استشهاد 27 لاجئا فلسطينيا في سوريا

بيت لحم- معا - اعلنت مصادر فلسطينية عن استشهاد 27 لاجئا فلسطينيا في سوريا، جراء القصف الكيماوي على منطقة زملكا بدمشق.

وأكد تقرير لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية وصل لـ معا استشهاد كلاً من:

1: محمود محمد سليمان غازي.
2: منى علي حسين غازي.
3: فاطمة محمود محمد سليمان غازي.
4: أسماء محمود محمد سليمان غازي.
5: هبة محمود محمد سليمان غازي.
6: ريم محمود محمد سليمان غازي.
7: عائشة محمود محمد سليمان غازي.
8: يوسف محمد سليمان غازي.
9: إيمان عبد الحفيظ غازي.
10: بيان يوسف محمد سليمان غازي.
11: حنان يوسف محمد سليمان غازي.
12: مصطفى يوسف محمد سليمان غازي.
13: أمنة يوسف محمد سليمان غازي.
14: محمد سعد غازي وزوجته وأطفاله الإثنين.
18: وأمينة سعد غازي.
19: ناصر أحمد منصور.
20: منال مصطفى منصور.
21: الطفل همام ناصر منصور.
22: الطفل عمر ناصر منصور.
23: محمد ناصر السهلي (22 سنة).
24: أحمد السهلي (23 سنة).
25: ديب جميلة (85 سنة).
أما في خان الشيح فقد لقي شخصان حتفهما نتيجة القصف الذي شهده المخيم وهما:
26: "أمل حامد جمعة".
27: الشاب "حسين إسماعيل صعوبي".

وأفاد تقرير مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح تعرض للقصف حيث سُجل سقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه عرف منها قذيفتين سقطتا في الشارع العام بالقرب من مدرسة الجليل، وقذيفة سقطت على أحد منازل المخيم في(حارة النوافلة) اقتصرت الأضرار فيها على الماديات، كما سقطت عدة قذائف في محيط حي القصور وشارع نستلة، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على محور حاجز الـ68.

وذكر تقرير مجموعة العمل بأن مخيم درعا شهد سقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه، لم تسفر عن وقوع أي إصابات، أما من الجانب المعاشي فلا يزال سكان المخيم يعانون من نقص شديد في المواد الغذائية والطبية والمحروقات.

وأورد تقرير مجموعة العمل نبأ حدوث اشتباكات في مخيم الحسينية بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في الجهة الجنوبية للمخيم استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ومن جهة أخرى ما يزال الجيش النظامي يفرض حصاراً خانقاً على المخيم منذ 25/11/2012 يمنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، هذا في ظل استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات والماء عن المخيم لأيام وأسابيع عديدة.