بدء موسم قطف التمور في أريحا

ودعا الى تشديد حملات المقاطعة على المنتجات الاسرائيلية وخصوصا قطاع التمور كونها تستغل اراضي الاغوار وهي اراضي مستوطنات بطبيعة الحال في الاستثمارات الزراعية والتي يقدر عوائدها 600 مليون دولار سنوي بخزينة الاحتلال.

واضاف الفتياني: سندعم المزارع والتاجر وشركات التمور ضمن الامكانيات التي تتوفر لدينا كجهات حكومية وسنعمل على تخطي التحديات والمشاكل التي تواجه هذا القطاع الحيوي الذي ساهم في وضع اسم دولة فلسطين على خارطة العالم.

الوزير سلطان قال ان وزارة الزارعة تبدل كل جهودها من اجل خدمة القطاع الزراعي وكل ما يتعلق في النخيل بالاضافة الى الخدمات الفنية والخدمات الارشادية وان الوزارة تعكف على تذليل كافة المشاكل من نقص في المياة ومساحات مع كل جهات الاختصاص المعنية.