نشر بتاريخ: 12/04/2018 ( آخر تحديث: 12/04/2018 الساعة: 11:54 )
بيت لحم- معا- تجتاح معظم مدن العالم موجة ذعر حقيقية من لعبة "الحوت الأزرق" الموجهة للأطفال والمراهقين والتي تدفعهم للانتحار وفق عبث نفسي، وترتفع الأصوات مجددا لمطالبة الجهات المعنية باتخاذ إجراءات حاسمة بهذا الشأن.
لعبة
(#تحدي_الحوت_الوردي) يتم فيه نشر 50 تحديا حميدا وغير مؤذٍ من قبيل تقديم خدمة للآخرين أو مشاهدة الفيلم المفضل كبديل عن اللعبة المميتة. كما يقوم بعض مستخدمي الإنترنت بإنشاء صفحات ويب"كاذبة" توصِل إلى رسائل توعية وشهادات من أناس كانوا على وشك فقد حياتهم جراء هذه اللعبة.-العربية نت