نشر بتاريخ: 19/08/2017 ( آخر تحديث: 19/08/2017 الساعة: 17:15 )
رام الله- معا- كشف مسجل الجمعيات الإسرائيلي أن جمعية "صندوق سيغال إسرائيل"، المدعومة من قبل شخصيات مقربة من نتنياهو، تستغل عملها كجمعية، من أجل ضخ الأموال لدعم اليمين المتطرف ، من أجل تمرير ملايين الدولارات سنويا لدعم المستوطنات والمستوطنين.
وهذه الجمعية ممولة من عائلة فيلك اليهودية في بنما، وهي من العائلات اليهودية الثرية في العالم ومن العائلات التي تمول حملات نتنياهو الانتخابية وغيرها.
ويجري الحديث عن جمعية تسمى "كيرن (صندوق) سيغال ليسرائيل"، قالت لدى تسجيلها رسميا في العام 2007 إن أهدافها هي "إقامة وتطوير مشاريع تربوية وثقافية" لما يسمى "ميراث إسرائيل"، وعن الاستيطان اليهودي في القدس وفلسطين. إضافة إلى المبادرة لإقامة ودعم مشاريع نشاطات لتخليد "تراث إرث الحي اليهودي في القدس"، والمبادرة "لإقامة ودعم مشاريع ونشاطات من أجل اسرائيل وإرث اسرائيل".
وقال تقرير صادر عن المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان
أن فاحص مسجل الجمعيات، وجد أن هذه الجمعية لا تنشط بأي من الأهداف التي وضعتها، وإنما هي مجرد قناة تحويل أموال لأخطر عصابات المستوطنين، التي تنشط في القدس المحتلة، وأماكن متعددة في الضفة المحتلة، منها مشاريعها الاقتلاعية للفلسطينيين، والاستيلاء على الأراضي بوسائل الغش والخداع، كأن تسجل "التبرعات" على أسماء شركات متعددة، ولكن كل هذه الشركات مملوكة لذات العائلة. كذلك، فإن العائلة ذاتها، تحول أموالا لهذه الجمعية، عبر جمعيات أخرى في العالم، في محاولة لإخفاء هويتها أمام العالم، عن تمويل هذا النشاط الاستيطاني ومن ضمنها عصابة "إلعاد"، المتخصصة بالاستيطان في البلدة القديمة في القدس وحولها، وبشكل خاص في حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى ويتضح أيضا أن عائلة فليك، موّلت مشاريع استيطانية في حي سلوان المجاور لجنوب المسجد الأقصى المبارك. كما تمول عصابة ارهابية تسمى "صندوق رعاية الفكرة الصهيونية وتحقيقها حسب الجذور اليهودية" واشار تحقيق اسرائيلي بان مسجل الجمعيات لم يوصي بضرورة ملاحقة الجمعية قانونيا، بل اكتفى بمطالبتها بالعمل وفق البرنامج الذي أسست بشأنه وهو دعم التراث اليهودي.
وفي سياق متصل صعدت الحكومة الاسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو وأذرعها الاستعمارية المختلفة، حربها الشاملة على الوجود الفلسطيني في مدينة القدس والمناطق المحتلة المصنفة ج، عبر سلسلة طويلة من التدابير والاجراءات التهويدية العنصرية، التي تضرب مقومات الوجود الفلسطيني في تلك المناطق، وفي مقدمة تلك الاجراءات، هدم المنازل والمنشآت والمصانع والورش وتجريف أراضي المواطنين وممتلكاتهم، وحرمانهم من استغلال أراضيهم، بهدف تحقيق المزيد من السيطرة الاسرائيلية عليها وسرقتها وتخصيصها لصالح الاستيطان
وتطبيقا لسياسة تكثيف البناء على طول المسارات القائمة والمستقبلية للقطار الخفيف صادقت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء الاسرائيلية على مخطط بناء كبيرعلى الشارع الرئيسي المجاور لبلدة بيت صفافا.
وينص المخطط على بناء عشرات المباني السكنية ومبنيين تجاريين في "سدروت دوف يوسف" في بداية الطريق الذي يصعد الى مستوطنة"غيلو". ووفقا لقرار اللجنة فان حجم البناء في قطع الاراضي المخصصة للسكن سيكون وفقا للمخطط الرئيس لبلدة بيت صفافا حتى ستة طوابق للمساكن بنسبة 240% فوق الارض واقصى ما يمكن بناؤه هو 45% من مساحة الارض.
ومن الجدير ذكره ان البناء الاستيطاني قد ازداد قرب مسار القطار الخفيف خلال العام الاخير اذ تمت المصادقة على مخططات غير عادية تتضمن ابراج سكنية في "بسغات زئيف" لمد سكة القطار الخفيف الى داخل المستوطنة كما تمت المصادقة على مخططات بناء واسعة النطاق في جبعات شاؤل وذلك لانه من المخطط مرور سكة القطار في المستقبل في حي كنفي نشريم الاستيطاني في البلدة.
