استطلاع النجاح: 45% الانقسام انتهى دون رجعة
نشر بتاريخ: 16/10/2017 ( آخر تحديث: 16/10/2017 الساعة: 20:51 )
نابلس - معا - صدرت نتائج استطلاع الرأي العام الفلسطيني رقم (55) 12-14 تشرين الأول 2017، لمركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية التابع لجامعة النجاح الوطنية، الذي اجر خلال الفترة الواقعة ما بين 14-16 تشرين الأول 2017.
النتائج الرئيسية:
• اعتبر 45% من أفراد العينة بأن الإنقسام الفلسطيني قد انتهى دون رجعة.
• قيم 71.8% زيارة الدكتور رامي الحمد الله والحكومة الفلسطينية إلى قطاع غزة بأنها جيدة فأعلى.
• اعتبر 52.7% بأن زيارة الدكتور رامي الحمد الله والحكومة الفلسطينية إلى قطاع غزة هي عملية انتهاء للانقسام الفلسطيني.
• قيم 70.2% أداء رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله في دفع مساعي المصالحة الوطنية بأنه جيد فأعلى.
• اعتبر 52% بأن إلغاء حماس للجنة الإدارية في قطاع غزة هي السبب الرئيسي في عملية المصالحة الفلسطينية.
• اعتقد 45.4% بأن حركة حماس ستربح في شعبيتها بين الفلسطينيين بعد اتمام المصالحة الفلسطينية، بينما 17.0% اعتقدوا بأنها ستخسر من شعبيتها.
• اعتقد 59% بأن حركة فتح ستربح في شعبيتها بين الفلسطينيين بعد اتمام المصالحة الفلسطينية، بينما 9.8% اعتقدوا بأنها ستخسر من شعبيتها.
• اعتقد 14% بأنه سيتم إنهاء الحصار عن فطاع غزة بعد زيارة الحكومة الفلسطينية إلى القطاع، بينما 23.3% اعتقدوا بأن الحصار سيبقى على حاله.
• اعتقد 41.3% بأن موافقة الولايات المتحدة وإسرائيل ورفعهما الفيتو، لما تمت المصالحة الفلسطينية.
• اعتقد 54.8% بأن الضغوط والإجراءات التي فرضها الرئيس أبو مازن على قطاع غزة وقيادة حماس هي التي ساهمت في تعزيز فرص المصالحة.
• رأى 21.2% بأنه إذا ما تأخر رفع الضغوط والإجراءات التي فرضها الرئيس أبو مازن على قطاع غزة، فإن ذلك سيؤثر على جهود المصالحة بشكل إيجابي، بينما 64.4% رأوا بأنه سيؤثر بشكل سلبي.
• اعتقد 64.5% بأنه بالإمكان التوصل إلى برنامج سياسي يجمع عليه الكل الفلسطيني، بينما 27.4% اعتقدوا عكس ذلك.
• اعتقد 40.1% بأن الضغوط الخارجية ستؤثر على تحقيق المصالحة الوطنية، بينما 40.2% اعتقدوا بأنه لن يكون لهذه الضغوط أي تأثير.
• رأى 75.1% بأن المصالحة الوطنية ستؤثر على حرية الرأي والتعبير في فلسطين بشكل إيجابي، بينما 22% اعتقدوا بأنه لن يكون لها أي تأثير.
• أهم القضايا التي يمكن أن تعترض طريق المصالحة من وجهة نظر أفراد العينة ما يلي:
- 78.0% جمع سلاح المقاومة
- 63.0% دمج موظفي حماس في السلطة
- 60.2% توزيع الحقائب الوزارية في حكومة الوحدة الوطنية
- 68.2% المصالح الشخصية لبعض المسئولين في حركتي فتح وحماس
- 68.2% الاختلاف على البرنامج السياسي للحكومة
- 67.4% السيطرة على أجهزة الأمن في قطاع غزة
- 61.9% قيام اسرائيل باعتداءات على قطاع غزة
- 61.0% التدخلات الخارجية
• رأى أفراد العينة بأن جهود المصالحة الوطنية في حل مشاكل قطاع غزة كما يلي:
- 76.3% الكهرباء
- 69.7% دمج الموظفين في أجهزة السلطة
- 68.8% فتح المعابر، وحرية الحركة
- 58.0% إنهاء الحصار
• رأى أفراد العينة بأن المصالحة الوطنية ستؤثر على حياة الناس في قطاع غزة كما يلي:
- 71.7% تحسين الوضع المعيشي
- 66.0% الأمن ولأمان
- 60.0% حرية التعبير
- 57.4% الوضع البيئي
- 64.4% توفر فرص العمل
- 68.7% التعليم
- 66.5% الوضع الصحي
- 62.0% حرية الحركة والانتقال
• رأى أفراد العينة بأن من يتحمل مسئولية الانقسام الداخلي الفلسطيني لما يزيد عن 10 سنوات ما يلي:
- 65.8% حركة فتح
- 75.1% حركة حماس
- 81.7% الموقف الأمريكي والإسرائيلي المستفيد من الانقسام
- 45.3% القوى التقدمية واليسارية
- 61.5% ضعف الضغط الجماهيري على طرفي الانقسام
- 75.1% شخصيات من حركتي فتح وحماس
• أيد 74.8% انضمام حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منظمة التحرير الفلسطينية.
