شرفة للذيب عايد عمرو دعايات مغرضة بغية ابعادي عن رايس

*الكتاب الذي صدر في الولايات المتحدة ويتضمن اساءة الى حبيبتي كونداليزا رايس بأنها( سحاقية) اعتبره ضربة حقيقية لجهودي المتواصلة والحثيثة لطلب يدها والزواج منها.
* اعتبر الكتاب فاتحة حرب معلنة ضدي وضد رفاقي قطعان الذئاب ، لما حواه الكتاب من اساءات متعمدة لمن ستكون زوجة لي على سنة الله ورسوله.
*اعرف ان رايس من المؤثرين على سياسة الرئيس بوش، واعرف انه يخضع لها ولقراراتها بكثير من الاستسلام، وعرفت ذلك عندما تقدمت بطلب يدها منه شخصيا قبل حوالي عام الا انه رفض طلبي بشدة واضعا شروطا تعجيزية للموافقة منها اربعة شروط ارسلها لي مع المبعوث الخاص للسلام في الشرق الاوسط ، وهذه الشروط هي :
1- اشهار الزواج رسميا.
2- عدم تدخل السلطة الفلسطينية في الحدث.
3- ان يكون الرئيس محمود عباس على رأس الجاهة.
4- ان لا اطلب اقامة في الولايات لمتحدة.

* انا وافقت من جهتي على هذه الشروط، الا ان العائق الوحيد الذي كان امامي ان سلطات الاحتلال الاسرائيلي رفضت رفضا باتا ان اقدم لها معاملة لم شمل للسكن معي في الاراضي الفلسطينية ، واعتبرت ان هذا الزواج هو مقدمة عملية لفتح ابواب حق العودة للاجئين الفلسطينين .
* وانا الان في حيص بيص من امري ، فلا انا قادر على احضارها للسكن معي ، ولا انا قادر على الذهاب اليها ، غير ان المهم في الامر هو اين سأجد لها وظيفة .
* العالمون ببواطن الامور اقترحوا علي ان اوظفها في السلطة الفلسطينية ، بدرجة مدير او مدير عام ، فانا ايضا موظف في السلطة ولي الحق في توظيف زوجتي !! وساطلب من السلطة انتدابها للعمل في احدى مؤسسات منظمة التحرير في الخارج .
* وبما انني في السلطة فسأرسلها في بعثة او دورة (كمبيوتر) لاحدى الدول على نفقة السلطة ، وبما ان الدورة على نفقة السلطة فبامكاننا ايضا ان ندمج مع الدورة شهر العسل ، ونقضي شهر العسل وهي تتبع الدورة.
* زميلي رئيس التحرير اقترح علي ان يوظفها مديرة لمكتبه ، وبراتب مغري ، وانا رفضت العرض ، اذ انها ستكون على مرأى من اعين زملائي الاوغاد ، ويسرقوها مني .
* ففضلت ان تبقى ربة بيت افضل، تطبخ لي ملوخية وتخبز على الطابون وتكور الكوسا والباذنجان ، الراتب من السلطة حاصل ان عملت ولا ما عملت .
* بقي سؤال : هل رايس بتحب القطايف؟؟!.
*[email protected]