د. غنام تبحث التعاون مع نادي أحباب اللغة العربية

وأكدت غنام استعدادها للتعاون مع كل فكرة تهدف لتنشئة الأجيال على لغتهم السليمة وحفاظهم على موروثهم الثقافي والمعرفي.
ونوهت غنام أن قصص التحدي للكثير من الحضور تؤكد الإصرار على التعلم والتطور لأبناء الشعب، لافتة أن وجود أم لخمسة أبناء عادت لمقاعد الدراسة وتخصصت باللغة وأبدعت بها يؤكد أن العلم لا يتوقف عند عمر أو ظرف معين، وأن وجود شاعرة متميزة لم تمنعها اعاقتها عن استكمال دربها وتحديها لواقعها نحو التميز والابداع يؤكد أن الشعب يستحق الحياة، لافتة أن دور والدتها التي ترافقها دائما لتكتب لها ما يقوله من حولها لا يقل أهمية عن التحدي الذي تقوم بها الشاعرة مبدية كامل الإستعداد لدعم المبدعين حتى يحققوا كافة طموحاتهم.
من جانبهم، شكر أعضاء النادي المحافظ غنام لدعمها وتواصلها الدائم مع كافة قطاعات الشعب، معتبرينها ملهمة لكافة الطاقات الشبابية والإبداعية، شاكرين حسن استقبالها وتعاونها وجرى تكريمها تقديرا لبصماتها المتميزة.