الثلاثاء: 26/11/2024 بتوقيت القدس الشريف

اتساع حملة مقاطعة بضائع اسرائيل

نشر بتاريخ: 01/03/2015 ( آخر تحديث: 01/03/2015 الساعة: 13:40 )
اتساع حملة مقاطعة بضائع اسرائيل

رام الله - معا - حققت حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية وفقا للمكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان، بعد ان تواصلت في كافة المحافظات الفلسطينية.

وقال المكتب الوطني أن حملات المقاطعة تتفاعل في سياق الموقف الوطني العام المناهض للإحتلال وفي سياق الرد على الجرائم، التي ترتكبها اسرائيل كل يوم تجاه كل ما هو فلسطيني، بما فيها جرائم السطو على المال العام الفلسطيني ( أموال المقاصة ) ولا زالت الدعوات تتزايد بتوسيع نطاقها، ومطالبة الجهات الرسمية بوضع قوانين صارمة تحد من تدفق البضائع الإسرائيلية الى الاسواق الفلسطينية ابتداء من فرض ضرائب اضافية على المنتجات الاسرائيلية وتشكيل لجان مراقبة الاسواق وتحذير البائعين وفرض غرامه على من يخالف التحذير بقرار قضائي وطني ومحاربة التجار الذين لا يلتزمون، وتوزيع صور والصاقها في كافة اﻻماكن العامة والمحلات التجارية وغيرها،، بموازاة تشجيع البائعين على التبديل من الشركة اﻻسرائيلية الى الفلسطينية، وزيادة مصانع المنتجات المحلية، وعمل خصومات وعروض للمحلات التي تقوم بمقاطعة المنتجات الاسرائيلية واستبدالها بعربية، وصولا الى اعفاء المنتجات الأساسية من الضرائب.

وقد جاءت صورة المقاطعة حتى اليوم على النحو التالي:
فلسطينيا:

تواصلت حملات المقاطعة، ففي استفتاء اجرته وكالة معا الأسبوع الماضي على الانترنت أيدت الغالبية العظمى المشاركة قرار مقاطعة 6 شركات إسرائيلية ومنع دخول منتجاتها إلى الأسواق الفلسطينية، حيث أيد (87.7%) من المشاركين في الاستطلاع بشدة قرار مقاطعة 6 شركات إسرائيلية فيما رأى (4.6%) أن قرار المقاطعة مناسب ولكنه في الوقت غير المناسب، بينما قال (4.6%) إنهم غير مؤيدين بشدة لقرار المقاطعة.

واعلن رئيس اللجنة الوطنية العليا محمود العالول عن انتهاء المهلة التي حددتها اللجنة للتجار للتخلص من بضائع 6 شركات إسرائيلية، كانت اللجنة أعلنت قبل عدة أيام عن مقاطعتها وحذرت التجار من بيعها، كرد عقابي على حجز أموال عائدات الضرائب، وهي: "شتراوس، وتنوفا، واوسم، وعلييت، وبرغات، ويعفورا".

وقال انه سيتم إتلاف أي منتج خاص بالشركات الإسرائيلية المعلن عن مقاطعتها، وسيتم الاعلان لاحقا عن مقاطعة شركات أخرى حال استمرت إسرائيل باحتجاز الأموال.

بدوره، قال رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطيني صلاح هنية إن هذه الحملة تتم في كل مدن الضفة، لتوعية التاجر بضرورة إخلاء محله من هذه المنتجات، لافتا إلى أنه ستتم متابعة هذا الموضوع بشكل مدروس ومنظم وتحت سيطرة القوى الوطنية، وحركة فتح، لأن هذه المنتجات حساسة وعليها إقبال كبير من قبل المواطنين.

وأكدت الفعاليات الشعبية في محافظة قلقيلية دعمها لقرار مقاطعة البضائع الإسرائيلية، داعية إلى ضرورة التحرك الشعبي لتنفيذه، خلال اجتماع موسع شارك به محافظ قلقيلية اللواء رافع رواجبة وأمين سر حركة فتح محمود ولويل وممثلين عن القوى الوطنية والجمعيات والمؤسسات والدوائر ذات العلاقة.

وأوصى المشاركون بضرورة ديمومة المقاطعة لكل البضائع الأمر الذي يسهم مساهمة فاعلة في الحفاظ على اقتصادنا الوطني مستقلا دون أية ارتباطات تفرضها دولة الاحتلال.

وفي ختام الاجتماع تم تشكيل لجنة خاصة بإعداد خطة العمل الفورية والتي تتمثل بجولات ميدانية لمتابعة الأسواق تمهيدا لإخلائها من كل البضائع الإسرائيلية.