وفي خطوة تلفت الانتباه قام رئيس دولة الاحتلال روبي ريفلين بزيارة مقر قيادة الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال في الضفة الغربية برفقة رئيس اركان الجيش جادي ايزنكون ومنسق الجيش بولي مردخاي وقائد المنطقة الوسطى تلقى ريفلين من الإدارة المدنية التي تعتبر الذراع المدني لتنفيذ مخططات جيش الاحتلال في المناطق المحتلة، وقابل عددا من الضباط العاملين فيها.
وشدد على ثقته بها ودعمه لعملها فيما قال رئيس اركان جيش الاحتلال إن الإدارة المدنية سوف تواصل تقديم الخدمة لدولة إسرائيل ومساعدتها على تقديم المشورة والاقتراحات دون ادخال أي اعتبارات سياسية وتقديمها بشكل مهني فقط.
واتضح الاسبوع الماضي أن مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يعمل على زيادة ميزانية اخلاء الموقع الاستيطاني العشوائي عموناه واعادة توطين المستوطنين من جديد بعشرات ملايين الشواقل. فقد توجه مكتب نتنياهو الاسبوع الماضي الى وزارة المالية بطلب زيادة تطوير المستوطنة البديلة الجديدة المسماة عميحي والمعدة لاستيعاب مستوطني عموناه بمبلغ يتراوح بين 30 – 70 مليون شيقل.
ويتضح بأنه إذا تمت المصادقة على هذا الطلب فإن استثمار الدولة في المستوطنة الجديدة سوف يقفز الى ربع مليار شيقل من اجل اسكان 40 عائلة اقامت منازلها بصورة غير قانونية على اراض فلسطينية خاصة .
وفي سياق مخطط تهويد الاغوار الفلسطينية كشف موقع القبعة “كيبا” اليميني الاسرائيلي عن وجود خطة لدى وزارة الاسكان الاسرائيلية لبناء مستوطنة جديدة في منطقة غور الاردن. وقال الموقع ان وزارة الاسكان الاسرائيلية بدات بوضع خطط جديدة لبناء.مستوطنة بغور الاردن من اجل البدء بتنفيذها في الفترة المقبلة التي قد لا تتجاوز الاشهر حيث بدات الوزارة بطرح عطاءات على شركات التخطيط من اجل وضع تصورات هندسية وهو اجراء اولي عند بناء المستوطنات. وبحسب الموقع والمصادر العبرية فان وزارة الاسكان اتخذت كافة الترتيبات لبناء نحو 100 وحدة استيطانية داخل المستوطنة الجديدة، مشيرةً إلى أنه ستبنى في مكان بؤرة استيطانية مهددة بالإخلاء مسماة "يروش"، ويقطن فيها شباب يهود متدينون.و استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي على مركبة للمواطن أحمد صوافطة من قرية بردلة، بالأغوار الشمالية.
على صعيد آخر كشفت مصادر اسرائيلية النقاب عن إتفاق لإطلاق سراح المستوطن الارهابي “اليه نتيف” من مستوطنة “يتسهار”، بين جهاز “الشاباك” وفريق الدفاع عن المستوطن المذكور، علماً أن “الشاباك” أكد في إحدى جلسات محاكمته، أنه: (ناشط متطرف ينتمي لشبيبة التلال ومتورط في نشاطات عنيفة اتجاه الممتلكات ” العربية ” وعرض حياة الناس ” الفلسطينيين” للخطر) . يشار هنا الى أن فريق الدفاع عن المستوطن، ينتمي لمنظمة “حننو” المتخصصة في المرافعة عن عناصر الارهاب اليهودي. مما يثبت تورط وحدات التحقيق وجهاز القضاء الاسرائيلي، في التغطية على جرائم جنود الاحتلال وعناصر منظمات الارهاب اليهودي، فإنها تؤكد أن عشرات الحالات المشابهة لما ذكرناه تؤكد على عنصرية وفاشية تلك الأجهزة الموجودة أصلاً، لمعاقبة الفلسطينيين والتنكيل بهم.
