الإثنين: 25/11/2024 بتوقيت القدس الشريف

عريقات: نثمن عاليا القرار الأوروربي بشأن منتوجات المستوطنات

نشر بتاريخ: 23/11/2015 ( آخر تحديث: 23/11/2015 الساعة: 15:34 )
أريحا- معا- التقى الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام فرناندو جنتلني وممثل الاتحاد الاوروبي لدى دولة فلسطين رالف جوزيف تراف كل على حده.

وثمن عريقات قرار الاتحاد الأوروبي بوسم منتوجات المستوطنات الإسرائيلية، مؤكداً بأن الاستيطان الإسرائيلي الاستعماري في أراضي دولة فلسطين المحتلة يرقى إلى جريمة حرب، معرباً عن أمله بأن تكون هذه خطوة أولى نحو المقاطعة الشاملة لكل ما له علاقة بالاستيطان الإسرائيلي.

وشدد عريقات على أن ما تقوم به سلطة الاحتلال (إسرائيل) ليس دفاعاً عن النفس، وإنما دفاعاً عن الاحتلال والاستيطان والحصار والإغلاق والإعدامات الميدانية والعقوبات الجماعية وغيرها من الممارسات التي يجب على المجتمع الدولي مساءلة ومحاسبة إسرائيل عليها.

وأشار في نفس الوقت إلى أن الشعب الفلسطيني يمارس حقه في الدفاع عن نفسه وعن مشروعه الوطني بإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع عام 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية، وسعيه لحريته واستقلاله.

وأكد عريقات أن الحكومة الإسرائيلية قد اختارت المستوطنات والإملاءات بدلاً من السلام والمفاوضات ودعى دول الاتحاد الأوروبي إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، وحل كافة قضايا الوضع النهائي وعلى رأسها اللاجئين والأسرى استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.23/11/2015

أريحا – التقى الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام فرناندو جنتلني وممثل الاتحاد الاوروبي لدى دولة فلسطين رالف جوزيف تراف كل على حده.

وثمن عريقات قرار الاتحاد الأوروبي بوسم منتوجات المستوطنات الإسرائيلية، مؤكداً بأن الاستيطان الإسرائيلي الاستعماري في أراضي دولة فلسطين المحتلة يرقى إلى جريمة حرب، معرباً عن أمله بأن تكون هذه خطوة أولى نحو المقاطعة الشاملة لكل ما له علاقة بالاستيطان الإسرائيلي.

وشدد عريقات على أن ما تقوم به سلطة الاحتلال (إسرائيل) ليس دفاعاً عن النفس، وإنما دفاعاً عن الاحتلال والاستيطان والحصار والإغلاق والإعدامات الميدانية والعقوبات الجماعية وغيرها من الممارسات التي يجب على المجتمع الدولي مساءلة ومحاسبة إسرائيل عليها.

وأشار في نفس الوقت إلى أن الشعب الفلسطيني يمارس حقه في الدفاع عن نفسه وعن مشروعه الوطني بإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع عام 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية، وسعيه لحريته واستقلاله.

وأكد عريقات أن الحكومة الإسرائيلية قد اختارت المستوطنات والإملاءات بدلاً من السلام والمفاوضات ودعى دول الاتحاد الأوروبي إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، وحل كافة قضايا الوضع النهائي وعلى رأسها اللاجئين والأسرى استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.