واطلقت حماية المستهلك وبلدية بيتونيا حملة "اني اخترتك يا وطني" لتشجيع المنتوجات الوطنية، حيث نظمت جمعية حماية المستهلك وبلدية بيتونيا وشركة الجبريني زيارة الى مدينة طوباس وذلك للتعريف بمبادرة " اني اخترتك يا وطني" الداعمة للمنتج الوطني، وحل الوفد ضيفاً على مدرسة طوباس للبنات حيث جرى تعريف الطالبات بحملة اني اخترتك يا وطني وبأهمية تفعسل حملة مقاطعة بضائع الاحتلال ودعم المنتج الوطني من أجل بناء اقتصاد مستقل قادر على تحدي الصعوبات لاسيما التهديدات الاسرائيلية التي تقف دوماً عائقاً اما تقدم ابناء شعبنا.

من جانبه تحدث رئيس بلدية بيتونيا ربحي دولة عن أهمية مقاطعة بضائع الاحتلال ومقاضاة المتحلين على اجرامهم بحق ابناء شعبنا في المحاكم الدولية موضحا ان حملة مقاطعة بضائع الاحتلال انطلقت بدايتها من مدينة بيتونيا والتي لا زالت ملتزمة بالمقاطعة ونعمل في البلدية من أجل تعميمها على كافة مدن الضفة الغربية والمحافظات الجنوبية، مشيراً الى ان المقاطعة تبدا من المنزل والاسرة ومن ثم المدرسة والمجتمع المحلي ، مشدداً على ضرورة معاقبة كافة التجار الذي يروجون للبضائع الاسرائيلية كي يكونوا عبرة لغيرهم.

ونظمت الاغاثة الزراعية لقاء مع طلبة جامعة القدس المفتوحة بجنين يهدف لمقاطعة الاحتلال ومنتجاته، الطلبة طالبوا الحكومة باسناد التحرك الشعبي ضد البضائع الاسرائيلية ودعوا للتوقف عن المراوحة واتخاذ قرار حاسم بمنع المنتجات الاسرائيلية التي لها بدائل وطنية من دخول اسواقنا الفلسطينية ،واستعدوا لتوقيع مذكرة موجهة الى السلطة الوطنية بهذا الشان.
.jpg?_mhk=0a7f93eba95fe27b4caa855d6e63a1983dd16daa767388c810c3d66924307ce4b2429a0905d87cc2784a384719f6af7d' align='center' />

319253
aa0000">حركة فتح بإقليم نابلس في منطقة الشهيد علي فرج التنظيمية التي تضم قرى سبسطية، وإجنسنيا، والناقورة حيث عقد اللقاء، أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول أن قرار منع دخول البضائع الإسرائيلية إلى أسواق الضفة الغربية، هو قرار فصائلي وشعبي، مبينا أن إختيار 6 شركات في بداية الحملة جاء لأنها تحتل النسبة الأكبر من البضائع الاسرائيلية في السوق الفلسطيني، مؤكدا مضي الحملة.

كما نظمت كتلة الوحدة العمالية الذراع العمالي للجبهة الديمقراطية في مدينة سلفيت نشاطا خاصا لمقاطعة البضائع الاسرائيلية على شرف الذكرى 46 لانطلاقة الجبهة الديمقراطيه لتحرير فلسطين، حيث طاف اعضاء الكتله يتقدمهم سكرتير الكتلة في محافظة سلفيت حكم قدري على المحلات التجاريه في سلفيت وقاموا بلصق الملصقات الخاصة الداعية للمقاطعة اضافة لحث وتوعية التجار والمستهلكين بأهمية الالتزام الكامل والشامل بمقاطعة الاحتلال ومنتجاته.


وقال حكم قدري سكرتير الكتلة في محافظة سلفيت بان هذه الفعالية تأتي احتفالا للطبقة العامله تأتي لتؤكد على وقوف الطبقة العامله مع حملة مقاطعة البضائع الاسرائيلية لما له من اهميه في زيادة فرص العمل داخل فلسطين والحد من البطالة، اضافة الى التسبب للاحتلال بخسارة سوقا هاما لتسويق منتجاته وسمومه وهذا ما يؤثر سلبا في موازنة الاحتلال وأشار قدري بان شعبنا لن يدفع ثمن الرصاص القاتل الذي يحصد ارواح اطفالنا ونسائنا وشبابنا وشيوخنا، اضافة الى ان الثمن هذا يصب في مساعدة المستوطنين والاستيطان.

كما انطلقت حملة مقاطعة من البضائع الاسرائيلية من مخيم عقبة جبر جنوب مدينة اريحا والذي ينظمها الحراك الشبابي المناهض للتطبيع مع اسرائيل بالشراكة مع الجبهة الديمقراطية.

