الأحد: 24/11/2024 بتوقيت القدس الشريف

الأحمد: عقد الوطني لمواجهة التصعيد وليس لحماس حق الفيتو

نشر بتاريخ: 24/08/2015 ( آخر تحديث: 24/08/2015 الساعة: 08:33 )
الأحمد: عقد الوطني لمواجهة التصعيد وليس لحماس حق الفيتو
رام الله- معا- قال عضو اللجنة المركزية لحركة &
39; عزام الأحمد إن عقد المجلس الوطني يأتي لمواجهة التصعيد في العملية السياسية وحماية للشرعية الفلسطينية.

وأكد الأحمد، في لقاء مع تلفزيون فلسطين وقناة عودة الفضائية، مساء اليوم الأحد، أنه لم يسمع كلمة &
39; مطلقا من فصائل منظمة التحرير حول الدعوة لعقد المجلس الوطني الحالي، مشيرا إلى أن استقالة الرئيس محمود عباس وبعض أعضاء &
39; ستعرض على المجلس الوطني للبت فيها، بعد وضعها تحت تصرفه ابتداء من اليوم.

وقال الأحمد: &
39;.

وأضاف: &
39;.

وشدد الأحمد على ضرورة الاستعداد لمرحلة المجابهة مع إسرائيل، وتنفيذ قرارات المجلس المركزي حول إعادة النظر في العلاقات معها، وانعكاسات ذلك على السلطة التي قد تنهار، محذرا من &
39;.

وأعرب عن اعتقاده بظهور قوى قاهرة وتعطل عقد دورة عادية، وقال :&
39;، مشيرا إلى سابقة في عام 2009.

وأردف: &
39;.

وقال الأحمد:&
39;، مشيرا إلى لقاء الزعنون مع أمين سر اللجنة التنفيذية صائب عريقات حول عقد دورة المجلس الوطني.

واستغرب الأحمد تناقض مواقف بعض القوى، قائلا: &
39;.

وردا على تساؤل لماذا دورة للمجلس الوطني الحالي وليس الجديد، قال الأحمد: &
39;.

وتابع: &
39;.

وأضاف: &
39;.

وكشف الأحمد عن اتصاله مع القيادي في &
39; موسى أبو مرزوق وإبلاغه بعقد اجتماع المجلس الوطني، قائلا :&
39;.

واعتبر الأحمد أن من يقسم الساحة الفلسطينية لا يريد وحدة المؤسسة الفلسطينية، والدليل تعطيل &
39; اتفاق تفعيل المنظمة في عام 2005، &
39;.

وجدد في الوقت ذاته التأكيد على أن الأبواب مفتوحة للجميع، لـ&
39; والجهاد الإسلامي، مستدركا أن&
39;.

وأضاف الأحمد:&
39;، كاشفا عن آخر الاتصالات مع &
39; الأسبوع الماضي، &
39;، مؤكدا أن &
39;.

وأوضح أن حركة &
39; تفضل جلسة عادية لضمان أكبر عدد من الحضور وقدرة على توسيع جدول الأعمال، وبين أن من سيقدم استقالته سيبرر لماذا استقال وسيطرح المبررات السياسية والمتطلبات السياسية، مشددا على الطابع السياسي للجلسة حتى لو عقدت وفق المادة ج من المادة 14.

وتساءل عن معنى الإجماع الوطني لدى البعض، قائلا: &
39;.

وأكد الأحمد سوابق اتفاقات &
39; مع إسرائيل، معربا عن تقديره وقناعته &
39;.

وشدد على قدرة الشعب الفلسطيني على إفشال أي اتفاق يلحق الضرر بقضيتنا، قائلا:&
39;، متسائلا &
39;.