الثلاثاء: 24/09/2024 بتوقيت القدس الشريف

عنانيات .....

نشر بتاريخ: 23/06/2014 ( آخر تحديث: 23/06/2014 الساعة: 14:19 )
الحسناوات البرازيليات نَمبَرْ وّنْ والتشجيع عنوانهن ويخطفن عيون اللاعبين والكاميرات

بقلم – منتصر العناني

كأس عالمية مُشتعلة وعيون تترقب بشغف كبير على إمتداد هذا العالم الواسع رغم كل الهموم والسياسة والقتل والذبح في كل مكان إلا أن (قيلولة ) الفُرجة والمشاهده لهذه الكأس المعشوقة أخذت الحيز الأكبر للإبتعاد عن كل هذا في مشاهده ممتعه بفنيات كروية رائعه رسمها لاعبو المنتخبات العالمية في نظرة نحو الفوز بها لقبا ولعباً في ظل سياسة نارية تفرض ذاتها على الساحة العالمية .

هذه المعشوقة العالمية أخذت الحسناوات فيها حصة كبيرة في السباق لأن من يكُن الاجمل كمشجعات في داخل هذا الكأس وافضل الجميلات هنُ المشجعات البرازيليات كونهن أخذن الأنحياز الاكبر في المشاهدة وكذلك الأجمل على الإطلاق ولم تقتصر على جمالهن الأخاذ ولبسهن البراق وعيونهن بل الكاميرات العالمية التي تلاحق كأس العالم كان النصيب الأكبر منها لحسناوات البرازيل اللواتي كُنَ اكثر حضورا في مشاهدة صورهن في كافة وسائل الإعلام العالمية والوكالات .
|286510|
حقيقة أن صور البرازيليات ملكن ض متابعه قوية جدا كون العرض واللباس وما شابه من ترتيب للغة التشجيع البرازيلية بلغة السامبا التي عشقناها ومعروفة ستكون هي المظلة التي تجعلهن لأكبر المحطات متابعه والأبتسامة والعيون واللباس والشخابيط التي كان على أوجه الحسناوات ضربن كاميرات المصورين ليكن والرقم واحد في العالم ليكون فالهن خير في كافة المباريات وليست فقط مع المنتخب البرازيل , السؤال الذي يتبادر للذهن للكثيرين فيما لوخرجت البرازيل وودعت كأس العالم (لا سمحَ الله ) هل سنفقد المشجعات الحسناوات البرازيليات على المدرجات في بقية الكأس العالمية أم سيختفين مما يجعل بقية اللقاءات بغير (الطعم البرازيلي ) والتي أعتبرها النقاد بأنهنَ فاكهة الكأس العالمية وحطمن ارقام المشاهدة , والسؤال الأخير الذي يطرح نفسه لمستقبل الكأس العالمية في (2022) والمقررة في قطر هل سَّيكُن هناك حسناوات برازيليات وماذا سيفعلون حينها القطريون واتباع القطريون وهل يمنعون أمثال الحسناوات من على المدرجات أو الانتشار الواسع في قطر وشوراعها الجواب يبقى عندكم !!!

[email protected]