وقال المشاركون في الحملة على ضرورة احداث تغيير في ثقافة الفرد ومنظومة سلوك الافراد في الاستهلاك وجعلها منظومة وطنية ذو طابع مقاوم وان الحملة تشمل حميع محافظات الوطن.

وفي غزة، انطلقت بقطاع غزة حملات شبابية تطوعية مشابهة، تقوم على دعوة المواطنين لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية المستوردة.

واوضح خالد صافي أحد القائمين على حملة (16%) وهو ناشط شبابي أن هذا الرقم يشير إلى أن 16% من هذه المنتجات تذهب للجيش الإسرائيلي الذي يقتل أطفالنا في فلسطين، وأن الحملة تهدف لتوعية المواطن والمستهلك الفلسطيني بالأضرار التي يجنيها على نفسه وأهله من خلال شرائه للبضائع والمنتجات الإسرائيلية، بقتله لأطفاله، وكذلك تدمير الاقتصاد المحلي والمنتج الوطني، ويشير إلى أن الحملة يقوم عليها فريق عمل شبابي متطوع، يهدف من خلال الحملة للقضاء على المنتج الإسرائيلي في الأسواق الفلسطينية والعربية والعالمية.

وعن آلية وخطوات عمل الحملة يبيِّن صافي أن الفريق الشبابي يعمل بشكل جغرافي، وكل فريق ينشط في محيطه من خلال توزيع الملصقات على السلع الاستهلاكية الإسرائيلية في المحلات التجارية المختلفة.

ولفت إلى أن الحملة تعمل بالتنسيق مع الحملات المختلفة في الضفة الغربية وأراضي 1948، إضافة إلى الحملات العربية والدولية القائمة على تحقيق هدف الحملة وهو مقاطعة المنتج الإسرائيلي.

ودعا قيادات ونشطاء في مجال حملات مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي إلى ضرورة تكثيف الجهود المحلية والدولية لمقاطعته بكافة الأشكال الممكنة، مؤكدين على ضرورة إبراز المقاطعة كثقافة مقاومة موازية للعمل المقاوم في الساحات الأخرى.

وطالب هؤلاء -خلال ندوة نظمها مجلس العلاقات الدولية في غزة وحضرها جمهور غفير ضم قيادات وأكاديميين ووجهاء وشباب من توجهات سياسية مختلفة- المستوى الرسمي الفلسطيني بضرورة سن قوانين تنص على مقاطعة الاحتلال.


ودعوا وسائل الإعلام المختلفة والناشطين الشباب إلى ضرورة اتخاذ الدور الذي يجب لتفعيل ملف المقاطعة، مطالبين السلطة الفلسطينية بالتوقف عن التطبيع مع الاحتلال على كافة المستويات كي لا يستغل ذلك للتغطية على جرائمه وتمرير مشروعه.


وأكدوا على أن استمرار التطبيع بين السلطة والاحتلال يصعب مهمة حملات المقاطعة عبر العالم، مشددين على أهمية قطع كافة العلاقات التطبيعية وغيرها معه.


وفي كلمة مسجلة من تونس قال الدكتور أحمد الكحلاوي: "إن مقاطعة اسرائيل شهدت انتكاسة بعد توقيع اتفاقية "كامبديفيد" وبعد توقيع اتفاق "أوسلو" بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، وأصبح هناك حملات للتطبيع بدلا من المقاطعة.

وذكر أن حملة المقاطعة الدولية شهدت نجاحاً على مستوى المجتمع الدولي الشعبي الذي استجاب للمبادرة التي أطلقتها مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني في عام 2005م.


من جانبه، أكد الناشط الفلسطيني في مجال المقاطعة من لندن أ.زاهر البيراوي على نجاح حملات المقاطعة التي دشنت في أوروبا عموماً وفي بريطانيا على وجه الخصوص في التأثير الكبير على صورة (إسرائيل عبر العالم) إضافة إلى التأثيرات الاقتصادية المهمة.

وبين أن الحملة دفعت مسؤولي الاحتلال إلى الضغط على المستوى الرسمي في بريطانيا لمواجهة هذه الحملات، مضيفاً "الحملة تراجعت فترة من الزمن لكنها عادت بعد ذلك كما كانت عليه".

بدوره، تحدث عضو اللجنة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية د.حيدر عيد عن فلسفة وتاريخ حملات المقاطعة التي انطلقت في عام 2005م بنداء مشهور وتاريخي ووقعت عليه 171 مؤسسة، متخذاً من نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا مثالا يحتذى في المزج بين المقاطعة والمقاومة بأشكالها المختلفة لتحقيق الأهداف الوطنية.