• اعتقد 65.5% بأن حركة فتح صادقة في توجهها للمصالحة الوطنية.
• اعتقد 60.8% بأن حركة حماس صادقة في توجهها للمصالحة الوطنية.
• اعتقد 49.3% بأن المسئولين في حركة فتح يؤمنوا بالديموقراطية وتناوب السلطة.
• اعتقد 39.8% بأن المسئولين في حركة حماس يؤمنوا بالديموقراطية وتناوب السلطة.
• من وجهة نظر أفراد العينة، فإن الحل الأمثل لسلاح المقاومة يكون عن طريق:
- 36.2% جمع كل السلاح، ولا سلاح إلا لسلطة واحدة
- 24.0% بقاء الوضع كما كان قبل سيطرة حماس على قطاع غزة
- 31.5% بقاء الوضع كما هو عليه الآن
• من وجهة نظر أفراد العينة، فإن البرنامج السياسي الأفضل لحكومة الوحدة الوطنية هو:
- 15.2% برنامج منظمة التحرير الفلسطينية
- 3.7% برنامج حركة حماس
- 76.5% برنامج متفق عليه وطنيا ما بين فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركتي حماس والجهاد الإسلامي
• اعتقد 78.4% أنه بعد التوجه للمصالحة الوطنية فأن الضفة الغربية وقطاع غزة سيشهدان انتخابات رئاسية وتشريعية.
• توقع 63.3% من أفراد العينة تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل العودة المفاوضات وإنجاحها.
• من أفراد العينة الذين توقعوا تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات أفاد 47.1% بأن يكون هذا الضغط على الطرف الفلسطيني، و 10.3% توقعوا بأن يكون هذا الضغط على الطرف الإسرائيلي، بينما 40.5% توقعوا بأن يكون الضغط على كلا الطرفين.
• اعتبر 28.9% من أفراد العينة بأن الولايات المتحدة جادة في إنجاح المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 60.6% اعتبروها غير جادة في ذلك.
• اعتقد 30.9% بأنه لدى الولايات المتحدة خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيلين، بينما 57.3% اعتقدوا بأنه لا يوجد لديها خطة للسلام.
• أيد 62.4% توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال منذ العام 1967.
• أيد 46.6% من أفرد العينة قيام انتفاضة شعبية سلمية غير مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 46.5% عارضوا ذلك.
• أيد 31.8% من أفرد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 60.6% عارضوا ذلك.
• رأى 23.1% من أفرد العينة بأنه إذا ما قامت انتفاضة فلسطينية، فإن الانتفاضة الشعبية السلمية غير المسلحة ستكون هي أكثر الأشكال خدمة للقضية الفلسطينية، بينما 16.7% قالوا بأن الانتفاضة المسلحة هي أكثر خدمة للقضية الفلسطينية. و 20.8% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة مفيد للقضية الفلسطينية، و 32.5% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة غير مجدي للقضية الفلسطينية.
• اعتقد 43.4% من أفرد العينة بأن هناك فرصة لقيام دولة فلسطينية على حدود 1967، بينما 45.9% اعتقدوا بأنه لا توجد هذه الفرصة.
• أيد 45.5% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 كاملة كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 47.0% عارضوا ذلك.
• أيد 26.4% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع مبادلة بعض الأراضي كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 65.9% عارضوا ذلك.
• أيد 25.4% من أفراد العينة قيام دولة ثنائية القومية تضم العرب واليهود على أراضي فلسطين التاريخية كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 67.3% عارضوا ذلك.
• قيم 75% من أفراد العينة أداء حكومة الوفاق الوطني على أنه جيد فأكثر.
• توقع 51.0% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية فإن هذه الانتخابات ستكون نزيهة.
• 84.1% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين لأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 41.5% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 12.3% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
• 82.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 41.6% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 12.2% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
• في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 43.9% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 13.1% توقع فوز حركة حماس.
• 84.1% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 35.5% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 9.5% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 14.7% أفادوا بأنهم سيعطوا أصواتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
• أفاد 31.1% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
• أفاد 43.2% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
• أفاد 34.5% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
• أفاد 70.5% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.