وفي الانتهاكات الاسبوعية التي وثقها المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان في فترة اعداد التقرير كانت على النحو التالي:
القدس: صادقت "اللجنة اللوائية الإسرائيلية للتنظيم والبناء" على قرارات هدم إدارية لـ ١٢ مبنى سكنيًّا، معظمها في بيت حنينا، شرق القدس المحتلة وهدمت جرافات الاحتلال بناية المواطن التجارية للمواطن عبد الله حمدان في قرية العيسوية بعد ان داهمت قوات الاحتلال القرية بحجة البناء دون ترخيص. كما هدمت جرافات بلدية الاحتلال في القدس ترافقها قوة عسكرية معززة، مغسلة سيارات بحي بيت حنينا شمال القدس المحتلة، بحجة عدم الترخيص.وتعود المغسلة لعائلة بدر، وفي ذات الاطار هدمت جرافات الاحتلال، منشأة تجارية في حي الصلعة بين جبل المكبر، وبلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، تعود للمواطن نعيم أبو دويح، بحجة البناء دون ترخيص.
وتواصلت عمليات هدم منازل المواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس حيث هدمت بلدية نير بركات منزلا في حي البستان ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، يعود للمواطن أبو حامد أبو اسنينة، وجرفت أرض زراعية تعود للمواطن فاروق مصطفى في بلدة العيسوية وسط القدس المحتلة لنفس الذريعة ، كما أقدمت جرافات الاحتلال على تجريف أراض زراعية في المنطقة الشرقية الجنوبية للعيسوية تعود للمواطن فاروق مصطفى، علمًا أن هذه المنطقة مهددة بالمصادرة لصالح ما يُسمى "الحديقة الوطنية".فيما وزعت طواقم تابعة لبلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس، دفعة جديدة من اخطارات وأوامر الهدم الادارية لعدد من منازل المواطنين في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك.
وفي سياق البناء الاستيطاني فإن "يورو إسرائيل" على وشك الانتهاء من تشييد مبنين من أصل أربعة في مستوطنة "النبي يعقوب" شمالي القدس المحتلة، وتعمل الشركة على مشاريع استيطانية أخرى في شرقي القدس المحتلة، اثنان منها في مستوطنة "بسغات زئيف"، الأول يتكون من 24 وحدة استيطانية ويتضمن الثاني 122 وحدة.
من ناحية أخرى، قرر الحاخام الحريدي الياهو فبر إقامة مدرسة دينية يهودية قرب مدخل الحرم القدسي، مخصصة للقضايا المتعلقة بزيارة الحرم وتوفير معلومات عنه.
الخليل: صادرت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، 47 دونمًا و261 م2 من أراضي المواطنين قرب معبر الظاهرية، بناء على أوامر عسكرية من ما يسمى "قائد المنطقة" في جيش الاحتلال،، تعود لمواطنين من عائلة أبو علان، وقد شرعوا في الإجراءات القانونية للاعتراض أمام محاكم الاحتلال على قرار مصادرة أراضيهم. مصادرة جيش الاحتلال لهذه الأراضي يهدف لتوسيع المعبر، ووضع تحصينات أمنية جديدة لجيش الاحتلال في المنطقة على حساب أراضي المواطنين، التي تتعرض للاستهداف المستمر بالمصادرة.
وفي الوقت نفسه شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، بتجريف عشرات الدونمات من أراضي المواطنين شرق يطا جنوب الخليل المواطنين المحاذية لمستوطنة "كرمئيل" من الجهتين الجنوبية والشرقية، المقامة على اراضي المواطنين في خربة ام الخير، والتي تعود ملكيتها لعائلة ابو حميد.
كما أقدمت سلطات الاحتلال الاسرائيلي على هدم مجموعة من المساكن والمنشآت والبركسات في تجمع زوادين جنوبي يطا، ونفذت عملية هدم وتجريف لمساكن تعود لعائلة الهذالين. وطال الهدم بعض البركسات والمنشآت والمساكن الشعبية، ورافق ذلك تحرش من مستوطني كرميئيل، واعتداء على مواطنين وسكان من عائلة الهذالين.على صعيد آخر وسعت جرافات المستوطنين حدود مستوطنة ماعون على حساب أراضي المواطنين الفلسطينيين، ودمرت العديد من الأشجار وكروم العنب.
وهدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، عددا من البيوت المتنقلة التي تبرع بها الاتحاد الأوروبي، للمواطنين الفلسطينيين في محافظة الخليل.وحاصرت قوات معززة لجيش الاحتلال منطقة خشم الدرج جنوب مدينة الخليل، ووفرت الحماية للجرافات وآليات عسكرية التي قامت بهدم المنازل بعد أن قام بالجنود بإخلاء السكان تحت قوة السلاح. ، قاموا بهدم بيتين تعود ملكيتها للمواطنين: مصطفى سالم أحمد عواد وموسى أحمد عواد.
كماأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بوقف العمل والبناء في ثلاثة مساكن شرق يطا جنوب وزعت اخطارات بوقف البناء والعمل في ثلاثة مساكن في خربة جنبا شرق يطا، تعود ملكيتها للمواطنين: نعمان محمود الجبارين، وكمال ربيع ربعي، بحجة إقامتها في المناطق المصنفة “ج”. وقامت مجموعة من مستوطني مستوطنة "كريات اربع" شمال الخليل برشق عدد من المنازل الفلسطينية القريبة من المستوطنة بالحجارة،حيث رشقوا منزلهم ومنزل سعيد دعنا وجميل سعيفان وعبد الحي سعيفان بالحجارة.
فيما أقام العشرات من المستوطنين القادمين من مستوطنات جبل الخليل ومستوطنات غوش عتصيون وتقوع القريبة من بيت لحم احتفالات صاخبة في محيط المسجد الإبراهيمي في الخليل، تجمعوا في ساحة المدرسة الإبراهيمية المحاذية للمسجد الإبراهيمي ورفعوا الأعلام الصهيونية بكثافة، ونصبوا حلقات الرقص، وتوجهوا بعد ذلك نحو منزل آل أبو رجب الذي صادروه، والذي يتواجد المستوطنون في داخله وعلى سطحه تحت حماية الجيش الاسرائيلي.
وتوجهت جموع المستوطنين بعد ذلك إلى ساحات المسجد الإبراهيمي وأدوا صلوات تلمودية، ورقصوا في ساحته الخارجية القريبة من مقام سيدنا يوسف عليه السلام. ومنع المستوطنون وقوات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين من الاقتراب من المكان، حتى الساكنين في تلك المنطقة، والذين ينوون العودة إلى منازلهم.
بيت لحم: نصب مستوطنون، من مستوطني "بيتار عيليت " الجاثمة عنوة على أراضي قرى نحالين، وحوسان، وواد فوكين، عشرة بيوت متنقلة بمحاذاة السياج الذي يفصل المستوطنة عن أراضي المواطنين في المنطقة الشمالية الغربية.يهدف المستوطنون من وراء ذلك، إزاحة السياج إلى داخل أراضي المواطنين ونهب المزيد منها، وصولا إلى حدود الطريق التي تم شقها سابقا على امتداد 3 كم، وعرض 100 متر. فيما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عددا من الطرق الزراعية في أراضي قرية نحالين غرب بيت لحم. بواسطة بوابات حديدية في جبل أبو القرون، وخلة سكيك “مراح العبد”، وواد جمجوم.
واعلن مستوطنون عن اقامة مسارات سياحية وسط اراضي القرية، تبدأ من مستوطنة "دانيال"، وينتهي جزء منها في منطقة عين فارس المحاذية لمستوطنة "بيتار عيليت" الجاثمة على اراضي المواطنين غربا. وفي ذات الوقت أوقفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي العمل في بناء مدرسة قرية "جب الذيب" المحاذية لقرية الفرديس شرق بيت لحم. المكونة من ثمانية بيوت متنقلة، وصادرت المركبات الخاصة بمؤسسة (GBC) الإيطالية، رغم وجود ترخيص بإنشاء المدرسة.
واعتدى مجموعة من المستوطنون المتطرفين على سائق سيارة اجرة فلسطيني بالقرب من مستوطنة بات عاين ضمن تجمع مستوطنات غوش عتصيون الى الجنوب الغربي من بيت لحم. قام المستوطنون بالاقتراب السائق الذي كان يقف بعيدا عن المستوطنة حيث بدا المستوطنون بالحديث معه وعند تاكدهم من انه عربي قاموا برشه بغاز الفلفل والاعتداء عليه ومن ثم الهرب من الموقع.
نابلس: يواصل المستوطنون وضع اليد على الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، وفرض وقائع من خلال تثبيت منازل متنقلة فوق الأراضي الفلسطينية المتاخمة للمستوطنات، حيث تم تثبيت 29 منزلا متنقلا بالمستوطنات المتاخمة لمحافظة نابلس.
فقد اقدم مستوطنين من مستوطنه "ايتسهار"على وضع 11 منزلا متنقلا داخل المستوطنة في المنطقة الجنوبية لقرية بورين، كما قام مستوطنو "عناب" الواقعة غرب نابلس بين مدينتي نابلس وطولكرم بوضع 9 منازل متنقلة قرب حدود المستوطنة، فيما قام مستوطنون بوضع 9 منازل متنقلة اخرى غرب قرية قوصين غرب نابلس
وصادرت قوات الاحتلال الاسرائيلي ، 4 حافلات نقل تابعة لشركة التميمي، خلال مرورها على حاجز زعترة العسكري، جنوب مدينة نابلس، شمال الضفة المحتلة ونقلت الحافلة إلى حاجز حوارة. وقرار المصادرة جاء بادعاء بحجة نقل شبان يشاركون في مواجهة جنود الاحتلال على أحد الحواجز العسكرية.