الفلسطينية الواعدة تهاني محاجنة من أًم الفحم تحُلم أن تكون نجمه
نشر بتاريخ: 30/05/2014 ( آخر تحديث: 30/05/2014 الساعة: 14:46 )
أم الفحم - معا - منتصر العناني : لاعبة موهوبة لها (دولتها ) الخاصة تقرأ بأحرف من ذهب مسيرتها الناصعه بدرجة إمتياز على قاعدة ومبدأ إعمل تنجح واملك إرادة تصل لأحلامك وحضورك الدائم. وصناعة النجوم لا تقف عند حد الطموح كما تقرأها اللاعبة الواعده والموهوبة إبنة مدينة أم الفحم الفلسطينية المًحتلة النجمة القادمة بقوة الصاروخ الفارسة تهاني محاجنة الصغيرة في عمرها لكنها كبيرة بعطاءها وطموحها ونجوميتها 16 ربيعا.
ملكت من خلال مشوارها حكاية وقصة تحدي لطموح أرادته أن يكون ليمانها بأن من يُريد ان يكون له لغة التميز والإبداع يجب ان يبدأ منذ الصغر بتكوين حُلمه حتى يتحقق ويقدم ما يريد لأمته ووطنه .
تهاني محاجنة صورة لفتاة وطالبة صغيرة يانعه أرداتد أن تصنع لذاتها دولة خاصة معالمها وتضاريسها معروفة الوجه عندما بدأت مشوارها باللعب في عالم كرة القدم لعشقها لهذه المسحورة للجماهير لكن ميولها كان يتأتى للعبة كرة السلة التي فضلتها على القدم فيما بعد لتكون حُلمها الاكبر بأن تكون لاعبة منتخب لأن هذه اللعبة هي وطنها نحو تحقيق ذلك الطموح بقوة وفي زمن قصير بقيادة مدربها توفيق أغبارية وعبيدة أسماعيل مدربة الجري .
شاركت في سباقات حيفا للمرحلة الإبتدائية والعليا وحصلت على عدة ميداليات ومراكز متقدمة بالإضافة إلى ممارستها تسلق الجبال وكذلك الجري لمسافات ,وتقول محاجنة بأنها شاركت لمدة ست سنوات في الإبتدائية في المحنايم (ضرب الفريق التاني بالطابة واللي بتملسه بيخرج ) هي أيضا ممارسة بارعه وصاحبة المركز الثالث في المسابقات في الجري والعبا القوى , بل أضافت محاجنة بأن لديها مواهب كثيرة إضافة لكرة السلة والقدم فلها مجالات كثيرة بدأتها من مدرستها وطنها الاصغر المدرسة الثانوية الشاملة في أم الفحم الفلسطينية عدا كونها لها موقعها الرياضي وبتشجيع من والديها فهي إلى جانب موهبتها الا أنها تعمل متطوعه في كثير من الأمور المجتمعية والأطفال بالتعاون مع المجلس البلدي , تجد النجمة تهاني محاجنة ذاتها تهوى التمثيل ولها حضورها في كل المواقع .
وأختتمت النجمة تهاني محاجنة إبنة الداخل الفلسطيني وإبنة مدينة أُم الفحم بأن حلُمها سيتحقق بإذن الله بأن تكون لاعبه مشهورة وان يمنعها من تحقيق ذلك اي عائق لأن إرادتها تحقيق لكل أحلامها وايضا أختتمت أُريد أن تكون لي دولة خاصة في لعبة كرة السلة وأن اكون نصيرة لكل المواهب الشابة لنجد قاعدة قوية ومتينة لدعمهم نحو تحقيق مسيرتهم حول ملف النجاح في صورة توفير كل ما يلزم لهذه الإبداعات وأختتمت تقول شكرا لك زميلنا منتصرالعناني على متابعتك لنا في الداخل الفلسطيني ونشر مواهبنا لأننا كلنا روح وجسد واحد نكمل بعضنا البعض .