وبينّ أن حملة مقاطعة الاحتلال (الاسرائيلي) حظيت بتجاوب من قبل المجتمع الدولي الشعبي بعد ثلاث سنين فقط من انطلاقها، منوهاً إلى أن المقاطعة لا تعني المقاطعة الاقتصادية فقط وإنما المقاطعة الأكاديمية والثقافية والرياضية وغيرها

دوليا

صوت المحاضرون والطلاب في معهد &

39; في بريطانيا الجمعة وبغالبية كبيرة على مقاطعة إسرائيل أكاديميًا، بعد أن قررت نقابة المحاضرين في الكلية قبل أسبوعين مقاطعة إسرائيل وعرض الموضوع للتصويت.

وبسبب أن نقابة المحاضرين لا تشمل جميع المحاضرين والطلاب وطاقم العاملين في الكلية، جاء التصويت اليوم الذي شاركت به جميع الطواقم وكانت نتيجته التصويت 73% منهم لصالح مقاطعة إسرائيل، واعترض 27% على مقاطعتها.وشارك 1708 طالب في التصويت على القرار، صوت منهم 1283 (75%) بنعم، و425 بلا، فيما صوت 182 من المحاضرين البالغ عددهم 305 ينعم (60%) مقابل 123 محاضرًا صوتوا لا (40%).

فيما صوت 91% من العاملين في الجامعة (حراس أمن، عمل نظافة..) بنعم (39 شخصًا) فيما صوت 4 فقط منهم بلا.

وتعتبر هذه الخطوة ضربة قوية لإسرائيل، حيث تحتل كلية &

39; مركزًا مرموقًا في ترتيب الكليات على المستوى العالم، وتعتبر إحدى أفضل معاهد الدراسات والأبحاث في العالم.

وقرّر الناشطون الذين أطلقوا حملة لمقاطعة البضائع والسلع الإسرائيلية في اسكتلندا توسيع حملتهم لتشمل جميع أنحاء البلاد، بعد نجاح حملتهم في مدينة جلاسكو.

وقالت صحيفة "صندي هيرالد" الاسكتلندية: إنّ حملة المقاطعة التي بدأت في الجانب الجنوبي من مدينة جلاسكو كانت ناجحة، وقرّرت "حملة التضامن مع فلسطين فرع اسكتلندا"، الجهة المنظمة للحملة، توسيعها لتشمل متاجر المسلمين في بقية أنحاء جلاسكو والعاصمة أدنبره ومدن أبردين ودندي وفايف.

ونسبت الصحيفة إلى "ميك نابيير" رئيس حملة التضامن مع فلسطين فرع اسكتلندا قوله: "إنّ جميع المحلات التجارية التي زرناها أيّدت مقاطعة البضائع الإسرائيلية، كما أنّ الدعم الذي تلقيناه من الزبائن والمارة كان غامرًا"، وأضاف نابيير: "الحقيقة هي أنّ إسرائيل تجعل من المستحيل على المزارعين الفلسطينيين تصدير أي شيء تقريبًا من محاصيلهم، وتقوم بطردهم من أراضيهم لإفساح المجال أمام بناء المستوطنات غير القانونية، لكن الخبر السار هو أن حملة المقاطعة بدأت تردّ بعنف على ممارسات إسرائيل، وإنه لشيء رائع أن نرى المتاجر الصغيرة في اسكتلندا تقف إلى جانب حقوق الإنسان".

وقرر الإتحاد من أجل فلسطين وهو إئتلاف عريض من المنظمات المناصرة والمؤيدة لفلسطين في الولايات المتحدة الأمريكية، البدء في نشر إعلانات ضخمة في الشوارع وعلى القطارات والباصات العامة في سبع مدن أمريكية رئيسية ضد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإلقاء خطاب في الكونغرس يوم الثلاثاء القادم.

وحسب القائمين على حملة الإعلانات، فإنهم يهدفون منها إلى توعية وتثقيف الجمهور الأمريكي حول تأثير الهجوم الاسرائيلي الأخير على قطاع غزة في الصيف الماضي، وإستخدام الكونغرس أموال دافعي الضرائب الأمريكية لدعم الجيش الإسرائيلي ونشاطاته وعملياته العسكرية ضد السكان المدنيين في قطاع غزة والضفة الغربية، من أجل إيصال رسالة واضحة للمشرعين في الكونغرس أن المساعدات العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل لم تعد مقبولة في ظل الانتهاكات الإسرائيلية الصارخة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.


وذكر مكتب الاعلام في دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية أن زيارة نتنياهو والخلاف المحتدم حولها والذي تتداوله وسائل الأعلام الرئيسية كافة هنا في أمريكا شكلت فرصة لتوعية الشارع الأمريكي حول جرائم اسرائيل وخروقاتها اليومية لحقوق الأنسان التي ترتكب بتمويل من دافعي الضرائب في الولايات المتحدة.