الثلاثاء: 26/11/2024 بتوقيت القدس الشريف

بنك الأردن يطلق حملة ضخمة لجوائز حسابات التوفير في فلسطين

نشر بتاريخ: 05/04/2017 ( آخر تحديث: 09/04/2017 الساعة: 13:25 )
بنك الأردن يطلق حملة ضخمة لجوائز حسابات التوفير في فلسطين
رام الله- معا - تحت شعار "في أرقام بتغير حياتك"، أعلن بنك الأردن عن إطلاق حملة ضخمة لجوائز حسابات التوفير في فلسطين، وذلك ضمن رؤيته الهادفة إلى مكافئة عملائه باستمرار، وتقديم أفضل الجوائز والخدمات لهم، وزيادة فرصة ربحهم. وتتضمن الحملة الجديدة جائزة كل اسبوعين بقيمة 50 ألف شيكل خلال عام 2017 وذلك ابتداء من شهر نيسان، وجائزة في نهاية العام بقيمة مليون شيكل.
وأعرب المدير الإقليمي لبنك الأردن في فلسطين، السيد حاتم الفقهاء عن سعادته بإطلاق هذه الحملة الجديدة، معتبرا أن هذه الحملات التي يقدمها البنك لعملائه هي نتيجة لثقة العملاء بالبنك وتعاملهم المستمر والمتزايد معه، مؤكدا على سعي بنك الأردن بشكل مستمر للمحافظة على تفوقه في أدائه وخدماته، وكذلك تفوقه في الجوائز المختلفة التي يقدمها لعملائه ضمن البرامج والحملات المتعددة للبنك.ودعا السيد حاتم الفقهاء الجميع الى فتح حسابات توفير لدى البنك أو تغذية حساباتهم القائمة ليتمكنوا من الدخول في السحب وزيادة فرصهم في الفوز، لافتاً الى أن كل الفروع لها فرصة متساوية في الفوز بالجوائز.
وكان بنك الأردن قد اختتم العام 2016 بالإعلان عن الفائز في السحب على جائزة المليون الثاني ضمن حملة جوائز حسابات التوفير الأضخم في فلسطين، والتي فاز بها: الطفل يزن فادي حنتولي بولاية والدته نور حاتم حنتولي والمدخرة لطفلها لدى فرع جنين منذ العام 2011. وكانت السيدة سناء سليمان حامد حور المدخرة لدى فرع بنك الأردن بمدينة نابلس قد فازت بجائزة المليون الأول لحسابات التوفير في شهر تموز 2016. ويهدف بنك الأردن من حملة جوائز حسابات التوفير الى التأكيد على ان حساب التوفير يساهم في تغيير حياة المواطن بالمستقبل، وهذه الجوائز بمثابة حافز ومصدر توعية للمواطنين على أهمية هذا الهدف المجتمعي الذي من خلاله نساهم في تطوير فكرة التوفير والادخار لوقت الحاجة.
ويواصل البنك حملاته المميزة كحملة القروض الشخصية "عقدة وانحلت" والتي تمكن المقترض من بنك الأردن من الحصول على قرض شخصي بدون كفيل، وكذلك حملة القروض الشخصية الخاصة بالعسكريين، وقروض السيارات العمومية، مما يؤكد على توجه البنك لخدمة كافة شرائح وفئات المجتمع الفلسطيني على اختلاف قطاعاته، وذلك لتسهيل حياتهم وإعطائهم الفرصة لتحقيق أحلامهم وتلبية احتياجاتهم بحسب مقدرتهم ودخلهم الشهري.