعتبر الأمير علي أن ما يطالب به الفلسطينيون هو حق لهم في ممارسة الرياضة الأكثر شعبية بالعالم ، ولابد من وقفة جادة من أجل الحصول على هذا الحق لكافة الشباب والشابات .
وأضاف سموه : " أنا سند لكم وسنحاول بكافة الطرق لحل هذه المشاكل ، ولابد للإسرائيلين أن يعوا أن هذا حق ، ويجب أن تحل المشكلة قبيل الذهاب لكونغرس الفيفا " .
واعتبر نائب رئيس الاتحاد الدولي أن إقامة على أرض فلسطين هو مصدر فخر وعز للفلسطينيين الذين يمتلكون الحق بموجب قوانين الفيفا لتنظيم البطولات على أرضهم .
من جانبه توجه اللواء الرجوب بالشكر لكافة الأطراف في اتحاد غرب آسيا ممثلة بسمو الأمير علي والاتحادلين الآسيوي والدولي والدول المشاركة على وقفتها وإصرارها لإقامة البطولة في فلسطين ، واصفاً هذه اللحظة بالتاريخية .
وأكد اللواء الرجوب أن الاتحاد الفلسطيني سيواصل المطالبة بحقوقه ولن يقبل بأية حلول وسطية .
وأشار الرجوب إلى أن أداة القياس مع الجانب الإسرائيلي هي المواثيق الدولية والتي بموجبها نظمت اسرائيل بطولة أمم أوروبا للشباب تحت 21 عاماً في تموز الماضي .
ووصف الرجوب ما قامت به اسرائيل من منع دخول الوفود المشاركة واحتجازها لأكثر من 5 ساعات وعدم إصدار تصاريح الدخول لكافة أسماء الوفود المشاركة ، بتصرف عنصري تجاه أطفال لا تتعدى أعمارهم 16 عاماً ، وهو ما يعكس فاشية هذا الاحتلال .
وأكد الرجوب أن ما حصل هو تدخل من قبل الحكومة الإسرائيلية وخرق لكافة القوانين والمواثيق الدولية .الرام – دائرة الإعلام بالاتحاد -أكد الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس اتحاد غرب آسيا أن اسرائيل ما زالت تمتلك فرصة أخيرة قبل تجميد عضويتها في الاتحاد الدولي بسبب ممارستها ضد الرياضة والرياضيين الفلسطينيين .
وجاء حديث الأمير علي خلال مؤتمر صحفي عقد قبيل افتتاح بطولة غرب آسيا الرابعة للناشئين رفقة اللواء جبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم والسيد فادي زريقات الأمين العام لاتحاد غرب آسيا .
واعتبر الأمير علي أن ما يطالب به الفلسطينيون هو حق لهم في ممارسة الرياضة الأكثر شعبية بالعالم ، ولابد من وقفة جادة من أجل الحصول على هذا الحق لكافة الشباب والشابات .
وأضاف سموه : " أنا سند لكم وسنحاول بكافة الطرق لحل هذه المشاكل ، ولابد للإسرائيلين أن يعوا أن هذا حق ، ويجب أن تحل المشكلة قبيل الذهاب لكونغرس الفيفا " .
واعتبر نائب رئيس الاتحاد الدولي أن إقامة على أرض فلسطين هو مصدر فخر وعز للفلسطينيين الذين يمتلكون الحق بموجب قوانين الفيفا لتنظيم البطولات على أرضهم .
من جانبه توجه اللواء الرجوب بالشكر لكافة الأطراف في اتحاد غرب آسيا ممثلة بسمو الأمير علي والاتحادلين الآسيوي والدولي والدول المشاركة على وقفتها وإصرارها لإقامة البطولة في فلسطين ، واصفاً هذه اللحظة بالتاريخية .
وأكد اللواء الرجوب أن الاتحاد الفلسطيني سيواصل المطالبة بحقوقه ولن يقبل بأية حلول وسطية .
وأشار الرجوب إلى أن أداة القياس مع الجانب الإسرائيلي هي المواثيق الدولية والتي بموجبها نظمت اسرائيل بطولة أمم أوروبا للشباب تحت 21 عاماً في تموز الماضي .
ووصف الرجوب ما قامت به اسرائيل من منع دخول الوفود المشاركة واحتجازها لأكثر من 5 ساعات وعدم إصدار تصاريح الدخول لكافة أسماء الوفود المشاركة ، بتصرف عنصري تجاه أطفال لا تتعدى أعمارهم 16 عاماً ، وهو ما يعكس فاشية هذا الاحتلال .
وأكد الرجوب أن ما حصل هو تدخل من قبل الحكومة الإسرائيلية وخرق لكافة القوانين والمواثيق الدولية .